xxnxmoviesarab’s diary نيج عراقي

xxnxmoviesarab’s diary نيج عراقي اكبر مدونة باللغة الصينية و العربية عن السكسي العراقي و افلام نيج بنات عراقي نسوان شراميط كحاب صور سكسي xnxx

زب زوج امي كالحديدة دخل في فرجي و نمارس اسخن سكس محارم


قصة اسخن سكس محارم مع زب زوج امي الذي اندهشت لما رايته و كنت انا في الفراش ممحونة جدا و احلم بزب حتى انام في ليلة هادئة و فعلا تحقق حلمي و جاء زوج امي سليم الذي دخل متسللا و وجدني في فراشي انتظاره على احر من الجمر و اريد زبه فانا كنت انتظر تلك الفرصة . و حين بدا يقبلني انا كنت مستعجلة جدا وبدات ابحث عن زبه تحت سحاب بنطلونه و كنت اريد ان ارى الزب و اتمتع به و كان سليم اكثر محنة مني فهو قرب لي زبه و تركني ابحث عنه حتى اخرجته و و جدت ذلك الزب كانه حديد كبير و منتصب و الشهوة واضحة عليه و حارة جدا
و لما امسكت الزب بدات العب به و استمني له و انا اريد ان امصه مص ساخن و كان زب زوج امي كبير جدا و شهي و يبعث الرغبة في النفس على مصه و انا حين بدات امصه احسست بحرارته الكبيرة جدا و هو داخل فمي و انينه الذي كان يصدره كان ساخن جدا و قوي جعل حرارتي تزيد في نفسي اكثر . ثم نوع زوج امي من المداعبات و المص  

صور عير عراقي

و اللمس حتى جعل كسي يسيل و يغلي و اخبرني انه يريد ادخاله في كسي و انا فرحت بذلك العرض و تمددت على ظهري و قلت له ادخله يا نياكي و حبيبي و كان زب زوج امي سليم وقتها كانه فولاذ و مثير جدا و لما بدا يدخله احسست بحرارته المثيرة
و انا استسلمت بصراحة لذلك الزب و زب زوج امي حلاوته تجعل الكس يستسلم و ينفتح لوحده و هو ادخله للخصيتين و شق به كسي و انا كنت اخرج اهات خفيفة لكن ساخنة و هو يحرك زبه و يدخله بقوة كبيرة و حين بدا يلهث كانت شهوته جميلة و لكن انفاسه مخيفة جدا . و كنت اسمع الانين و انا احاول ان اجعله يتمتع لاني خفت منه و زوج امي سليم اظهر لي انه يملك شهوة قوية و ساخنة جدا حين كان يحرك الزب بتلك الحرارة الكبيرة و يلمسني و يقلبني في كل الوضعيات و انا اتناك و اجد متعة كبيرة و زب زوج امي كبير و لذيذ و فيه كل مواصفات الزب الممتع
و قبل ان يخرج شهوته و يقذف كان يريد ان يرعشني و فعلا احسست برعشة خفيفة و لكن جميلة جدا و لذيذة لكنها للاسف لم تستمر الا لحظات لانها سرعان ما اخرج زبه و هو يريد ان يقذف على عجلة من امره و كان الزب يرش المني بحرارة في بني و صدري . و سمعت اهات زوج امي سليم حين كان يقذف و كانت اهاته مؤثرة جدا و ساخنة و هو ماسك زبه كانه يمسك مسدس و لا يقدر على نزع يده من الزب و كان زب زوج امي جميل جدا و هو يقذف الحليب و يكبه بحرارة

الجزء الثالث انا واختى والواقعية

انا وقفت علا قعدت على زوبرى وقالتلى طويل أؤوى وانا مش مصدق انى بنيكها روحت رافعها شويا وفضلت رايح جاى فى كسها وهيا تصرخ وانا برضع فى صدرها لين عرقنا قالتلى مروان تعبت ونزلت ونامت جنبى قالتلى انت كدة مع مراتك قولتلها اه قالتلى خلاص بقى كدة انت عملت معايا واتمتعت صح وصراحة انا كمان اتمتعت بس كفاية انا ندمانة على حصل كل دة واحنا عرايا قولتلها طيب خلاص براحتك وقامت اخدت شاور وانا قمت اخدت شاور قالتلى انا عملت دة علشانك خلينا نرجع زى الاول قولتلها بس انا بحبك قوى قالتلى وانا اكتر المهم سكتنا ونمنا شويا ونزلنا اتعشينا وتمشينا فى الفندق شويا ورحنا سينما وخلصنا ورجعنا انا قلعت عريان بالبوكسر وهيا دخلت الحمام غيرت ولبست البكينى وقالتلى مش هنروح البحر قولتلها ماشى بس من غير نفس عملت نفسها مش واخدة بالها وطلعت البلكونة وطفت النور وانا فضلت داخل بتفرج على تلفزيون وندهت عليا قالتلى مش هدخن طلبت شاى وجيه واخدتو وخرجت البلكونة وعطيتها سجارة اتكلمنا شويا قالتلى قاعد باحترام يعنى قولتلها انا مش عايز اشوفك حتى معصبة انا هعمل الى يرضيكى يا علا قالتلى دة حرام وجرم كبير قولتلها وحصل خلاص قالتلى يعنى ايه انت بتعايرنى قولتلها لا مقصدش بس كنا كملنا ولما رجعنا نرجع زى الاول قالتلى انى تعبتها وهيا مش واخدة على كدة واحساس الندم كلو جيه مع بعض قولتلها خلاص حصل خير قالتلى هدخل اجيب مخدة وغطا قولتلها ماشى ونمنا على الشزلونج وهيا بالبكينى وانا بالبوكسر روحت حاطط ايدى على طيزها قالتلى وجعانى انت دخلت صباعك وجعانى روحت قولتلها اسف قالتلى ميبقاش دمك تقيل خلينا كدة خفيف خفيف علشان منتعلقش زيادة قولتلها علا انتى بتنزلى شهوتك وبترتاحى وانا لا قالتلى ما انت بتتاخر اوؤؤى انت قاعد نصف ساعة ومنزلتش وانا مش واخدة على كدة
انا كنت عايز افك الليلة قولتلها طيب اقلعى قالتلى هنا قولتلها متخفيش محدش هيشوفنا الدنيا ضلمة بصتلى كدة وقلعت من البكينى وانا قلعت قولتلها مصى ومصت بضانى قولتلها هنام والحسى فى فتحت طيزى بصتلى باستغراب قوى قولتلها فكرك ميروحش لبعيد انا مش منهم بس بتمتع قالتلى ماشى وفعلا قعدت تلحس وبعدين قالتلى انا هقعد عليه بس همشيه من برة قعدت عكسى وعطتنى ظهرها وفعلا فرشت كسها ونامت فى حضنى شويا قولتلها يلا نروح البحر شويا قالتلى هترضع ابنها وبعدين نروح ورضعتوا ونزلنا المهم هيا لابسة العباية وبعدنا أؤوى وكان فى تبة عالية المهم قلعت وهيا قلعت وقعدت على الرملة وحطيت الفوطة تحتها وولعنا سجاير وقعدنا والجو تحفة والدنيا ضلمة باين بس بياض علا وحنا قاعدين روحت فكيت البكينى بالجنب قالتلى مروان متسهبلش حد يجى علينا تبقى

صور عير متحرك

مشكلة كبيرة خلينا ننزل المياه قولتلها دقيقتين وهننزل روحت منيمها بالراحة وقطعت شفايفها من البوس ورضعت فى صدرها ورفعت رجليها الحس كسها وحطيت زوبرى على الفتحة روحت مدخلو كلو واخدت شفايفها ونكتها قالتلى طيب ننزل الميه واعمل الى انت عايزو انا خايفة قمنا لبسنا ونزلنا لحد ما الميه جات لحد بعد نصفنا كدة روحت منزلها البكينى ورفعها بوسطها على زوبرى وهيا مسكتوا دخلتوا وعمالة أح اح روحت منزلها وعطتنى ظهرها علشان اكمل همست فى ودنها قولتلها ادخلو فى طيزك بالراحة قالتلى لا وجعانى قولتلها الراس بس الصراحة معرفتش الدنيا كانت ضلمة قوى وكملت فى كسها وجيت انزل روحت مطلعوا ونزلت برا قالت أخيرا نزلت
بستها وعمنا شويا وطلعنا ولبسنا وكنا جعناين طلبنا ساندويتشات واخدنا شاور وقعدنا قدام التلفزيون كان الوقت متأخر دخلنا ننام كانت علا لابسة قميص نوم روحت قالع انا كلو بصتلى قالت تعبانة قولتلها تعالى بس وهيا جاية قلعت والاندر دخلت تحت الغطا قمت جبت شويت زيت ودهنت زوبرى ونيمتها على وشها ودخلت زوبرى فى كسها ونكتها احلى نيكة ونزلت على طيزها وهيا بتنهد مع انها صغيرة جدا فى السن
بكرة الجزء الأخير ححكيلكوا ازاى فتحت طيزها برضاها

ناكني اخي بالقوة حين دخل علي و انا اشاهد افلام سكس

ساحكي لكم قصة كيف ناكني اخي في ذلك اليوم و ادخل زبه في كسي بالقوة و مارس اخي معي الجنس و السكس و هذا حين دخل علي و انا اتفرج على فيلم سكس و كنت العب بكسي و استمني و انا ناسية اغلاق الباب بالمفتاح . يومها كنت في العشرين من عمري و كنت مدمنة على افلام السكس و احب كثيرا رؤية افلام الجنس الاباحية خصوصا حين يكون البطل ذو زب كبير و يومها كنت اتفرج على فيلم بورنو من بطولة روكو و لم اتمالك نفسي حين رايت زبه الكبير و انزلت الكيلوت و بدات ادخل اصابعي في كسي و انا في حالة شهوة غير طبيعية الى درجة اني صرت اصدر انفاس عالية و اهات قوية جعلت اخي ينتبه الى الامر و هو يظن اني مريضة و جاء الى غرفتي علما اني مفتوحة الكس و هذا من كثرة ادخال الجزر و الخيار في كسي اثناء مشاهدتي لافلام السكس الحارة الساخنة . و قد دخل اخي علي و انا في وضعية مخلة ساخنة جدا حيث رجلاي مرفعوتان الى الفوق و حبة خيار كبيرة في كسي داخلة خارجة و هنا ناكني اخي بالقوة و حدثت قصتي الساخنة في سكس محارم ساخن جدا . لما دخل اخي شعرت بارتباك كبير جدا و حاولت اخفاء حبة الخيار و اسرعت بلبس اليلوت و لكنه كان متفاجئا جدا و اقترب مني و الشرر في عيناه و كنت اعتقد انه سيضربني و يقتلني و لكني تفاجات حين وصل الي و اعاد رفع الروب و نزع الكيلوت بقوة كبيرة و و اخرج زبه المنتصب عن اخره دون ان يتكلم و مباشرة ناكني اخي و ادخل زبه في كسي و كان زبه لذيذا جدا و بدات اشعر براحة كبيرة حين بدا اخي ينيكني لاني عرفت اني قد نجوت من العقاب و صرنا في سكس محارم ساخن جدا . كان اخي فوقي يدخل زبه و يهمس في اذني كل هذه اللذة و الحلاوة تخفيها و تتركي اخاك يتمحن و الخيارة في كسك ثم يقبلني قبلة قوية من شفتي تذوبني و شعرت لحظتها ان هناك فرقا كبيرا في بين النيك بزب حقيقي مثل زب اخي و بين النيك بالخيارة و صرت اخيرا اتناك مثل بطلات البورنو رغم ان اخي زبه ليس مثل زب روكو
و كان اخي يدفع زبه بقوة داخل كسي و لا يتوقف عن الهز في كل مرة و هو ذائب في التقبيل و التحسس على جسمي في كل منطقة ثم ادخل يده من تحت الروب حتى وصل الى صدري و ادخلها تحت الستيان و لمس بزازي و احسست بدفئ كبير في يديه و متعة كبيرة لانها اول مرة يتم فيها لمس صدري من طرفه حين ناكني اخي بكل لذة . و لم تمضي سوى حوالي ثلاث دقائق حتى كان زب اخي فوق بطني يقذف بقوة حيث ان قطرات منيه وصلت حتى الى وجهي و انا الحسها بكل شهوة و حتى لما اكمل النيك بقيت ادخل اصابعي في كسي لاني لم اشبع من الزب و بعد ذلك صرخ في وجهي و عنفني على مشاهدة افلام السكس و طلب مني في المرة المقبلة ان اذهب الى غرفته حين احس بنشوة و رغبة الى النيك حتي نمارس سكس محارم مع بعض و ضرب لي موعدا في تلك السهرة كي ينيكني في غرفته و انام في حضنه بعد ان ينام بقية افراد العائلة . و بعد ان ناكني اخي شعرت ان ابواب السعادة قد فتحت في وجهي و ان النيك بالخيار و الجزر صار امرا من الماضي و هنا تهيات و نظفت نفسي جيدا و زينت حالي للمبيت معه و حين تاكدت ان الجميع قد نام اسرعت الى غرفته التي كانت مفتوحة حتى لا نثير الانتباه و لما دخلت عليه وجدته ماسك زبه بيده و كانت هذه المرة ارى فيها زبي اخي جيدا و قد كان زبه جميلا جدا و طويلا و لونه يميل الى الوردي لانه حين ناكني اخي في المرة الاولى لم ارى زبه الا حين بدا يقذف و كنت اراه بصعوبة و كنت مستلقية على ظهري حينها . نزلت ارضع زبي اخي بقوة و هو يتاوه من اللذة و كنت الحس له راسه مثلما تعلمت من افلام السكس و تخيلت زب اخي هو زب روكو و بعد ذلك ركبت مباشرة فوق زبه و هو يمسكني من الخصر و ساعدني حتى ذاب زبه داخل كسي و هنا صار يساعدني على الارتفاع و النزول فوق زبه بطريقة ساخنة جدا حتى احسست انه قد دخل كاملا و كانت متعة اكبر من متعة الصباح حين ناكني اخي و هو هائج و ادخل زبه مباشرة و كنت لحظتها خائفة منه لكن في هذه المرة رضعت زبه و قبلته جيدا من فمه و ركبت على زبه بطريقة جنسية ساخنة جدا و حارة
و كنت انظر الى اخي و هو ممحون و ينيكني نيك محارم رائع انا احس اني اكثر خبرة منه في الجنس لاني اكبر منه في السن و تعلمت كثيرا من افلام البورنو لذلك تركني اقوم بعملية النيك و اختيار الوضعيات و هنا عدت الى وضعيتي التي كنت عليها في الصباح حين ناكني اخي و هي على ظهري و رجلاي الى الاعلى و صعد فوقي

سكسي ولد جراوي

و ادخل زبه بقوة و احسست بمتعة كبيرة جدا . و صرت المس له طيزه الذي كان صلبا جدا و امرر يداي عليه حتى يصلان الى فخذيه ثم ارفعهما الى ظهره و انا غير مصدقة ان اخي ناكني و زبه مغروس في كسي بهذه اللذة ثم قام مرة اخرى و قلبني على بطني و صرت في وضعية السجود و عند ذلك اخترق زبه كسي بقوة و دخل و صار ينيك بقوة و صوت التصفيق يصدر كلما اصطدم بطنه بفلقتي طيزي التان كانتا تتحركان بطريقة جميلة جدا مثل الجيلي و اخي يضربهما في كل مرة و انا اطلب منه المزيد في احلى جنس محارم . و قد ناكني اخي في تلك الليلة بعدة وضعيات اخرى حتى قذف المني مرة اخرى و كان زبه يقذف بطريقة رائعة جدا حيث القطرات تطير في الهواء ثم تسقط على وجههي و على بزازي و من شدة شهوته الكبيرة و قوته الجنسية فقد ناكني ليلتها اربع مرات كاملة اضافة الى النيكة الخامسة التي كانت في الصباح حين لمحني اشاهد فيلم سكس و لم يتوقف عن النيك و بكل الوضعيات التي شاهدتها في افلام البورنو حتى عجز زبه عن القذف في اخر نيكة حيث اخرجه من كسي و وضعه على وجههي و بقي يتاوه و يصرخ من اللذة و انا انتظر المني كي الحسه لكن المفاجاة ان زبه لم يقذف و قد اخرج شهوته من دون مني من كثرة ما ناكني اخي يومها سكس محارم

انا و اخ زوجي في احلى و اجمل نيكة و سكس ساخن جدا من كسي

احلى قصة سكس في انا و اخ زوجي الذي ناكني احلى نيكة و دلعني بزبه في كسي و خلاني احس بحلاوة النيك و السكس من خلال زبه الجميل الاحلى من زب زوجي فانا اسمى يارا عندى 25سنه متزوجه من خمس سنين عايشه مع جوزى فى بيت امه وابوه اصل هم متوفين ماعندهوش غير اخوه و اخته بس اخوه اسمه ايمن عنده 19 سنه و اخته اسمه سلمى عندها 16سنه اخته فى مدرسه و جوزى بيشتعل وايمن طول النهار قاعد على النت زى مايكون عامل موقع و شغال عليه ايمن و اخته قاعدين فى اوضه و انا وجوزى قاعدين فى اوضه


مرت الايام على هذا الحال فى يوم كان ايمن فى الاوضه انا طبعا معتبره ايمن اخويا و لقيتي حالي انا و اخ زوجي لوحدنا هناك …فى ايه يعنى بقعد جامبه و بهزار معا و بدلع عليه و بنلعب مع بعض دخلت الاضه على ايمن علشان اروقه قولت له عاوزه اروق الاوضه قالى ثوانى و كان بياكل تفاح و كنت لبسه قميص نوم فوق الركبه انا بلبسه على طول فى البيت و قاعد جامبه قولتله اقطعلى حته تفاحه يا ايمن قطع حته و ادهانى و قالى كل اهو عندك قولت له مانا عارفه طيب ما فى المطبخ لو عاوزه اروح اجيب بس مكسله قولت له انت بتعمل ايه على النت قالى انا قاعد على الفيس بوك و بتكلم مع اصحابى قولت له كل دول اصحاب تعرفهم قالى مش كلهم فى منهم الى اعرفهم و منهم الى اتعرفت عليهم على الفيس بوك و حاط ايده على فخدى يعنى رجليه بس فوق شويه و قالى دول اصحاب و دول مش اصحابى و كان بيحاسس و بيطلع فوق و هو بيكلمنى و اكنت انا و اخ زوجي ايمن مبسوطين قوي . و حسيت انه كان عوز ينيكني بس كنت مكسوفة و خايفة في نفس الوقت لاني غير متعودة اتناك انا و اخ زوجي ايمن و كنت بحب زوجي كثير قبل ما اذوق زب ايمن اخوه .</div>
<div></div>
<div>و بدا يقولى بصى ده صاحبى من العراق و لحد ما قرب من كسى و حسيت برعشة قوية تتحرك في جسمي و بعدين روحت نزلت ايده بسرعه و هو لسه بيتكلم معايا و راح قطع حته تفاحه و حاطت نصفها فى بوقى و انا قاعده قصاده قدامه يعنى و حط اللاب توب على جامب و حط بوقه على النصف التانى و اكل التفاحه و اخد شفتى معا يعنى مص مص كده و عمله تانى حط التفاحه حط بوقه على بوقى و اخد التفاحه و فضل يمص فى شفايفى و الغريب ان انا بمص معاه و فرحانة لاني انا و اخ زوجي ايمن كنا مبسوطين من بعضنا . و فضل يلحس و انا لحس فى لسانه راح نام على ظهره نايمنى عليه هو تحت و انا فوق حاط ايده على طيزى و القميص كان مرفوع و فضل يحاسس على طيزى براحه و انا مش حاسه خالص حاسيت بحاجه تخينه بتخش فى طيزى و كان زبره كبير و هو عاوز يدخل زبره في طيزي بس نا كنت خايفة و ما خليتو يدخل زبه في طيزي و كان لسه بتلمس طيزى و رحت قومت بسرعه و نزلت القميص و قاعد و نزلت و طلعت بره و خليت زبره قايم و منتصب بقوة و انا من يومها حسيت اني راح انتاك انا و اخ زوجي و اذوق زبره و هو سكت فى بس هو كان خايف لاحسن اقول لاخوه و يومها ما مارسنا نيك محارم انا و اخ زوجي . بعد اسبوع اخوه قال تعالوا نخرج بكره و نروح السينما و روحنا السيما و دخلنه و قاعدنا جامب بعض فكان الفيلم فى لقطات ساخنه قولت لجوزى عاوز اروح الحمام اعدل هدومى تعالى معايا قالى ثوانى خدى ايمن معاكى خد ايمن معايا و روحنه دخلت الحمام و نزلت الجيبه و بعمل الكلوت لقيته هو منزل البطلون قالى ثوانى اعملك هدومك و مسكنى راح زنقنى فى الحيطه و لزق فيه و قالى انا مش قادر اقاوم نفسى انا كل يوم بتعذب بسببك على جسمك و انا اقوله انت بتعمل ايه وسع و حاط بتاعه فى طيزى و كان زبره كبير و ثخين و اكبر من زب جوزي و ظل ينيكني و انا خايفة يجي زوجي و يشفوني اتناك بس كانت نيكة حلوة مارستها انا و اخ زوجي في حمام السيما .</div>
<div></div>
<div>و ظليت انا اصرخ و قالى وطى صوتك لاحسن حد يسمعنا و خوفت صح لاحسن حد يسمعنا و يشوفنا و مش قادره استحمل من الوجع و عمال ينيك فيا بغباء ولهفه وعمال يقول اخيرا انت بين ايدى و مش مصدقة اني انا واخ زوجي نمارس الجنس في السيما و في البيت ما كان ينيكني بزبره الثخين . وطلع بتاعه و قالى لفى نفسك و رفعنى من رجليا و انا واقفه على الحيطه و حاط بتاعه فى كسى و عمال يبوس فى شفايفى لحد لقيته زنقنى جامد اوى حاسيت بالشهوه بتاعته نزلت فى كسى قالى يااااااااااااااا اخير ارتاحت قولتله و حيات امك لما نروح لاقول لاخوك وهاتشوف هايعمل فيك ايه حاسيت وشه خاف وطلعنه

سكس ورعان

وجوزى لقيته الفيلم خلص و قالى انت اتاخرته كده ليه و روحنه و مردتش اقول لاخوه خوفت عليهبعد كام يوم كنت فى الشقه انا و هو قالى انتى ليه مردتيش تقولى لاخويا قولتله خوفت عليك قالى و لاعجبتك قولتله لا طبعا هى كانت ساعه شيطان قالى ماتجى نعيد ساعه الشطان هنا تانى قولتله لا اخوك ممكن يجى راح رافع القميص و طلع زبره الثخين و خلاني نايمة و لقيت نفسي انا و اخ زوجي ايمن نمارس سكس محارم جامد مرة اخرى . و دخل بتاعه و انا اقوله بلاش خايف اخوك ممكن يجى و خلعنى القميص و فضلنه نبوس فى بعض انا و هو و نام عليه و ينيك فيه و انا عماله امص فى شفايفه لحد ما قذف حليبو في كس و نزل و لبست القميص و قالى ايه رايك فيه بصيت له و ضحكت و طلعت قاعدنا كل يوم ينيك فيه و خلاني اكره زبر جوزي و صرت اموت على زبر ايمن . فى يوم كان بينك فيه بس كان فى معاد دخل اخته مردتش اخلع القميص لاحسن تجى و خلاصنه نيك و طالعين انا و هو لقيتنه اخته داخله و شافتنى و انا بنزل القميص من على كسى و رقبتى حمر من كثرة التقبيل و بزازى نصفه طالعه لاني ما كنت لابسة ستيان هى شاكت بس مش متاكده ان ايمن كان ينيكني و عشان كدة ما اتكلمت مع زوجي و كانت هذي احلى قصة في سكس محارم بين

محارم مع عمي مشعل و كيف ناكني و ولع كسي بزبه الكبير


اليوم راح حاكيكم على قصة نيك و سكس محارم مع عمي و كيف ناكني و بعبص مكوتي و ولع كسي حتى فشخني بزبه الكبير و علمني الجنس و السكس والنيك لاول مرة . اولا اسمي سارا كان عمري وقت القصه 20 سنهعمي مشعل هو اقرب انسان لي دايم امزح معهواضحك واسولف بدون خوف او حواجزبالعربي كنا فرندزكان عمره 31 سنهبس ماطرى ع بالي اللي بيصير ابدكنت من اقل من سنه انا وصاحباتينتفرج ع افلام سكس ونقراء قصص ونتبادلها .واول السالفه صديقتي خاوت بويه من المحنهوصاروا يسون مع بعضوهي تقولي كل شيءبالتفصيل المملاما انا كنت انمحن لاكن كنت ابي رجال المهم جابت سيديات سكس اثنين محارم اخت واخوها وبنت وخالها . وشغلنا الاب توب بمخبانا السري بالمدرسه اللي هو مستودع قديم وانمحنا انا وياهاهي راحت تطفي محنتها نع البويه وانا جلست افرك كسي لين نزلت خلصت الفسحه ورحنا للفصول وانا فكري مع النيك رجعت للبيت وكنت جايبه من نوف قصه سكس بنت مع عمهابدلت ملابسي واخذت غداء لي ولعمي مشعل اللي ساكن بالملحق من سنتينالمهم اول مادخلت عليه ارتبك وطفى الاب توب بسرعه ووجهه تغيروببتسامه خبيثه سالته وش مخبي عنيقال ولا شيء بس فجعتني . ضحكت وقلت ااه يعنني بصدق انا اعرف انه يطلع مع بنات ويشوف مقاطع سكستغذينا وقبل مااروح قلتله عندي اختبار انجلش تذاكرلي قال متى قلت الحين بنام وبالليل كالعاده الكل متعود اني اسهر معه عادي بس ما مارسنا محارم مع عمي بعدوانا انحنيت اخذ صينيه الغداء وخليت مكوتي قريبه منه وهو بحلق عيونه وانا مشيت اتمايع مدري ليش
<div>لما لفيت اسكر باب الملحق وراي ناظرت زبه وشفته واقف رحت وانا اضحك ع حالي واقول انهبلت انا رجعت لغرفتي وع طول طللعت كتاب القصه وجلست اقراء والقصه هالمره حاميه وانا منسدحه واقرء وافرك كسي من المحنه و انا اتخيل نفسي امارس سكس محارم مع عمي مشعل . لين نزلت مرتين وخلصت القصه وشلت الكتاب بين كتبي بالشنطه وانسدحت ع السرير وانا اتخيل القصه البنت وعمها ينيكهاتخيلت عمي ينيكني واتخيل زبه قلت لنفسي شكله كبير كذا مره احس فيه بدون قصد صحتني امي قمت قلت لها وش فيه يمه قالت بنت خالتك ولدت بروح للمستشفى اشوفها قلت زين قالت بيوديني اخوك خالد وابوك راح لبيت ابو صالح مب راجع لاخر الليل . قمت من السرير وامي راحت مع اخوي واخوي الثاني متزوج وساكن برى البيت لقيت الساعه ثمان ونص بالليل غسلت وجهي ورتبت ملابسي وانا استرجع احداث القصهاخوي الصغير نايم هو واختي عليهم مدارسورحت لغرفتي وانا افكر معقوله اقدر اخلي عمي ينيكني في احلى محارم مع عمي مشعل اااه ياليت اسولف مع نفسي وشلوناسوي اغراات انا دايم لبسي بناطيل وحركات اهلي يعترضون انا اطنش . لبست بنطلون سترش ضيق راسم مكوتي اللي الكل خاق عليها ولبست قميص له زراير ضيقع صدري صدري كبير ومدوروحالماته بني وانا مب نحيفه مره بس لي خصرحلو مررره خليت زرار القميص مفتوح علشان صدري يبان منه قلت وشلون اخليه يعرف اني احب السكس و عووزة نيك محارم مع عمي مشعل و تذكرت كتاب قصه سكس مب اللي اليوم قريته واحد ثاني بنت وحبيبها</div>
<div></div>
<div>حطيته داخل كتاب الانقلش ورحت لعمي بابتسامه طقيت الباب وشوي وفتح اول ماشفت زبه واقف ابتسمت وفلت فاضي قال اول من انتي يستهبل قلت انا سندريلا استهبل قال حياك قبل مايروح الليل وترجع كشته ضحقت واسوي زعلت انا كشه واجي بمشي مسكني وقال بحنيه سوسو امزح اني احلى كشه وضحك وضحكت قلت بتخلني واقفه ولا بتذاكر لي قال حياك ودخلت وهو شوي ويلزق فينيجلست ع السرير وحطيت الكتاب وهو جلت ع الكرسي قمت قلت له بروح اجيب ببسي واي شي لاني مااكلت قال روحي وبسرعه علشان تذاكري ضحكت وقلت امرك بااوستاز</div>
<div>ضحك ومشيت امايل مكوتي قدامه وعيونه بتاكلها و انا اقتربت من احلى نيك محارم مع عمي الممحون .وقبل مااطلع قلت له شف ترى علينا الفصل الثاني حضره لين ارجع قال امرك ونط للكتاب وانا رحت بسرعه وتعمد اتاخر شوي اخذت ثنين ببسي وفطيرتين وببسي وكم شيبس واكواب وضبطتهم بالصينيه ورحت له دخلت لقيته يقراء بالقصه وزبه قايم ناظرلي وقال وش هذاقلت وش مدري اسوي بريئه قالي الكتاب ورفعه ليقلت بتلعبك هذا لصديقتي بس هي عطتني اقراه وانا برجعه واهاوشها ماتعيدها معيقالت وهو يخزني زين خلاص تعالي اذاكر لك فتح كتاب الانقلش واخذ دفتر وقام بيشرح ليقال صديقته خطيره القصه حلوه ابي اقراها قلت زينقام يمزح معي وهو جالس جنبي وزبه لاصق بفخذي و انا ممحونة اكثر على محارم مع عمي و سكس نار . وانا احس فيه اااه يسوي اللي في باليجلسنا نذاكر شوي وناكل شوي ونسولف شويخلصنا مذاكره وهو شكله مب عاجبه اني خلصت قالي عندي فيلم لشاروخان جديد تبي تشوفينهقلت اكيييد كنت اموت بشاروخان ايامها حد السيدي وقال انا شفته بروح اكلم خويي وانتي شوفيه قلت زين راح وشغلته طلع سكس وادري متعمد</div>
<div></div>
<div>شفته يناظر وهو يسوي يكلم بالجواللان الباب ملب مسكر كله سويت نفسي بطفيه وتراجعت وانسدحت ع السرين انمحنت مررره وابين اني منحونه على جنس محارم مع عمي واقول اااه واحرك كسي بيدي كني مااشوفه يناظرني . خلص الفيلم وانا منسدحه ناديته وبسرعه فكيت زر من القميص صدري صار واضحمرره دخل تعدلت بسرعه وقفلت الزرارجلس جنبي ع طرف السرير قالي الفلم حلو قلت له ايه مرره ابتسم لي زين فيه واحد احلى بس القاه بجيبه انا اتغيشم قلت اااه لو اتزوج شاروخان قال وش بتسوين ضحكت وقلت لسوي العمايل قمت وقام لفيت لسرير اخذ الكتاب وهو يناضر كسي وصدري وانفاسه حاره اخذت الكتب ورحت قدامه قلت له يلا بروح قال توالناس الساعه ١١وقام بغير السالفه علشان مااروح وانا واقفه قدامه نسولف فجأه نطيت وحظنته بكل قوه وصرخت قلت فيه شي مشى ع رجلي ناظر تحتي مالقى شىء وانا مسويه مرعوبه اقول له لايكون صرصار قال مافيه شيء حسيت بزبه عند كسي واقف بقوه ناظرت بعيونه واناضامته وهو حاط يده ع ظهري حسيته يبي يحرك زبه وهويناظرني . وشوي شوي يقرب مني لين انفاسه صارت ع وجهي حااااره مولعه باسني بخفه وانا اسوي مستغربه وع طول حط شفايفه ع شفايفي ونزل مص وقام يحرك زبه ع كسي حسيت فيه من ورا الشورت اااه وااقف وينبض و كنت في نيك محارم مع عمي و بديت اتفاعل معه وامص شفايفه . وصرنا نمص ونبوس بعض نزل يديني عنه وراح قفل الباب انا ناظرت بالارض مبتسمه وجاني ع طول رفع راسي وانا قمت بسته ع شفايفه ومصيتها وجلسنا نمص ونبوس صرت مولعه</div>
<div></div>
<div>و كنت احس بكسي ناررر صرت اتاوه وانا ابوسه وصار يهيج ويبوس اقوى في امتع محارم مع عمي مشعل وانا اااه ااااه وهو يبوس ويمص فيني نزل لرقبتي ووقف عندها حسيته متررد يفتح القميص فتحته انا وطلع صدري اللي ماهليه الاستيان مايغطي الاجزء بسيط منه ونزل يبوس فيني ويمص نهودي ويمص واحد ويعصر الثاني وانا ولعت وتبلل كسي وصرت اتاوه وهو يهبج قام نزع القميص عني ورماه ع الارض وقتح البنطلون وهنا شاف كسي لاني لبسته بدون كلوت قال اااه كسك يخبلانا قلت كله لك ناظرني بشهوه وشاف شهوتي نزل البنطلون عني وجلسني ع السرير ونزل التيشرت عنه والشورت هنا انا نطيت ومسكت البوكسر في محارم مع عمي و سكس مولع . قلت انا بنزله قال امرك ممحونتي ابتسمت ونزلته وطلع زبه ااااه قوي وواقف كبير مررره وينبض رميت البوكسرومسك زبه قال تمصينه قلت ابي بس ماعرف زين علمني ونزلت بوس ومص ولحس لين تعودت وصار يتاوه وانا امص فيه و مستمتعة في محارم مع عمي و النيك و مسك راسي وقال دخلي وطلعيه بيرعه . وانا سويت ادخل واطلع بسرعه ثم اهدي ثم اسرع لين قرب ينزل قال بنزل وين احطه قلت ابي اذوقه ونزل بفمي وانا بلعته كله كان حااار بس يججججنننن وجلست امص والحس الباقي ثم سدحني ع السرير وجلس يمص شفايفي وباقي منيه عليها ثم نزل لرقبتي ثم لصدري وقطع نهودي مص ثم قام يلحس ويبوس بطني وانا اتلوى تحته واتاوه وهو يهيج اكثر في احلى سكس محارم مع عمي الهايج . ونزل كسي شافه ورردي ونظيف ماعليه شعر قال حركات قلت بجرائه علشانك حبيبي قال اااه لو تدرين منزمان كنت ابيك بس خفت ماتبين قلت انا كلي لك ونزل لحس بكسي ومص اشفاره وانااتاوه واقول اقوى ااااااه ااااه ابوه اكثر لين نزلت وشوي وصار يلحس ويشرب العسل حقي .وانا اتلوى اقوله دخله تكفى دخله قالي لا انتي بنتقلت بس شوي قال لاضليت لين اقتنع دخل راسه وانامت من المحنه ابيه كله رفض قلبني ع بطني وقال بشبعة بطيزك قلت ايوه وقام باعد بين قلقتي وصار يلحس صيزي انا انمحنت اكثر محين مارست جنس محارم مع عمي وصار يدخل لسانه بخرقي وتزيد محنتي ويده تداعب كسي</div>
<div></div>
<div>وانا اقوله دخله بموت دخله وقالي ارتفعي شوي ورفعت طيزي وصار يدخل اصبعه بخرمي وتالمت شوي وتعودت وصار ينيكني بصبعه ثم دخل ثنين ثم ثلاثه ثم طلع اصابعه واخذ علبه كريم قريبه منا وحط ع زبه وع طيزي وخاصه خرمي وصار يدخله بخرمي حط راس زبه ع خرمي ويحركه وانا اتاوه و نيك محارم مع عمي ساخن ااااهااااهاااه ودخل راسه عورني شوي وصاريدخل شوي شوي لين وصل نصه تركني اتعود عليه . و راح الالم وجت المحنه والنشوه وصار بطلعه ويدخله بشويش وانا صرت لاطلع ابعد شوي

صور عير عراقي

ولادخله اقرب اكثر وع طول دخله كله شهقت وبصرخ الااني عضيت المخده بقوهوانطبت قدام وهم مسكني من ظهري وانسدح علي وتركه شوي لين صرت انااتحرك من المحنه مسك نهودي يحركهم بيدينه ويعصرهم وينيك طيزي انمحنت مرررهراتااوه اكثر وهو يهيج اكثر لين نزل بطيزي ونزلت انسدحنا وهو زبه بطيزي للحين قالي لو فيه وقت انيكك اكثر قلت بعد قال اااه لقطعك بوسنا بعض ومصصمصه شفايف وطلع زبه مسحه بمنديل وجيت ابوسه والحسه قالي بس لااهيج واهلك بيجون الحين فعلا الساعه قريب الوحده وقمت لبست وتعدلت نطيت عليه ومصيت شفايفه قلت له بكره نكمل قال بكره الاربعاء نروح لسوق وش رايك قلت لا تنيكني قال لي اكيد بنقولهم بنروح لسوق ونشتري كم غرض ونروح لشقه وانيكك يامنيوكتي لين تشبعين فلت مااشبع من زبك قال يلا اهلك جو رحت ركض لغرفتي قبل لايدخلون وتحممت وانا اتذكر نيك محارم مع عمي لي وودي ينيكني ويفتحني بعد عزمت بكره انفتح ااااه ابيه حييييل وخلصت وع طول رحت نمت بعد ماسلمت ع اهلي وتطمنت ع بنت خالتي

حسام وعمته

اسمي حسام واعيش مع عمتي صفاء وجوز عمتي شمس ,عمتي كانت دايما بتشتكي من الوحده بسبب غياب جوز عمتي عن البيت كتير بسبب شغله المستمر ,في البدايه انا مكنتش بفكر في عمتي خالص وعلاقتي بيها كانت كلها احترام متبادل ,لحد ما في يوم اتكسر الزجاج بتاع بابا اوضتها ونزلت في اليوم دا عشان اجيب صنايعي يركب الزجاج بتاع الباب بس كان مشغول وقالي انه هييجي يركبه بكره ,عمتي حطت في اليوم دا كرتونه ورق مكان الزجاج عشان تقدر تنام في الليل ,وبعد نص الليل قمت عشان ادخل الحمام ولقيت الكرتونه اللي حاطاها عمتي علي الباب واقعه علي الارض وعمتي كانت قاعده علي الكمبيوتر وموش واخده بالها ,قربت من الباب عشاناشوف عمتي بتعمل ايه ,لقيتها قاعده علي الكرسي عريانة تماما وجايبه فيديو سكس لعيل عنتيل وزبرو مليان عروق وراس زبري تخينه اوي وهو عماله ينيك في ميلف طريه ومليانه شويه في جسم عمتي بالظبط ,عمتي كانت عماله تفرك في كسها وتتأوه تأوهات مكتومة بس كلها شهوة ,اول ما شفت عمتي في الوضع دا لقيت نفسي هايج عليها نيك فرجعت اوضتي بسرعة عشان عمتي متاخدش بالها اني شوفتها ,وقعدت علي سريري وصورة عمتي موش مفارقه خيالي ,فطلعت زبري وقعدت افركه وانا بتخيل نفسي اني بنيكها وبعمل فيها زي الواد اللي كان في الفيديو اللي هي بتتفرج عليه ,من بعد الموقف دا قررت اني اوصل لعمتي وانيكها مهما كان التمن ,انا عارف اني موش ممكن اقدر اقنع عمتي بزنا المحارم من غير ما تكون مقتنعه بالزنا العادي وعشان كدا قررت اني اكسر كرامتها وادوس علي شرفها واخليها تزني وتتناك من واحد غريب في الاول ,ودخلت علي صديق ليا علي احد المواقع الاباحية انا كنت عارف ان الواد دا مفيش ست تاخد في ايده اكتر من اسبوع ويكون نايكها ونايم معاها ,فكلمته علي مشكلتي وقرر انه يسساعدني ,وفي تاني يوم جبت صاحبي دا ودخلته البيت عندنا بحجه انه صديق ليا ,وتاني يوم علطول اتفقت مع صاحبي دا اني اغيب عن البيت طول اليوم عشان يقدر صاحبي يقنع عمتي بالزنا معاها, ومفيش يومين ولقيت صاحبي دا جيبلي الفيديو وهو نايم في احضان عمتي وعماله ينيكها ويفشخها شوية في طيزها وشوية في كسها وشوية في بزازها ,وعرفت ان كدا المسألة بقيت اسهل عليا ,جيت تاني يوم وفضلت قاعد في البيت بالبوكسر بس وموش كدا وبس انما كنت بحاول اخللي زبري ظاهر من تحت البوكسر وواقف شويه عشان اغري بيه عمتي ,بس عمتي كانت مطنشه خالص وعامله نفسيها موش واخده بالها منه ,فبدأت اتحرش بيها وهي ماشيه في البيت قدامي ,يعني اضربها علي طيزها وهي ماشيه ,اقعد جنبها علي الكرسي والتصق بيها وامد ايدي علي وراكها وافضل احسس وفضلت علي الحالة دي يومين لحد ما زهقت منها وصبري نفذ فلقيتها دخلت المطبخ تجهز العشا فدخلت وراها وزنقت نفسي فيها وعملت نفسي بجيب حاجه من علي البوتوجاز ,فلقيت عمتي بدأت تدفع وسطها ناحيتي وتلزق طيزها في زبري ,فدفعت زبري ناحية طيزها وانتصب زبري ودخل بين فرادي طيازها ,عمتي دابت في ايدي من الشهوة ,فنزلت البكسر بتاعي لتحت وسحبت الكيلوت بتاع عمتي من تحت قميص النوم وقلعتها هدومها ولفيتها ناحيتي وبقي زبري بيحك في سوتها وبطنها ,عمتي مدت ايديها علي زبري ومسكته وبدأت تمشي ايديها برفق عليه ,ايديها كانت ناعمه اوي فسخنت زبري وبدأ زبري بالانتصاب اكتر وعروق زبري بدأت تظهر وتبان و لقيت راس زبري كبرت اوي كنت حاسس ان زبري هيتفجر من الدم المتدفق فيه ,اول ما عمتي شافت زبري والعروق مغطياه نزلت علي زبري وبدأت تقبل راس زبري وتلحسه ,عمتي فتحت بقها علي الاخر ودخلت زبري فيه بس زبري كان تخين جدا فمقدرتش انها تدخله كله يدوب كانت مدخله راس زبري بالعافية وماسكه بقيت زبري بأيديها وعماله تمصه كأنه مصاصه ’رفعت عمتي من علي الارض و حنيتها علي البوتوجاز 

نيج ايطالي

 ورفعت رجليها اليمين وعلقتها علي دراعي ودخلت صباعي في كسها وبدأت ادخل صباعي واخرجه من كسها بمجرد ما صباعي رشق في كسها لقيت عمتي صرخت زي الكلبة وكلها محنة وهي بتتأوه ,فمسكت زبري وبدأت اداعب بيه شفرات كسها وانا بمشيه بين شفرات كسها ومره واحده دفعت زبري في كس عمتي ولقيت عمتي شهقت زي اللبوة من زبري فضلت احرك زبري في كسها داخل خارج من كسها وهي عماله تصوت وتقولي “نيكني يا واد ,دخله في كسي اكتر ” وهي تصوت وانا انيكها لحد ما فقدت السيطرة علي نفسي ولقيت نار الشهوة اندلعت في زبري مره واحدة والمني بتاعي بيتدفق مره واحده من زبري وينصب في كس عمتي وهي تصوت مع دخول لبني في كسها وفضلت في اليوم دا انيك في عمتي لحد ما كسها ورم من النيك وزبري فضي من اللبن
 
  • Like
التفاعلات:  

عربى كفاحي مع خالتي 11

ابن اختي يفرشني نيك في البحر
اسمي هناء عندي 30 سنة وجوزي اسمه حازم وعنده 47 سنة ,وفي يوم قرر حازم انه ياخدني عشان نروح نصيف في اسكندرية بس انا حاولت ارفض كتير
وقولتله “يا حبيبي انا مبحبش اروح اصيف عشان المصصيف بيبقي زحمة اوي وكمان انا موش بعرف اعوم ولا انت يبقي ملهاش اي لزمه نروح”
فرد عليا حازم وقالي “لا احنا موش هنروح لوحدينا انا اتصلت بابن اختك احمد وهييجي يصيف معانا هو و صفاء مراتو والمصيف دلوقتي هيبقي فيه ناس قليلة جدا”
احمد ابن اختي كان بيعرف يعوم كويس ,ومع ان انا خالته انما هو قريب مني في السن جدا لان احمد عندو 28 سنة وانا وهو اتجوزنا في يوم واحد ,صفاء مراتو بنت صغير عندها 21 سنة ,بنت طيبة جدا وبتسمع كلامه في كل حاجه ,موش بتقوله لا علي اي حاجه ,المهم جه اليوم اللي هنروح فيه المصيف وركبنا العربية بتاعت جوزي وكنا مسافرين بالليل ومن هنا بدأت قصتي الغريبة ,في الاول خالص اصر احمد ان هو يركب من ورا جنبي ويخلي مراتو صفاء تركب من قدام جنب حازم جوزي ,وكان بيقول ان صفاء بتحب تركب من قدام ,بس انا عرفت انه بيكدب لاني لما بصيت علي صفاء لقيتها بتبص علي احمد وبتستغرب ,بس طبعا متقدرش تكدب جوزها او ترفض طلبه فركبت من قدام وركب هو من ورا جنبي , في بداية الرحلة مكنش فيه اي كلام بيني وبينه ,بس كان قاعد عماله يقرب مني وانا احاول ابعد عنه ناحية الشباك لحد مبقاش ليا اي مكان ابعد فيه واتزنقت في الشباك وزنقني احمد بعد كدا وبقي وركو في وركي وكتفه خابط في كتفي ,طبعا حازم مكنش ملاحظ بسبب الليل والضلمة وكمان الاغاني العالية اللي مشغلها ,والحاجه التانية انه عارف اني خالة احمد عشان كدا مكنش فيه اي مبرر يخليه يشك في اي حاجه ,احمد مكتفاش بانه زنقني في الشباك انما كمان بدأ يحاوطني بدراعه ,ولف دراعه حوالين اكتافي ,انا جسمي صغير اوي واحمد طويل و جسمه كبير وعريض ومليان عضلات ,عشان كدا لما لف دراعه حواليا ,انا حسيت بأحساس غريب لأول مره احسه ,حسيت بأني جزء منه ,عوفت يعني كلمة ان الراجل يحتوي الانثي لأول مره في حياتي ,بس لما بدا الاحساس يغمرني رجعت تاني وافتكرت ان دا ابن اختي الصغير وان انا خالته
فقلتله بصوت حاد كأني امه وبأمره “نزل اايدك يا احمد من علي كتفي عشان مزعلكش”
لقيته ضحك ضحكة كبيرة اوي
وقالي “ايه دا ,انا خفت اوي ,انتي فكرتيني بأمي ,وياتري بقي هتعمليلي ايه ,هتضربيني ولا هتمنعي عني المصروف”
قالي الكلام دا وهو بيعصر فيا وبيقربني منه اكتر وبيزنق جسمي في جسمه اكتر ,انا جسمي وجعني من العصره اللي عصرهالي
فقلتله “احترم نفسك بقي يا احمد انا خالتك ,وبعدين انت عامل زي الحمار عماله تعصر فيا ولا كأني واحد من صحابك ,ربنا يكون في عون مراتك المسكينة دي لو بتعممل معاها كدا”
فبدأ يخف ايدو عن جسمي شوية ,بس مازال حاطط دراعه علي كتفي ,انا كنت بقوله الكلام دا بلساني بس في نفسي انا كنت بستمتع وهو بيعصر جسمي بين دراعه وجسمي بيحك في جسمه المفتول بالعضلات ,وكان نفسي كمان احط راسي علي صدره وانام عليه بس طبعا مكنش ينفع لاني في النهاية بردو خالته
لقيت احمد استغل الدوشة اللي في العربية من الاغاني العالية وبيسألني سؤال غريب بيقولي “هو لون البرا بتاعك ايه”
انا سمعت الكلمة واتصدمت منه قلتله “وانت مالك ,وبعدين عيب تقول لخالتك كدا”
قالي “انا موش هسيبك غير لما تقوليلي لونه ايه”
ولقيته بيمد ايده اللي علي كتفه تحت البدي اللي لابساه ولسه هيدخل ايده عشان يسحب طرفه ويشوف لونه ,فمسكت ايده بسرعة
وقلتله “لونه احمر ,ارتحت بقي ,شيل ايدك عشان عيب”
بس بردو فضل احمد مصر يدخل ايده ويشوف لونه بنفسه ,لحد ما سحب الكتافة بتاعت البرا وسحبها للخارج وشافها ,احمد فضل طول الرحلة يتحرش بيا تحرش جامد اوي ,مره يحط ايده علي وراكي ويقعد يملس عليهم ,انا كنت في اليوم دا لابسه جيبه جينز فوق الركبة بحاجة بسيطة بس طبعا لما بقعد الجيبة بتترفع لفوق وبقي جزء من وراكي باين ,واحمد كان بيملس علي الجزء اللي باين من وراكي وموش بس كدا دا كمان بدأ يدخل ايده تحت الجيبه ويرفع ايدو لقدام ناحية كسي ,انا كنت بحاول امنعه بس موش قادرة ,ودخل ايدو تحت طيزي كمان وقعد يعصر فيهم ,كانت طيازي بتوجعني اوي من العصره بأيدو بس كنت بستمتع في نفسي بالالم دا ,انا كنت شبه محرومة من الجنس وخصوصا الجنس العنيف والستات بطبيعة الحال بتحب الراجل اللي يعنفها وهي بتمارس الجنس ,جوزي مكنش بيعمل اي حاجه من الكلام دا ,وصلنا الشاليه بتاع جوزي علي الساعة 12 بالليل ,دخلت انا وحازم اوضتنا ودخل احمد ومراتو الاوضة اللي جنبنا ,في الليلة دي انا معرفتش انام اوي ,خصوصا من الاصوات اللي كنت سامعاها من اوضة احمد وصفاء ,كنت صفاء بتصرخ صراخ مكتوم من الالم و المحنة ,انا عرفت ان احمد بيظبطها واتمنيت اني اكون مكانها ,وفي الوقت اللي صفاء بتتناك فيه من احمد وبتتضرب ضرب مؤلم بس ممتع ,كنت انا نايمة في هدؤ تام وقاتل مع حازم جوزي ,هدؤ حازم كان بيقتلني بأستمرار ,مكنش بيبقي عندو اي حماس وهو بيمارس معايا الجنس ,دا علاوة علي انه بيمارس معايا الجنس بين كل مره ومره علي حدود يومين او تلاته ,صحيت تاني يوم بدري في الصبح انا وحازم انما احمد وصفاء طبعا كانو نايميين بعد المجهود اللي بذلوه في الليل ,روحت انا وحازم علي البحر وقعدنا عالشاطئ من بره ,لحد ما صحي احمد وصفاء وجم علينا واحنا قاعديين ,ببص علي صفاء لقيتها لابسه مايوه اسود قطعتين وجسمها كله باين
فقلتلها “ايه اللي انتي لابساه دا يا صفاء ,عيب كدا روحي اقلعي الكلام الفاضي دا”
رد عليا احمد وقالي “موش هي اللي هتقلع ,انما انتي اللي هتروحي دلوقتي وتلبسي مايوه زي دا بالظبط ,احنا موش جايين هنا نقعد عالبحر ,احنا جايين هنا ندخل البحر ونستمتع بالميه بتاعته”
انا بصيت لحازم اشوف هيقول ايه ,حسيت انه موافق علي كدا ,حازم مكنش يحب يرفض اي حاجه يحس اني هستمتع بيها وخصوصا انه عارف اني هنزل البحر مع ابن اختي عشان كدا مكنش قلقان وعشان كدا
قالي “روحي البسي يا هناء وانزلي معاهم البحر”
روحت لبست المايوه ,وكان لونه احمر بس انا مكنتش حاسه انه شكله حلو عليا وخصوصا اني انا مليانه شوية وعشان كدا الكيلوت كان حازق علي طيزي اوي ولان طيزي كبيرة اوي فعشان كدا الكيلوت كان محشور اوي بين فرادي طيازي والبرا كان صغير بالنسبة لبزازي انا دخلت بزازي فيه بالعافية ,اول ما طلعت قدام احمد وشافني لقيته قعد يصفر
ويقول “ايه الجمال دا كله يا موزه ”
وجري عليا ومسكني من ايدي وسحبني انا ومراتو صفاء ونزل بينا البحر ,طبعا هو وصفاء بيعرفو يعومو ,انا الوحيدة اللي في النص موش بعرف اعوم ,انا كنت خايفة جدا ,فأحمد جه من ورايا وحضني وبدأ يدخل بيا في الميه جوه اوي لحد ما بقينا عايمين علي الميه وكمان بعيد عن نظر جوزي حازم ,وبعد كدا جه من جنبي ونيمني علي بطني في الميه وسندني من تحت بأيده ,ايده اليمين تحت ما بين سرتي وكسي عند الحوض وايدو الشمال تحت بزازي بالظبط ,خلي صفاء تقف جنبي من عند رجلي وايديها تحت ركبي وترفعهم بحيث ان جسمي يبقي كله متساوي مع بعضه فوق سطح الميه ,احمد كان عينه طايرة علي طيازي اللي بارزه من الميه ,والكيلوت مبلول بالماء عشان كدا طيزي مشفوفة من تحته بالكامل كأني عريانة قدام احمد ,وضهري كله طبعا عريان لاني لابسه بيكيني ,فضل احمد يعصر في بزازي من تحت في الميه وانا عماله اتأوه من عصرات ايده الجامدة لبزازي وخصوصا حلماتي كان عماله يفرك حلماتي بصوابعه جامد اوي ,الالم كان شديد بس المتعة كانت اكبر واشد ,اتأوهت بصوت عالي من المحنة وصفاء مرات احمد كان سامعاني وانا بتأوه من اللي بيعمله فيا جوزها وهي ولا كأنها هنا ,بعد ما خلص احمد من عصره لبزازي وحلمات بزازي زبرو كان هاج علي الاخر ,انا كانت شايفه زبرو هو واقف من تحت البوكسر ,كان مخلي البوكسر بتاعه زي الهرم الكبير ,احمد سحب ايدو من تحتي وعدلني في الميه وجاب صفاء خلاها تيجي من ورايا وتحضني عشان مقعش لتحت في الميه وجه هو من قدامي ونزل في الميه ولقيته بينزل الكيلوت بتاعي لتحت وبيلحسلي كسي في قلب الميه ,كانت مفاجأة ,انا موش عارفه موقف صفاء من اللي بيحصل ايه ,بس مقدرش اقاوم لسان احمد وهو عماله يلعب بيه في قلب كسي من جوه ,قعدت اصوت بصوت عالي ولقيت صفاء
بتقولي “انتي لسه دوقتي حاجه يا لبوة عشان تصوتي دا لسه جوزي هيفشخك بجد دلوقتي بس اصبري”
عرفت من كلام صفاء انها عارفه وكمان بتساعده في كدا ,يطلع احمد راسه من الميه ياخد نفسه وينزل يكمل اكل في كسي بلسانه ,وبعد كدا طلع هو من تحت الميه وحضني جامد دخل ايده من تحت بطاتي وقفل ايده في بعض من ورا ضهري وعصرني جامد ,كانت بزازي مفروشه علي صدره وبطني ملزوق في بطنه وزبرو بين وراكي ,انا كنت بتألم من الحضن الجامد اللي حضنهولي فلقيت
صفاء بتقوله “براحة يا احمد عليها دي لسه جديد وعضمها طري ”
فقالها “انزلي انتي من تحت صفاء عاوزك تاكلي كسها اكل ,لو متأوهتش منك ,يبقي هتشوفي اللي هيحصلك مني في الليل”
ونزلت صفاء من تحت تلحسلي كسي وخرم طيزي ,صفاء مكتفتش بالحس انما بدأت تدخل صباعها الكبير في خرم طيزي ,ودا اللي ولعني نار وخلاني اصوت من المحنة ,كانت اول مره اعرف ان نيك الطيز ممتع بالشكل ,زبر احمد من تحت البوكسر كان محشور بين وراكي ,مسكته صفاء من تحت وبدأت تحرك زبر احمد لفوق ولمسته لكسي ودخلت درف زبرو بين شفرات كسي ,انا كسي منفوخ شوية وشفراتي كسي كبيرة ,بمجرد ما احمد حس بايد صفاء وهي بتدخل زبرو في كسي لقيته دفعني لتحت مره واتغرس زبرو بالكامل في كسي مره واحدة ,زبرو كان تخين اوي وفتك كسي فتك ,انا حسيت ان كسي اتشرخ نصين من زوبر احمد التخين ,طلعت صفاء من الميه وحضنتني هي التانية من ورا ولفت دراعاتها من تحت بزازي بالظبط ولفت وراكها حوالين وركي اليمين ولزقت كسها في فردة طيزي ,وبالشكل دا بقيت انا متعلقة في احمد وزبرو في قلب كسي من جوه ,وصفاء متعلقه فيا وبتحك كسها في فردة طيزي من ورا وانا في النص عماله اتأوه من الزنقة اللي انا فيها دي,رفعني احمد من على زبرو وبعد صفاء عني ورجع نيمني مره تاني علي الماء وخلي صفاء تيجي من فوق عند راسي وتسندني من تحت كتافي ووقف احمد الناحية التانية من عند كسي وفشخ وراكي عن بعض ودخل في النص ما بين وراكي بعد ما كان قلعني الكيلوت خالص ورماه علي بطني وانا نايمة ما بينه وما بين مراتو صفاء ,وحط ايده من تحت طيزي ورفع وسطي لفوق عشان مينزلش وسطي لتحت في الماء ومسك زبرو بأيده 

نيك كوردي عنيف

التانية وقعد يلعب بيه علي شفرات كسي ويحركه حوالين خرم طيزي ,بدأ خرم طيزي يسيح من حركات زبر احمد حواليه ,وقدر احمد يدخل حته صغيره من طرف زبرو في الاول من غير ما يسببلي اي الم ,بس لما حاول يضغط بزبرو اكتر علي طيزي بدأت اتألم الم شديد وبدأت اصوت بصوت عالي ,فنزلت صفاء بوشها عليا وبدأت تبوسني في بقي ودخلت لسانها جوه بقي عشان تهديني في الوقت اللي جوزها يقدر يدخل زبرو جوه طيزي ,وبالفعل لما بدأت صفاء تبوسني ولسانها يلاعب لساني وهي حاضنة راسي بالكامل ,نسيت الالم اللي بيحصلي من تحت خالص وقدر احمد يدخل زبرو في طيزي وفتحها ,وبعد ما صفاء انتهت من اسكاتي وانا طيزي بتتفتح لأول مره في حياتي ,ببص في الميه عند طيزي وقدام كسي لقيت شوية دم في الماء
فاحمد قالي “دم بكارتك اهوه يا خالتي ,انتي كده بقيتي مفتوحة بجد”
احمد كان شغال بزبرو علي طيزي وكسي يخرج زبرو من طيزي يدخله في كسي ويخرجه من كسي يدخله في طيزي ,لحد ما قذف المني بتاعه في النهاية علي بطني ولقيت المني بتاعه علي وش الميه عند كسي خلص احمد وصفاء من نيكي وخرجنا من الميه وروحنا عالشاليه لقينا حازم نايم في الشاليه ,فضلت انا واحمد وصفاء نضحك علي اللي حصل ولحد دلوقتي ما زلت انا واحمد وصفاء في علاقة جنسية حميمية

ابي فتح كسي في سكس محارم ساخن و امي لا تعلم


قصة سكس محارم حقيقة حدثت معي حين ابي فتح كسي في تلك الليلة بعدما دخل غرفتي و انا بروب النوم الشفاف و لم اكن اعرف انه يريد ان ينيكني الا حين بدا يقبلني من فمي و يقول بنتي انا احبك و انا ساخن و تعبان و يجب ان تفهميني . و قد استغل ابي فرصة غياب امي عن البيت لاننا كنافي حفلة زفاف ابن اختها اي ابن خالتي رفقة كل افراد العائلة و ابي عمره ستين سنة و هو متقاعد و حين حل الظلام ركب سيارته و طلب مني ان اعود معه الى البيت رغم انه كان تعشى و اخذنا معنا حتى طعام اضافي و بنية صافية عدت الى البيت مع ابي الى ان وصلنا فذهبت الى غرفتي و نزعت ثيابي و بقيت بروب النوم الخفيف جدا و اطفات النور و استلقيت على السرير . و حين بدات اغفو و اشعر بالنعاس سمعت دقات على الباب و لم اخف لانني كنت متاكدة ان الطارق ابي ففتحت له الباب و انا بذلك اللباس الشفاف و ليتني لم اشعل الضوء لانه حين رءاني نظر جيدا الى جسمي من الصدر الى الفخذين ثم ابتسم و اخبرني انه يريد الحديث معي على انفراد في غرفتي و هناك حدثت قصتي حين ابي فتح كسي و ناكني في سكس محارم
بدا ابي يعانقني و يقرب شفاهه من شفاهي و انا مستغربة من هذا السلوك ثم وضع يده على فخذي و تحسسني و ضمني بكل قوة و انا غير مصدقة ان ابي الرجل العجوز يريد ان ينيكني و حاول رفع الروب لكني امسكت يده و حاولت منعه و همس في اذني انا احبك بنتي لكني جد ساخن و امك مريضة و كبرت في السن و مصابة بالسكري و انا لم انك كس منذ اكثر من عشرة سنوات و وضع يده على زبه . نظرت الى زبه و هو مخفي تحت البيجامة فلاحظت ان المنطقة منتفخة و كانها خيمة و كنت متاكدة من ابي زبه كبير لكني خفت و تساءلت ماذا لو ناكني و ابي فتح كسي ستكون فضيحة و بعد ذلك اقترب مني اكثر و خطف قبلة ساخنة على فمي و اخرج لسانه و حاول ادخاله داخل فمي حتى شعرت باللعاب على فمي و الحقيقة ان قلبي بدا يخفق اكثر و شعرت بانجذاب قوي رغم اني كنت رافضة ممارسة سكس المحارم مع ابي . ثم لمس صدري و بدا يداعب حلمات بزازي و همس مرة اخرى في اذني و قال دعيني ابرد شهوتي على جسمه سطحيا بلا ايلاج و سابقي الامر سرا بيننا و كانت كلماته تشعلني و تسخنني اكثر لكن لم اتخيل ان الشهوة ستجعله مثل الوحش حين ابي فتح كسي في ليلة ساخنة جدا
لم ارد على كلامه لكني ارخيت حالي امامه و كانني قابلة ان اجعل ابي يتسلى بجسمي و فجاة تحول الى وحش حيث حملني بقوة و مزق الروب من على جسمي و بدا يرضع حلمات بزازي بكل قوة و يمص بنهم شديد و يتفوه 

صور نيك ورعان

بكلمات اباحية لم اعتد عليها مثل دعيني انيكك جسمك نار اه يا زبي انت شرموطتي لكن اكثر كلمة اشعلتني هي حين قال اشتقت الى الجسم الطري انا مللت من جسم امك و هنا نزع بيجامته بعدما وقف امامي و ظهر زبه الذي اخافني من شدة ضخامته . كان زب ابي بطول حوالي ربع متر و راس اكبر من حبة البيض الكبيرة مع خصيتين بحجم خصيتي الكبش و الى الان لست مصدقة ان ابي فتح كسي بذلك الزب الرهيب حيث وضع زبه على وجهي و طلب مني ان ارضع لكني خجلت رغم اني في داخلي كنت اريد ان اكل الزب و ليس رضعه فقط و حين لم ارضع فتح رجلاي و لحس كسي الذي كان يغلي من الشهوة و انا ارى ابي يمص البظر و الشفرتين . ثم بدا يفرش راس زبه الكبير حول كسي الذي غرق في ماء الشهوة في سكس محارم جد ساخن لما ابي فتح كسي
و بدفعة واحدة فقط احسست ان كسي انشرخ و الزب يدخل مثل الافعى في جحرها و حين وصل الى النصف شعرت بان الغشاء تمزق و كيف لا يتمزق مع هذا الزب الكبير و رغم الحلاوة و اللذة الا انني حزنت حين ابي فتح كسي لانه افقدني عذريتي . و استمر ابي ينيك و انا انظر اليه و هو في غيبوبة فقد كان هائج جدا و يتاوه و يعرق بقوة حتى وصل الى قمة الهيجان و امسك زبه بيده و وضعه على بزازي و قذف كمية مني كبيرة جدا حيث بلل كل صدري و بطني بالمني و حتى الارض ثم مسح زبه بالروب الممزق و قبلني و اخبرني انه يحبني و انا الان حائرة و لا اعرف كيف اتصرف بعدما ابي فتح كسي و امي لا تعلم

اغتصبني اخي بالقوة و افقدني عذريتي ثم هرب من البيت

الى غاية كتابة هذه الاسطر لست مصدقة كيف اغتصبني اخي بتلك القوة رغم انه كان حنونا و يحبني علما انه في عائلتنا نحن خمسة ذكور و ثلاث فتيات و اخي الذي اغتصبني هو الاصغر في البيت و لم يكن قد اكمل العشرين من عامه حين فعل فعلته بينما انا عمري اثنان و ثلاثون و لم اتزوج بعد . انا فتاة جميلة جدا و عيوني سوداء و شعري ايضا اسود و بشرتي سمراء نوعا ما و جسمي ممتلئ حيث طيزي بارز و كبير و املك فردتي بزاز جميلة لكني دائما استر نفسي لانني اكره اثارة انتباه الاخرين و اخري كان وقتها يدرس بالجامعة و كلما يدخل الى البيت يحضر لي ما لذ و طاب من الاكل و احيانا يغدق علي بالهدايا و لم اتصور للحظة واحدة انه يريد جسمي و يوم اغتصبني اخي كنت وحيدة في البيت و كنت انظف الارضية و انا البس روب خفيف و بما انه طويل فقد ثنيته على كيلوتي و هو ما جعل طيزي يبرز اكثر و لما عاد اخي وجدني وحيدة في البيت و كنت منحنية مما جعل بزازي تظهر و بمجرد ان رايته حتى وقفت و حاولت ستر نفسي لانني اعلم ان اخي شاب و يثار بسرعة و لم اتوقع ابدا ان يحدث ما حدث
حيث اقترب مني اخي و امسكني من يدي و بدا يتغزل بي و يخبرني اني املك جسم جميل و لم اكن مصدقة ان اخي يتفوه بتلك العبارات و تفاجات اكثر حين طلب مني ان اتركه يستمتع بجسمي و هو يحاول لمس صدري و طيزي . ثم صرخت عليه و طلبت منه ان يخرج من البيت لكنه كان هائج مثل الاسد حيث لوى ذراعي و من شدة الالم استدت حتى صار طيزي امام زبه و راح يحك زبه على طيزي و يخبرني و يقول اه طيزك جميل ما هذه الحلاوة و انا شعرت بخطورة الامر لان اخي اغتصبني بطريقة غير متوقعة تماما و كان يمسك بي بيده و يده الاخرى بدا يخرج زبه بها و حين اخرجه طلب مني ان انظر الى زبه و اخبره عن رايي فيه . و كانت اول مرة ارى الزب في حياتي و انا غير مصدقة ان اخي يخرج زبه امامي ثم رفع روبي و انزل كيلوتي و حاول ادخال زبه في طيزي لكنه لم يستطع و هو ما جعله يطلق يدي كي يمسكني من الخصر و يدخل زبه بقوة في طيزي و هنا حاولت الهورب منه و الافلات و لم اكن اتوقع ان يحدث ما حدث فقد التحق بي الى الغرفة و ما كدت ارتمي فوق السرير حتى ارتمى فوقي و هو يضمني بقوة و هناك اغتصبني اخي بطريقة عنيفة جدا
و هنا حدثت الكارثة حيث كان اخي ساخنا جدا و زبه في انتصاب رهيب و حين دفعه كان من خلفي و زبه بين شفرتي كسي فدخل الزب في كسي بقوة كبيرة جعلت غشاء بكارتي يتمزق و من شدة الشهوة نسي اخي نفسه 

صورنيج بنات عراقي

و استمر يدخل زبه و ينيك و انا ابكي . كان زبه مؤلما جدا و هو يدخل في كسي بتلك الطريقة العنيفة لما اغتصبني اخي الصغير بعنف بينما بقيت انا ساكنة مستسلمة لشهواته و رغباته و هو ينيك بلا توقف و احيانا يقبلني و ينطق بكلمات جنسية ساخنة و كان ينيك و يتاوه اه اه ححححححح كسك ساخن و لذيذ لم اكن اعلم ان اختي لذيذة و كسها ممتع و هو مستمر في النيك بينما انا كنت مبهوتة و خائفة جدا . و فجاة و هو ينيكني احسست بشيئ حار جدا داخل كسي فادركت انه يقذف خاصة و ان زبه كان يقذف المني و ينبض بقوة داخل كسي بلا توقف و مع ذلك فاخلي لم يخرج زبه و بقي فوقي ساكنا و هو يحتضنني حتى هدات حركته و احسست ان زبه يرتخي داخل كسي بعدما اغتصبني اخي بتلك الطريقة العنيفة و المفاجئة جدا
و بعدها اخرج زبه و لونه قد صار احمرا من الدم الذي نزف من كسي و شعر اخي بالخوف و احس بشناعة الجرم الذي ارتكبه في حق اخته و هنا اخفى زبه و هرب بسرعة كبيرة جدا الى وجهة مجهولة بينما تركني اعاني الويلات و انا مصدومة . و منذ تلك الحادثة حين اغتصبني اخي و انا اعاني من اضطرابات نفسية عميقة و كتمت جراحي في داخلي و لا احد من العائلة يعلم ان اخي اغتصبني رغم ان الجميع يبحث عنه و هم لا يعلمون انه فر بعدما اغتصب اخته الى وجهة مجهولة و انا اليوم عازمة على قتله لو وجدته و اتمنىلو يقرا قصتي حتى يعرف نفسه

تمحنت على اختي و هي بالستيان و لما نكتها صارت حبيبتي

لطالما تمحنت على اختي صابرين و كنت حابب انيكها لكن لما رايتها بالستيان لم اتمالك نفسي و كنت مصر اني انيكها رغم علمي انها اختي و سكس محارم امر خطير لكن جسمها كان لا يقاوم و بزازها كانت نافرة من تحت الستيان و و هالة حلمتها الوردية كانت تناديني كي انيكها . في ذلك اليوم كنت في السينما و شفت فيلم سكس قوي جدا فيه فتيات باطياز لا مثيل لها و شفت فتاة تشبه اختي صابرين و بزازها مثل بزاز اختي و لما دخلت البيت بالصدفة لقيت اختي صابرين و هي لابسة ستيان و عوض ان تستر نفسها لما علمت اني هناك جاءت عندي و هي تقترب مني و بزازها ترتعد مع كل خطوة و لحظتها اصبحت مثل الاعمى و اقتربت منها و حاولت لمس بزازها و لما منعتني شتمتها و صفعتها و قلت لها كيف تمنعيني من هذا الصدر النافر الجميل و انت تكشفينه امامي ثم امسكتها و ضممتها الى حضني و قبلتها من فمها بكل عنف و كنت تمحنت على اختي اكثر و انا اضمها في صدري و اقبلها . ثم حاولت ان تنفلت مني لكني كنت اقوى منها و ثبتتها جيدا و بقيت اقبل و اتحسس عليها و النار تشتعل في جسمي و زبي قد صار مثل الخشبة من الانتصاب و لما اخرجته امامها احسست انها معجبة به حيث رايتها تتبسم و هي تحاول تحوييل نظرها عني
هيجتني اختي الى درجة لا يمكن وصفها و هي فتاة جميلة و سكسية جدا و هو ما جعلني امسكها بكل قوة و شعرت انها قللت من مقاومتها حيث تركتني اضع زبي في طيزها على الفتحة و لما لم استطع ادخاله بللت الراس باللعاب و كل ذلك و هي واقفة تنتظر مني ادخاله و هو ما جعلني ادرك انها ايضا ممحونة مثلما تمحنت على اختي انا . و كان طيز اختي كبير و فلقتيها بارزتين و حين حاولت ادخال زبي في الفتحة و كلانا واقف احسست انها تضغط بفلقتي طيزها و تغلقهما على زبي و هو ما كان يجعلني اكثر التهابا و تمتعا و انا انيك اختي الجميلة ثم ادخل الراس في فتحة الشرج و احسست ان الفتحة تتوسع اكثر فاعدت اخراج زبي مرة اخرى و بصقت على راسه و كان لعابي لزدا جدا لانني اكلت الحلوى . ثم ادخلت زبي في طيز اختي الكبير كاملا و هي تتاوه و تتوجع و صرت اضخ بقوة كبيرة جدا و ادخل و اخرج الزب بلا توقف و امسكها من صدرها و اتحسس على الحلمات و نحن نمارس سكس محارم ساخن جدا خاصة و اني تمحنت على اختي لما شاهدت فيلم سكس ساخن
و كنت عاوز اشتمها و انا انيكها و اطلع كل ما في داخلي من شهوة و نار و كلما كنت اقبلها من بقها كنت اقول لها اه على طيزك يا شرموطة و امسكها من فردة طيزها و اضغط و اقول انت تحبي الزب انتي كنت عاوزة انيكك و بقيتي بالستيان يا قحبة و لما تلف و توقع عيني على عينها اقول لها كنت تظني اني ما اقدر انيكك يا بنت الشرموطة . و كنت انيك و استمتع بطيز اختي الكبير و خاصة و ان زبري دخل كله و كان كسها 

افلام سكسي عراقي

حار زي الجمرة و هي تضغط اكثر حتى تنغلق فتحتها على زبي خصوص لما يوصل الراس الى فتحة الشرج و كنت استمتع لما تضغط بفتحتها على راس زبي وانا تمحنت على اختي اكثر و اكثر لما كنت انيكها . و في حلاوة النياكة الجامدة التي كنت عليها مع اختي جاءتني الشهوة و دخلت زبري كله في الطيز و توقفت عن الضخ و كنت عاوز اخلي زبري يستريح عشان ما اقذف لكن جاءتني رعشة قوية جامدة و حسين ان زبري خلاص راح ينفجر داخل طيز اخت و عشان كده قمت مطلع زبري و حطيتو فوق طيزها في الوسط بين الفلقتين و فضلت ابص عليه وانا عاوز اشوف زبرى يقذف
و اه كم كان المشهد نار و ساخن لما شفت حليب ظهري ينزل فوق طيز ختي الكبير و تمحنت على اختي اكثر و انا في قمة النشوة الجنسية و كنت اقذف بطريقة نار و في كل مرة احول زبري تارة على فلقتها اليمين و تارة على الشمال حتى امتلى طيزها باللبن . و بعدما كملت النيك ناولتها زبري عشان تلحسه و تنظف المني و اختي كانت هايجة اكثر مني و راحت تلحس راس زبي و تمص كل المني الفاضل فيه و بعدين صفعتها صفعة خفيفة و قلت لها انت عجبك الزبر يا متناكة فضحكت اختي و من يومها صرت انيكها و كانها عشيقتي و حبيبتي و هذه قصتي كيف محنتني اختي حتى نكتها

انيك اختي الصغيرة التي رايتها تلعب بكسها في الحمام و اشعلت نيران زبي – الجزء 3


ادخلت كل زبي للخصيتين و انا انيك اختي الصغيرة الفاتنة و هي اعجبها الامر و قد بدا لها الزب لديد جدا و سخنتها و ما ان احس ان زبي يجف قليلا في طيزها كنت اسحبه كاملا و ابصق عليه و الشيء الذي لن انساه هو ان فمي كان جاف جدا من الشهوة . و كنت اجد البصاق بصعوبة فالشهوة و نبض القلب جعلني احس ان اللعاب قد جف من فمي و اختي تسخنني اكثر بانفاسها العطرة الساخنة و زبي يتحرك في مؤخرتها الضيقة و انا التصق بها و امسكها من صدييها و احسست ان صدرها قد بدا يكبر لما لعبت به و لمسته و انا لم اعد اقدر على التوقف لان زبي سخن و يجب ان ابقى على تلك الوتيرة حتى اقذف
و تحركت في زبي حرارة جميلة و انا انيك اختي الصغيرة بقوة و زبي ابعثه و ارجعه للخلف و لما بدات احس ان امور القذف الجدية اقتربت بقوة و شهوتي بدات تصل الى لحظة الانفجار اخرجت زبي و بللته جيدا باللعاب ثم ادخلته . في تلك اللحظة تحركت القوة الجنسية الكبرى في زبي و جاءني شبق جنسي عنيف و قوي 

صور نيج من الخلف

 جدا لم اعد قادر على توقيفه و شعرت ان زبي سيقذف على الفور فادخلته للخصيتين و انا العب بصدر اختي و افرك فيه و اصرخ اه اح اح اح و انا انيك اختي الصغيرة نيك ساخن و قوي و انطلق المني داخل طيزها بشهوة جميلة و حارة جدا و بلذة لم اذقها في حياتي ابدا
و القطرات الساخنة التي كنت اخرجها كنت احس بها و ما زلت انيك اختي الصغيرة و زبي يكب بحرارة في الطيز و انا اخرج انين قوي جدا اه اح اح اه اه و هي كانت تحس بالحرارة تشع من زبي داخل طيزها و تطلب مني ان اكب اكثر . كانت اختي تصرخ اه اح اح اح اسقي طيزي بحليب زبك اه اه اه ما احلى حرارة الحليب اه اه اه اه اريد ان اشربك حليبك اخي اه اه اه اه ارجوك اخرج زبك و ناولني راسه امص منه الحليب مثل البيبرون و انا انيك اختي الصغيرة و اكب الحليب بقوة و بحرارة كبيرة في الطيز حتى اكملت حلب الزب عن اخر نطفة و نزعت زبي لارى فتحتها الموسعة الجميلة
و توقفت رجفتي لكني احسست بالتعب من كثرة المني المقذوف من زبي و بقيت الامس طيز اختي و فتحتها و العب بها و اسالها هل تريدين المزيد من الزب و هي تضحك و تقول اعرف بانك لن تقدر . و فعلا لم اكن قادر ان انيك اكثر لان زبي تعب من النيك و السكس الساخن و اان انيك اختي الصغيرة و استمتع لكن من حين لاخر انيكها سرا و لا احد يعرف علاقتنا الساخنة .
 

أخي هاني يقتحم كسي المحروم في احلى سكس محارم صامت

نت أنا شاهيناز قد تزوجت من رجل يكبرني بنحو العشرين سنة،فأنا اﻵن أبلغ السابعة والثلاثين وهو السابعة والخمسين ولذلك كانت دائماً حياتي منقوصة الجانب الجنسي، فدائماً كنت ما أعاني من حرمان عاطفي وجسدي. ولذلك لم أقاوم أو حتى ابدي سخطي من أخي هاني حينما راح يقتحم كسي في احلى سكس محارم صامت مع أخي الذي كان يبلغ ساعتها الثامنة والعشرين ولم يتزوج بعد. مكان واقعة ذلك هو بيت قد ابتنته عائلتي في قطعة أرض فسيحة قد ابتعناها فكنا نقضي أجازات الأعياد وشم النسيم هناك. أما الزمان فهو عيد شم النسيم الماضي حيث اجتمع شملنا وفيها راح أخي هاني يحاصر جسدي السكس بنظراته وقد اشتهاني. انا امراة سكسية ولدي جسد يثير في الرجال شبقاً جنسيا شديدا مثل ما أن نظرات الرجال المتعطشة للجنس تثير في أعماقي تجاوبا رهيبا وصدى قوي وقد لاحظ أخي هاني جسمي الأنثوي المغري وقد حرك داخله أحساس سكس المحارم نحوي على نحو لا يقاوم… كنت ألاحظ منذ البداية نظراته المولعة بجسدي ومفاتني ومواضع كسي وطيازي وبزازي. بل راح يتحرش بي كلما سنحت فرصة ما حينما يحتك الجزء السفلي من بدنه بأوراكي وطيزي غير أنه كان يتعملّ الصدفة والعفوية وكأنها غير مقصودة. إلّا أنه حينما كنت ارقب موضع ذكره كنت ألاحظ انتفاخاً فيه وعرفت أنهيشتهي ممارسة سكس محارم معي أنا اخته بنت أمه وأبيه. غير انه كان يحاول إخفاء تصلب ذكره ويبتعد.
فعندما كنت ارقد في فراشي ليلاً ، كنت أستحضر نظرات أخي هاني لجسدي كما كنت أستحضر ملامساته المتعمدة لفخذيّ وطيازي ويجول بخاطري: هل لأخ أن يمارس الجنس مع أخته؟ فأستغرب إلا أنني اعاود نفسي بأنه نعم فذلك يسمى سكس محارم وكثيراً ما اشتهى الأخ اخته. وأعود واسائل نفسي إذا ما كنت أنا لا أشتهيه وقد أثارني حقاً حتى أن بعض لمساته لي قد أنزلت ماء كسي، نعم ذلك حدث. والحقّ انني عندما كنت افكر في الأمر كثيراً ما كنت أهتاج وخاصة أن كسي كان يؤلمني من شهوته المكبوتة. والحقّ أيضاً انني اشتهيته واشتهيت أن يقتجم كسي المحروم ولكن كنت اعود والوم نفسي لأن ذلك سكس محارم لا يجوز وهل يجوز أن يجامع الأخ أخته بنت امه وأبيه؟ أم من المفترض أن يصون الأخ عرض أخته ولا يستسلم لرغباته الجنسية حتى لو تساهلت أخته المحرومة معه؟ كنت أثناء شغل خاطري بتك التساؤلات أتحسس كسي المحروم واجد بلله والرغبة قد اشتعلت به لمجرد السرحان في ذكر أخي. كنت أعيش في ترقب وانتظار ماتقدره لياللياليوفعلاً قد حات وحصل المحظور الجميل وهو سكس محارم مع أخي هاني حين راح يقتحم كسي المحروم وهو سكس محارم صامت كنت خلاله أبت تأوهاتي وأناتي.
في ذات ليلة وكنا نقضي كما قلت لكم إجازة شم النسيم وكان أفراد عائلتي مجتمعين ببيتنا المبني بالطوب اللبن كيفما اتفق وسط الزروع والخضرة، أخبرت والدتي أخي أن ينام في غرفتنا لأزدحام البيت وخاصة


أن أولاد عمتي كانوا متواجدين معنا. كنا نستلقي على حصيرة وتخير أخي هاني موضعاً إلى جواري وتدثر ونام واطفأت الأنوار. وبالليل ، وفي جوفه، أحسست بأخي يقترب مني ويلامس الجزء السفلي من جسمه أوراكي وطيزي وهي المنطقة المحببة له دائما … كان يحاول ضغط ذكره نصف المنتصب على فلقتي طيزي السمينة في غير ترهل إلى أنتص ذكره حينما شعر ا بسخونة جسمي وطراوة طيزي…تصنعت النوم لأرى لأجده وقد راح يفتح فخذي وبدأ يلحس كسي ويلتهمه كأنه أشهى الأطعمة وعندما أحسست احتكاك لسانه 

صور نيك اجانب

الساخن الرطب بشفتي كسي الممحون فتحت له فخذي بحركة لا شعورية حتى يأكل كسي كما يشاء ويُدخل لسانه في فتحته المرحبة وبعد مرور ي بضع دقائق وأنا مسلِّمة كسي بكامله لشفتيه ولسانه، أحس بأن الوقت قد نضج أن يعتليني ويقتحم كسي في احلى سكس محارم صامت كما لوكنت زوجته. قعد بين ساقيّ المتباعدين وأمسك بذكره الكبير الذي لم أكن قد رأيت مثله في الضخامة ووضع رأسه المنفوخ على فتحة كسي المحروم ثم دفعه إلى الأمام بقوة فدخل ذكره في كسي ليمتلئ به كسي وحضنه بشوق وحنان وبقي أخي هاني يدفع ذكره داخل كسي أي كس أخته حتى بلغ رأسه مدخل مهبلي راح ينيك كسي المحروم في احلى سكس محارم صامت وأنا لا افوه ولا أطلق آهة ولا أنة واحدة خشية أيقاظ أمي وأفتضاح أمرنا بين أفراد العائلة وأولا عمتي. كان وجه أخي هاني حينما لمحته كله شبق جنسي رهيب فمُحياه كان يضج بالرغبة الآسرة في سكس محارم معي وهو يحتضن كسي المحروم بذكره.الحق أني كنت أستلذ بشدة وهو يمتطني كأني فرسة تحته ويدفع ويسحب ذكره وقد اغرتعشت تحته وانتفضت وأمسكت بكلتا يديه أقبض عليهما كاتمة آهاتي الحبيسة. يبدو أن شدّ كسي المحروم فوق جسسم ذكره جعله يتأثر وينتفض هو اﻵخر ويقذف حممه في احلى سكس محارم صامت ويدفع بمنيّه داخل كسي المحروم ليعاملني هاني بعدها معاملة العاشق للعاشقة او الزوج للزوجة.

اختي تحب الزب و انا انيكها مع صديقي و نتداول عليها بحرارة


انا شاب ديوث جدا و اختي تحب الزب و عندي احد الاصدقاء دائما يشاركنا النيك حين نكون لوحدنا في البيت مع العلم انني من عائلة ميسورة وبابا يعطينا الكثير من الاموال و يتركنا نتصرف بكل حرية و لما يصعد معي صديقي لى الغرفة و ندخل اختي لا يبالي ابي بالامر مثله مثل امي . في احد الايام اخبرت اختي اني اريد ان انيكها مع صديقي و طلبت مني ان اتركها تنظر ان اعجبها ام لا حتى تقرر و لما طلبت منه الدخول و راته اعجبها و ضحكت و قالت حسنا انه وسيم و جميل جدا و اخرجنا ازبارنا امامها و كلانا يملك زب جميل و كبير و بدات اختي التي تعشق المص في لعق الازبار و لحسها بحرارة كبيرة
و صديقي كان ينظر الي بكل سعادة و هو يرى بعينيه كيف ان اختي تحب الزب و تعرف كيف تمص مص ساخن جدا و جميل بينما انا كنت اذبها من شعرها و اطلب منها ان تبقى ترضع لي زبي فقط ثم صديقي يجذبها ايضا و هي مستمتعة و سعيدة بالمص والرضع الساخن . ثم امسكها صديقي و ادخل زبه في كسها

سكسي عربي خليجي

و هي تعض على زبي و ترضع بحرارة من تمتعها بالزب و رعشتها كانت سريعة جدا لكن انا كنت اريد ان اضع زبي في الطيز لان الطيز اسخن و اضيق و انا اعرف جيدا حلاوة لحم اختي و اخرف ان اختي تحب الزب حتى في طيزها و حشرته بقوة في مؤخرتها
و حين كنا ننيكها بتلك الحرارة من الامام و الخلف كانت هي تصرخ ولا تبالي ببقية افراد الاسرة و رغم انهم قد يشكون ان صديقي ينيكها و الامر عادي الا انه لا احد يشك ان اختي تمارس جنس المحارم معي و اختي تحب الزب و تفعل اي شيء . و كانت ضرباتي زبي قوية وعنيفة على طيز اختي واحرك زبي بقوة لانها تحب انليك العنيف و انا اعرف الامور التي تحبها و تفضلها اثناء النيك بينما صديقي كان ينيك الكس و يحرك ايضا بسرعة و كسها كان لزج جدا و هو يوحوح بحرارة حين ينيكها و هي من كانت فوقها تتحرك و اختي تحب الزب و الحركات الساخنة خاصة لما يسخن كسها
و اشبعناها بالزب و النيك من الامام و الخلف و كنت انا ارغب بالقذف و صديقي ايضا و حين سمعني اصرخ قام باخراج زبه و اقتربنا منها في وجهها وبدانا نقذف حليب ازبارنا في وجهها بكل حرارة و هي تعطينا لسانها و كل واحد منا كان يكب شهوته بحرارة في وجهها و فمها . و احسست ان زبي و زبه كانهما يتنافسان على القذف اكثر و كلما اخرج زبي قطرة يتبعها زبه بقطرة اخرى و اختي تلحس و تمص و اختي تحب الزب و لا يهمها الاكبر بل يهمها فقط ان تتناك و تشرب حليب الزب

مذكرات شبابي الباكر مع والدتي الصغيرة والكبت الجنسي الشديد الجزء الثالث


لم أدر لماذا كان شعوري كونها والدتي يتضاءل رويداً رويداً حتى ارتدت وكأنها صديقتي التي تكبرني بنحو ضعف عمري. كان حديثنا يثيرني جداً ويضاعف من الكبت الجنسي الشديد لدي مما حدا بي بأن تركت كوب الشاي فوق المنضدة وقربت منها ونسيت أنا والدتي الصغيرة الجميلة وألقيت ذراعي حول كتفيها وكنت على وشك أن ألثم شفتيها.” فريد! انت بتعمل ايه! “ ونهضت سريعاً ودفعتني بعيداً. كانت والدتي الصغيرة الجميلة غاضبة. فلطمتني على خدي الأيمن! لطمتني كما لم تلطمني بأشد من قبل!” ماما أنا بس….” فقاطعتني “: أخرس! انا بتكلم عن مرض باباك عشان محتاجة حد أكلم معاه..” فاعتذرت:” آسف ماما… معلش…” وأحسست بالعار يجللني وهرولت إلى غرفة نومي. لم أغادر حجرتي لشعوري بالإثم ولم أتناول غذائي رغم نداء أبي الذي عاد من مشيته. بالمساء خرج أبي مجدداً فأتت والدتي الصغيرة إلى حجرتي وحطت فوق حافة فراشي وراحت يدها الصغيرة تداعب ظهري:” فريد روحي…. قوم … تلقاك جعان… قو م كل…” فقلت ووجهي مسوساً في فراشي:” شبعان… “ فقالت تمازحني:” قووووم بقا… متبقاش بارد…. انسى اللي حصل وقوووم..” أحسست بتعاطفها يسيل في كلماتها وكان مداعباتها لظهري فانقلبت لأواجهها فقالت:” أنسى… خد دا….” وناولتني كوب الحليب وقطعة كيك فالتهمتها سريعاً مما أضحك والدتي الصغيرة. وراحت تجلب المزيد ورحنا تحادث وتعتذر على صفعتها لي. قلت:” ماما… اعذريني… انتي.. انتي أجمل واحدة شفتها ….” فاحمر وجهها خجلاً وابتسمت:” فري …د .. بلاش كدا…” فقلت:” ماما… انا بردة تعبان… هو ده اللي خلاني اعمل كدا… يالا بقا دورولي على عروسة… ويريت تكون زيك بالظبط..” فابتسمت وأومأت ثم أولتني ظهرها وخرجت وأنا أتحرق لأمارس معها الحب.
بالمساء تناولنا ثلاثتنا العشاء على طاولة واحدة واسترحت إلى غرفة نومي مبكراً. وكانت المفاجأة! التي لم أكن أتصورها. أجل كما تعتقد بالضبط. كان النوم يداعبني ولا يحط فوق أهدابي وكانت والدتي صغيرتي جميلتي لا تفارق صورتها جفنيّ حتى استولى عليّ سلطان النوم. لم أكد أنم حتى التف مقبض الباب ونهضت مسرعاً ومشيت إليه لينفتح الباب فإذا بها والدتي الصغيرة! وإذا بها تدخل وتغلق الباب خلفها لأهمس:” ماما!” لتهمس أيضاً:” اششششش. بالراحة باباك يقوووم…” ومشت ناحيتي ومشيت ناحيتها . واقتربنا. ثم اقتربنا. ثم تماسسنا. فتلامسنا. وتلاحمنا فألقيت يديّ حول وسطها الرشيق ثم أنزلتهما. وهي أيضاً حطت بصغير كفيها على عاري صدري فخجلت فأنزلتهما. تلبسنا نفس الخجل وجللتنا نفس الحيرة وركبنا نفس المركب. تلاصقنا وعلت أنفاسنا وازدادت حرارتها. تصلب قضيبي و والدتي الصغيرة تفرك وجهها في عري صدري المشعر وثقل تنفسها وانضغط صدرها فوق صدري. كانت الحجرة يلفها الظلام فلم أقدر على رؤية محياها. ببطء رفعت ذقن والدتي الصغيرة إلى الأعلى ولت بفمي إلى شفتيها أقبلهما. راحت تأنّ وتشدد من قبضة ذراعيها فوق ظهري فينضغط ناعم بض جسدها على خشن صلب جسدي الفائر. فقط ضوء القمر كان يتخلل النافذة لأرى عينيها الزرقاوين الكبيرتين تلمع ناظرة إلي. سحبت بشعري إليها وتلاحمت شفاهنا لينزلق لسانها يمتص لعابي! لم أخبر ذلك الشعور من قبل ولم أمس أنثى من قبل فكانت والدتي الصغيرة مفتاحي إلى عالمي الجنسي العجيب. كانت والدتي الصغيرة تملؤها الرغبة وتحدوها الغريزة والكبت الجنسي الشديد مثلي تماماً.
اهتاجت والدتي الصغيرة يدفعها الكبت الجنسي الشديد واهتاج لسانها يلعق ريقي وعلى أنينها متعةً فكانت تفرك ثائر غض جسدها بجسدي المحموم غير المأخوذ من الدهشة! حتى رائحتها كانت تغزو أنفي بأحاسيس ساخنة تفجر الكبت الجنسي لدي! كان قلبي لا يتوقف علو وجيفه مع كل لحظة تمضي ووالدتي الصغيرة في حضني. كان قضيبي ينتفض كذلك. “ اشش اششش… فريد روحي أنا عاوزاك.” همست والدتي الصغيرة برقة وشبق كبيرين.” ماما… انت ملاكي….” هكذا فهت لتنبهني:” بالراحة باباك يصحا…..” . ومشينا إلى الفراش وهمست قلقاً:” ماما بابا ممكن يصحا…..” فطمأنتني:” متخفش … واخد منوم…..” وثقل تنفسنا فكان صدرها المتماسك المستدير يرتفع ويهبط لأدفن رأسي بينهما وألعق وأمتص وأرشف وأدغدغ الحلمتين وهي تتقلب أسفلي. ازداد جنوني ونسيت كل شيئ إلا الكبت الجنسي أقتله بين ذراعي والدتي الصغيرة. ألقيت بلوزتها وحللت ستيانتها بمعونتها لتدفعني:” بلاش… منفيش وقت….” ثم تضرب بكفيها فوق فخذي منزلة شورتي ولأتخلص بدوري من التي شريت ونلتصق رجلاً وامرأة, ألقت بذراعيها حول ظهري وضمتني تعتصرني. كان قضيبي يأن من تألمه وهو يضرب بأعضاء والدتي الصغيرة لترفع قدميها وتثني ركبتيها وترفع قميصها وتنزل كلوتها! ضاع عقل والدتي الصغيرة وهي أسفلي 

صور شرموطة عراقية

لتسحبني مجدداً هامسة:” يالا فريد… يالا يا روحي.” بيد أمسكت هائجي وبالأخرى تحسست فرج والدتي الصغيرة. سخونة كانت تنبعث منه فاستثارتني بشدة. ثم وقفت برأسه على بابها. أتحسسه. “ يالا بقا…. حرام فر يييد.ز يالا….” همست لأدفع ذكري في أنوثتها ببطء وأطلق أنتي لتستوعب الكبت الجنسي الشدي:” أووووه. أممممممم……” أننت متعةً لتبادلني والدتي الصغيرة الأنات ويلتف لحم أنوثتها على لحم ذكري فيثيرني وأبدأ في الاتصال الجنسي الأول في شبابي الباكر . كان ذكري الشاب ينتفض داخل والدتي الصغيرة وكنت أصفعها هبوطاً وصعوداً دخولاً وخروجاً من فرجها المبتل الزلق الضيق من قلة الوطء. كان إحساساً متصاعداً من اللذة وقد زادني صوت نياكتي طرباً. “ فرييييد بسرعة… آآآآآآآآآآآآآآآه …بسرعة……” هكذا صاحت والدتي الصغيرة لأحس انقباضها فوق ذكري وأحس بقربي من النشوة الكبرى وإذا بنا نصرخ متزامنين:” آآآآآآآآآآآآآآآه.. أممممممممممم..” لتزداد حركاتنا وتتجاوب صرخاتنا وآهات الكبت الجنسي مني ومنها وإذا بي أطلق منييّ المخزون وإذا بصوتها يتحشرج وإذا بظهرها يتقوس وإذا بها تأتيها شهوتها الكبرى فأنتفض وتنتفض من جمال المتعة.

أخي رجعني للجنس والسكس مرة أخرى


أنا اسمي سمية، وصحابي بيدلعوني ويقولو لي سماسم. عندي 30 سنة، لكن جسمي مليان وحلوة زي ما كل أهلي وأصدقائي بيقولو لي وخاصة أخي. متجوزة من إبراهيم اللي بشتغل في الاستيراد والتصدير وعشان كدة بيقضي معظم الوقت خارج مصر. هو بيحبني جداً وبيتمنى يجي اليوم اللي يستقر فيه ويفتح شركته الخاصة عشان يفضل جنبي. بعد وفاة والدي كنت بعيش مع والدتي في الوقت اللي بيكون جوزي مسافر عشان محسش بالملل، وخاصة وأنا ما بشتغلش. لكن الأيام كانت برضه مملة من الوحدة وروتينية جداً ما بين التسوق ومساعدة أمي في تحضير الطعام ومشاهدة التليفزيون حتى تنام أمي بعد تناول الحبوب المنومة، وأنا أفضل قدام التليفزيون وعقلي بيفكر في جوزي والذكريات.
الوحيد اللي كان يونسني لغاية ما جوزي يرجع كان أخي اللي كان بيشغلني بالكلام والتمشية وحضور بعض المناسبات الاجتماعية. وفي يوم من الأيام وأنا بتسوق قابلت اتنين من صحباتي القدام، وواحدة منهم عزمتني على بيتها عشان نشرب الشاي ونتكلم شوية. وهناك كل واحدة قعدت تتكلم عن حياتها وجوزها وبيتها، ولما عرفوا أن جوزي بيقضي وقت طويل بعيد عني برة، قالوا “حد يسيب القمر ده ويسافر” و”انتي جسمك العطش الوقت ده كله إزاي”. وقعدوا يضحكوا عليا ويتكلموا على كسي وببزازي. وقعدنا نضحك جامد من الكلام ده.
رجعت البيت، ودخلت أوضتي علشان أغير هدومي، لكني فضلت بدون ملابس، وأتفرجت على جسمي في المراية، وكل حتة في جسمي هيجانة. وليه أعيش في الحرمان ده، مين غيري عايش في الحرمان؟ أخي سمير اللي سابته مراته مع إنه كان مز وزي القمر. واتخيلته عريان قدامي بيدعك في كل حتة في جسمي. حاولت أبعد الأفكار دي عن دماغي بس ما قدرتش. بعد يومين جاه أخي عندنا وأنا دماغي لسة مشغولة بالأفكار دي. ما قدرتش أقاوم فكرة أن أخي يروي عطش جسمي بزبه الكبير. لكن إزاي؟
في يوم من الأيام بعد ما ماما خدت الحبوب المنومة ونامت، جاه أخي سمير وكان لابس تي شيرت خفيف وشورت جينز، فدخلت عشان أعمله الشاي ولبست قميص قصير جداً لونه أسود وعلى الصدر سيفون أسود مبين بزازي لإني صدري من النوع الكبير، وباقي القميص ورود مفرغة متوصلة بعضها يعني مفيش قماش على البطن أو بيقة الضهر، وشيفون على المنطقة الصغيرة اللي يدوب مغطية وسطي وطيزي. وما لبستش سوتنان أو روب. وعملت تسريحة شعر جديدة تبين جمال وشي. وحطيت برفان هادي.
أول ما عينه وقعت على جسمي قعد يبس على كسي اللي كان بيان أوي من بين فخادي البيضا وحلمات بزازي بارزة من القميص ونفسهم يأخدهم في شفايفه وبين سنانه. سألته أيه رأيك؟ قال لي : هو في كدة قمر. قعدت قدامه على الأنتريه على مسافة قريبة منه وحطيت رجل على رجل وبزازي كانت خارجة من القميص، وحلماتي بتنادي عليه. وفي وسط ما أحنا بنتكلم نزلت رجلي وفتحت رجلي بشويش وأنا باصة لعينيه مركزة على فخادي ومنظر كسي اللي كان باين قدام عينيه. وكان زبره بيكبر شوية بشوية وأنا متخياله وهو يوصل لشفايفي ويلعب في بزازي ويدخل زبه الكبير جوه كسي.
قام سمير أخي من على كرسيه وقعد قدامي بين رجلي وبدأيقرب من كسي لغاية ما شفايفه بقيت قدام شفافيف كسي. مابقيتش حاسة بأي حاجة غير أني فرحانة وهيجانة. كنت بحاول أكتم أااهاتي، لكن كسي كان مولع من الهيجا. سمير مسك أيدي وباصها بوصة طويلة، وقام من مكانه وشدني نحيته وباصني بوصة طويلة ما جربتهاش قبل كدة. وحط ايديه على القميض وبدا يدعك في طيزي براحة جامد، وضمني أكثر. 

مقطع نيج طيز

وأنا حركت ايدي على ظهره لغاية ما دخلت للكيلوت ووصلت لزبه اللي كان واقف على بطني. بدأت ادعكه بالراحة وابوص صدره. بدأت أنزل على رجلي وأبوص كل حتة في صدره وبطنه لغاية ما وصلت لزبره، ونزلت الكيلوت بالراحة وبدأت أبوص زبره جامد وبشره وهو يطلع آآآآهات خفيفة. ويمسك راسي ويلعب في شعري ويشدني ناحية زبره لغاية ما دخل كله في بقي،
وبعدين شدني إلى أوضته القديمة قبل الجواز، ومسكني قدام السرير ورفع قميص النوم الساخن لغاية ما حسيت أني عارية تماماً. ورفعني على السرير وبدأيبوصني ويبوص رقبتي لغاية ما وصل لبزازي اللي بدأيُعصر فيها عصر بشفايفه ويقطع حلماتي بسناني، وأنا حسمي يسخن وبزازي بقيت بارزة أكثر من الأول. قعدت على السرير وخليته ينام على ظهره ورحت لغاية زبره عشان املأ فمي، وحطيت فخدي على شفايفه عشان يملأها بكسي. لا يمكنني أن أنسى اللحظات دي والهيجان اللي حسيت بيه. قام سمير وقعد على السرير وشدني إليه وخلاني قعد على رجليه وبدأ يدخل زبه في كسي وأنا أصرخ واتأوه لغاية ما دخل زبره كله داخل كسي وبدأت اتحرك على زبه لفوق ولتحت، وزبه يدهعك في جناب كسي بقوة، وبدأ سمير يقلب فيا زي العروسة اللعبة وبكل الأوضاع حتى قذف اللبن الساخن داخل كسي وأنا طلعت صرخة النشوة التي لن أنساها أبداً، نشوة لم أجربها مع جوزي من قبل، ولا أعتقد أنني سأجربها مع أحد آخر. وبعد كده حضني وبا