xxnxmoviesarab’s diary نيج عراقي

xxnxmoviesarab’s diary نيج عراقي اكبر مدونة باللغة الصينية و العربية عن السكسي العراقي و افلام نيج بنات عراقي نسوان شراميط كحاب صور سكسي xnxx

قصص انا وحماتي الممحونه.. منقوله

عدت إلى القاهرة من عملي في الإسكندرية في أجازة لمدة ثلاثة أيام، وقررت أن أفاجئ زوجتي وأذهب مباشرة إلى منزل حماتي لإنها عادة ما تظل معها عندما أكون مسافراً، ولك أتصل بها في الطريق كعادتي. وكان معي نسخة من مفتاح منزل حماتي ، فوصلت إ لى المنزل في الساعة الواحدة صباحاً، وأنا أتوقع أن جميع من بالمنزل نائمين. كانت الأنوار مطفأة، فدخلت وأنا أتسحب لكي لا أوقظ أحد وأتجهت ناحية غرفة زوجتي، لكنني لمحت الأنواء في غرفة حماتي ، وكان الباب موارب. أتجسست عليها ووجدتها عارية تماماً، وجالسة أمام الكومبيوتر تشاهد أحد أفلام السكس، ويديها تعصر نهديها. عندما رأيت المنظر وقف قضيبي، وعرفت ساعتها ألا أحد في المنزل غيرها. خرجت من باب المنزل، وضربت جرس. مر وقت طويل وأنا منتظر في الخارج وأتخيل شكليها وهي تفتح الباب لي. نادت من وراء الباب: مين اللي بيخبط؟ ردت عليها: أنا حسام يا ماما. فتحت الباب، وأطمأنت عليّ وعلى صحتي. فقلت لها: مش على الباب يا ماما سيبيني أخد نفسي الأول. دخلت واحضنتني، وكان قضيبي مازال منتصب. فحضنتها وأنا قضيبي بين فخديها، وأحسست بحرارة كسها وبرعشة فيه وهي تقبلني. سألتني عن سبب عودتي المفاجأة. قلت لها في إجازة يومين. سألتها عن زوجتي والأولاد. قالت لي في شقتنا وكان يبدو عليها السعادة. وبعدها قالت لي أنها ستجهز الطعام لإنني بالتأكد جائع جداً من السفر. كانت حماتي ترتدي روب صيفي على جسمها الأبيض الناعم ليبدى تضاريس جسمها المثيرة.

دخلت غرفتها وجلست إلى الكمبيوتر ، وفتحت السي دي روم لأجد الفيلم الذي كانت تشاهده. ناديت عليها، وسألتها هل أحضرتوا أفلام جديدة. تذكرت الفيلم، وعادت مسرعة وكان يبدو عليها الفزع. قالت لي هناك أفلام في الدرج. قلت لها شاهدتهم كلهم هل هناك أفلام أخرى. قالت لا وهي تنظر على السي دي روم. قلتلها إذن سأشاهد أي فيلم آخر. خرجت من الغرفة وهي خائفة من مشاهدتي للفيلم. قلت لها أنني سأذهب لأغير ملابسي. وبعد دقائق نادت عليّ لكي أتناول الطعام. تظاهرت بالنوم. فدخلت عليّ لتجدني نائم بالعباية وبدون أي شئ تحتها، وكان قضيبي منتصب في منتصفها. أقتربت مني وحاولت أن توقظني حتى تأكدت أنني غارق في النوم، فهي تعلم أن نومي ثقيل. أقتربت مني، وشعرت بحرارة جسمها، وقبلتني في فمي. ذهبت بسرعة إلى غرفتها، ويبدو أنها شاهدت الفيلم مرة أخرى لإنها جاءت مرة أخرى بعد نصف ساعة على الغرفة، وكانت عارية تماماً، وأقتربت مني على السرير، وبدأت تحسس على جسدي من أول شفتاي حتى فوق قضيبي بقليلي. وبعد ذلك لمست قضيبي لمسة خفيفة من رأسه، وبعدها أمسكته بيديها الأثنتين، وأقتربت مني أكثر، ومصت في قضيبي، ونهديها ملتصقين بصدري وحرارة جسمها تشعل النار بداخلي. وعندما أقتربت من تقبيل شفتاي، قبلتها فجأة وأحتضنتها بقوة، وهي قلبها ينبض من المفاجأة. أمسكت نهديها بيدي وأعتصرتهم، وظللت أقبل في رقبتها، ونزلت لحس في نهديها. هي دفعتني على السرير، وخلعتني العباية، وأمسكت بقضيبي لحس ومص وعض حتى صرخت. بعدها قلبتها من فوقي، وأنمتها على بطنها، وبدأت ألحس في كسها. بعد قليل قالت لي كفاية أدخلك قضيبك في كسي لم أعد أحتمل. أدخلت قضيبي كله في كسها دفعة واحدة، وهي تقول لي أكثر أكثر. وأنا أدخله وأخرجه بسرعة وقوة أكبر.

عكست الوضعية التي كنا عليها، وجلعت كسها في وجهي وقضيبي في وجهها، وهي تمص في عضوي، وأنا ألحس في عشها، وأعصر في نهديها. وهي تعض وتمص في قضيبي. وبعدما وصلت شهوتها إلى آخرها، أعتدلت وأمسكتني من وجهي، ووضعت وجهي على نهديها بعنف وقالت لي بصوت خافت في أذني هيا نكني ماذا تنتظر. أمسكت قضيبي ووضعته في كسها، وبدأت أنيك فيها حتى أقتربت من تنزيل لبني. قلت لها أنا خلاص سأنزل لبني. قالت لي ولا يهملك أفرغه كله في كسي. وبالفعل أنزلت لبني في كسها، وبمجرد ما أرتحت قليلاً وجدتها تمص في اللبن من على قضيبي وأنا أتأوه حتى وقف قضيبي مرة أخرى. أمسكتها وأجلستها على الأرض وهي مستندة على السرير في وضعية الكلبة. أقتربت منها وهي أمسكت بقضيبي ووضعته في كسها، وبدأت تهز في مؤخرتها للداخل والخارج، وأنا أيضاً أمسكتها من نهديها، وبدأت أدخل قضيبي وأخرجه بقوة وهي تصرخ من شدة الهيجان. وقفت على قدمي، ورفعتها على قضيبي وهي متعلقة بي، وأنا ممسك بها أرفعها وأنزلها على قضيبي. رمتها على السرير، فنامت على بطنها، ورفعت فخذيها بيديها، وأظهرت فتحة طيزها، وقالت لي نيكني في طيزها لإنني عمري ما جربت النيك في الطيز. أقتربت منها ولحست في طيزها، وأدخلت أصبعي في طيزها، وبعدها أدخلت أصبعين لكي تتسع الفتحة، ثم أدخلت قضيبي ببطء فصرخت بصوت عالي، وأدخلته  

سكسي افلام نيج

بقوة حتى وصل إلى أعماق طيزها، وهي تقول لي بالراحة. ووجها أحمر، وأنا أدخله وأخرجه حتى أقتربت من إخراج لبني في طيزها. قالت لي أخرج لبنك على نهدي. أخرجت قضيبي من طيزها، وأمسكت بقضيبي، وبدـأت أدعك فيه حتى خرج لبني على نهديها، وبعدها دخلنا نستحم مع بعض، وقلت لها هذه ستكون أجمل ثلاثة أيام في حياتك. وبعدها دخلنا إلى الغرفة مرة أخرى، وظللت أنيك فيها حتى تعبت.

مارست الجنس مع أختي الهايجة برضاها في غرفتها


انا في حياتي كلها اللي عدت، الواحد وعشرين سنة، مشفتش أختي هايجة كدا والشهوة ماليه عينيها زي ما شفتها وهي بتتفرج على فيلم سكس اسمه” الجيرل فريند” وهو بيتكلم عن السحاق. الفيلم كان عن السحاق وعشان كدا مكنش ينفع نتفرج عليه فدخلنا نمنا. في ليلة، الفيلم ده اتعرض عندنا عادي على الدش، فكلنا دخلنا أوضنا عشان ننام وكنت أنا وأختي بنام في نفس الأوضة بس على سريرين. أنا كنت متعود أنا بدري بس الليلة دى النموس مخلينيش نمت، وحوالي الساعة اتنين الصبح ملقيتش هدير أختي على سريرها، وخرجت عشان اطمن عليها لقيتها بتتفرج على فيلم السحاق ودى كانت القشة اللي قسمت ضهر البعير وخلتني مارست الجنس مع أختي الهايجة برضاها في غرفتها بعد ماعرفت أنها هايجة وممكن تعملها بره. انا اتصدمت لما شوفتها بتتفرج عالفيلم بس من غير ما تشوفني رجعت أوضتي ونمت وبعدها جات هي ورايا واتمددت على سريرها. كانت مفكراني نايم، بس أنا كنت صاحي واندهشت لما شفتها بتدخل ايديها من تحت البنطلون وتلعب في نفسها. طيازها السمينة كانت عمالة تطلع وتنزل وكانت هايجة جداً. بعد اليوم ده بدأت أراقبها وكانت لما بتنام جنبي كان السرير قريب لدرجة كنت بشوف شق كسها من الكلوت الرقيق والبنطلون الملصوق عليها. من ساعتها وهزاري معاها بقى باأيد لحد ما كنت بلمس بزازها السمينة وهي تضحك وكان زبري هايج جداً.
كنت عاوز أخليها تحس بشهوتي ناحيتها، ففليلة كنا أنا وهي نايمين كل واحد على سريره وكنا بنكلم لحد مانمنا. بدأت اسمع أصوات غريبة حواليا وفتحت عيني لقيتها بتلعب في كسها وتنون وزى القطة. برده وريتها أني انا هايج زيها وبقيت لعب في نفسي وراحت هي بطلت ومن يومها عرفتني اني زيها هايج. تاني يوم الصبح هدير بقيت تبصلي بصات مختلفة، بصات كلها شهوة وجنس ورحتلها وقعدت أهزر معاها وبدأت ألمسها وهى تلمسني، وفجأة مسكت ايدها بين أيديا وقربتها ناحية زبري وكان واقف وخليته تلمسه وقعدت انا اتصرف كما لواني بحوش ايدها. بالليل كنت نايم وصحيت فجأة حاجة تقيلة على نصي وخصوصاً على زبري وهي رجل هدير. بصراحة أنا هجت أكتر وعرفت أنها مهتمة بيا. بدأت أفرك رجليها في ذكري لحد ما حسيت أني هجيبهم فرحت مارست الجنس أو العادة السرية في الحمام وفعقلي هدير وجسمها المربرب. في النهار حوالي الساعة 12 الضهر مكنش غيري وهدير فالبيت عشان ابويا وأمي شغالين بره. الوم ده معداش غير لما مارست الجنس مع أختي الهايجة وفرشتها وهي نفسها كانت فيا بس مكسوفة. رحت اشتريت واقي ذكري من تحت ورجعت واستنيتها اما رجعت واتغدت وبعدين لما دخلت أوضتها دخلت وراها وةمسكتها من ضهرها وكنت قفلت كل الشبابيك والبيبان والشيش وكله.
قالت هدير وهي بتضحك: ” انت بتعمل ايه ” فقلتلها : ” انا بتملى في جمالك هدير حبيبتي..” ورحت مديتهاش فرصة وابتديت ابوسها. زقتني عنها وحسيت انها زعلت بس لما شفت الإبتسامة على وشها عرفت أنها مبسوطة. قالتلي قال ان ده مايصحش وهي بتتصنع الغضب فقلتلها انسي اننا اخوات ، انت بنت وانا ولد ، انثى وذكر، محتجاني ومحتاجلك، وقعدت أضغط على بزازها اللوز المربربين. أغويتها وأغريتها وساحت هدير بين ايديا ومسيبتهاش غير اما مارست الجنس معاها برضاها في غرفتها، وبسرعة شلت البنطلون والسليب ومسكتها زبري في ايدها وهي بتحسس عليه. هيجتني بتحسيسها وكبر في ايديها فرحت ملبسه الكوندوم وهي عينها ابتسمت وشفايفها اتفرقوا عن بعض ورحت راميها على السرير.نومتها وكنت قلعتها البنطلون والكلوت وفشخت رجليها وايديا على بزازها.بدأت أزق زبري جواها، وكنت بزقه بالراحة ببطء وهي يدأت يبقى ليها أنين وصراخ. نكتها بسرعة وكنت بلحس بزازها وهي تحتي وكنت ببوسها بسرعة ولهفة وجنون. حسيت انها بترفع فخادها وتضربني بكسها وهي مستمتعة جداً، وعشان نمتع بعض جامد اتقلبنا فى وضع 69 ودفست بقى ولسانى فى كسها المربرب الحلو النظيف البنى ورحت ألحسه وارضعه وأقطعه وهى توحوح وتتوسل ليا : آآآآآه… 

صور سكس شراميط

عشان خطرى خلاص… ..هجيب..انت كدا هخليك تنيكنى… الاول..آآآه..أححححح.”.. كانت هدير هايجة جداً وده الى خلاني مارست الجنس معاها برضاها ، فعلاً مصيت بظرها الطويل لأنها مكنتش مختونة حتى قذفت شهوتها عليّا. جيت ادخل ذبى فقالتلى مش هتقدر مش هينفع لانها بكر و مرضتش افتحها . لسه بنت فمارست الجنس معاها بس من ورا في طيزها العريضة.جيتلها من ورا وكنت أنا تفيت على ايدى ودلكت زبري ورحت أدخله بس لقيتها خافت وبعدت. بصراحة الكلام ده حصل كام مرة، فرحت مدخل صبع والتاني وبدأت أدور عشان أوسع خرمها. صدقوني انا فالوقت ده نسيت اني هدير اللى تحتي ديت أختي وبقيت اتعامل معاها كأنها غريبة عني وانا عاوز اخد منها شهوتي وبس. المهم دخلت راسه ومسكت كتافها وشديت عليهم عشان متتحركش وبدفعه واحدة ، زبري غاص في جوفها. كان سخن وحار جداً لدرجة اني مكملتش بالظبط دقيقتين وكنت جبتهم جواها. من ساعتها وان بعمل معاها كده لحد ما انا سافرت واتجوزت.
 

أنا و أخويا والنيك كله


أنا اسمي سلوى وعمري دلوقتي 35 سنة، وأخويا اسمه محمود عمره دلوقتي 28 سنة. اتجوزت من راجل كبير في السن كان عنده زوجة تانية أكبر مني، وبكدا بقيت محرومة من النيك الحقيقي لسنوات طويلة. وكنت دايماً بفكر في طريقة أروي فيها عطش للجنس، ومش لاقية أي طريقة في ظروف مجتمعاتنا المحافظة. كانت عيلتنا اتعودت إنها تتجمع في أيام الأعياد في مزرعة والدي اللي كان عندنا فيها بيت شعبي. بالمناسبة أنا ست مثيرة، وعندي جسم سكسي يثير أي راجل للنيك. وكمان نظرات الرجالة المتعطشة للجنس بتثير فيا شعور رهيب بالشهوة، ورد فعل لا استطيع تحمله. وأخويا محمود لاحظ جسمي السكسي المغري، وتقريباً مشاعره الجنسية اتحركت تجاهي بشكل لا يقاوم. كنت ملاحظة من البداية نظراته الغريبة لتضاريس جسمي زي صدري ووراكي وفخادي. وكان دايما بيدور على أي فرصة عشان يعدي من جنبي، ويحتك في الجزء السفلي من جسمةه بوراكي وطيزي، بس هو كان بيقوم بالحركات دي بطريقة تبدو على أنها غير مقصودة وعفوية. لكني كنت بلاحظ زبره بيقف بعد ما يحتك بطيزي ووراكي. الغريب أن ما كنش بيحاول يخبي زبه المنتصب الكبير من تحت هدومه. في اليل لما كنت بروح عشان أنام،كنت بسترجع نظرات أخويا محمود لجسمي، وكمان كنت بسترجع لمساته المتعمدة لوراكي، وأفكر في كده بيني وبين نفسي وأقول: هل معقول يكون أخويا شقيقي بيفكر فيا كست بيتمناها وعايز ينام معاها؟ هل أخويا محمود فعلاً بيحلم أنه ينيكني زي الزوج ما بينيك زوجته أنا أخته بنت أمه وأبوه؟ ما خبيش عليكم الأفكار الغريبة دي كانت بتهيجني وتخلي كسي يزأطط من الفرح ويتبل ويغرق من عسل الشهوة، وأنا بأتخيل زب أخويا محمود المنتصب يخترق شفرات كسي في يوم من الأيام عشان يغوص في أعماقه الدافئة المشتعلة بنيران الشهوة.
بس يا ترى لو طلب مني أن ينيكني هستجيب له؟ لما كنت باهيج أوي، كنت برحب بالفكرة، وأتمنى بيني وبين نفسي إني أوافق على طلب أخويا وأسيبه يدوق عسل كس أخته. وهي الأخت مش أقرب واحدة لأخوها؟ مش المفروض إن كل أخت تقف جنب أخوها وتساعده؟ أخويا محمود النهاردة محتاج لي، وأنا لازم أقف جنبه، وألبي كل رغباته حتى لو طلب ينيكني. وكنت في أوقات تانية لما بأفكر جد وأبعد عن الشهوة، أرفض الفكرة بشدة أو حتى مجرد التفكير في إن أخويا محمود ينيكني. هل معقول الأخ ينيك أخته؟ مش المفروض غ الأخ يكون أول واحد يحافظ على أخته؟ ولو حصل ووافقت على الاستسلام لطلباته الجنسية، فهل هو هيرضى أنه يفترس أخته زي أي راجل تاني؟ ولما أوصل لغاية الحد ده كنت بحس بمشاعري بتختلط وأنا بفكر إزاي هينتهك هيدخل زبه في أعماق كسي لو جاتله الفرصة أنه ينيكني. وبحركة لاشعورية ايدي تمتد مابين رجلي عشان أحسس على كسي المولع والساخن وأنا برتعش بالشهوة والرغبة والبلل من مجرد التفكير في زب أخوي وهو بخترق كسي.
كنت باعيش في انتظار وترقب لما تخبؤه ليا الأقدار لاية ما جت الليلة الموعودة. في إحدى المناسبات اللي كان كل أفراد العيلة متجمعة فيها في البيت الشعبي، وكان معانا ضيوف كتير في البيت عشان كدا البيت كان مزحوم أوي، والجو كان بارد جداً. وكانت كل الأوض مشغولة، وكنت نايمة مع والدتي في أوضة واحدة، ويبدو أن أخويا محمود ملقاش مكان مناسب، فطلبت منه أن ينام معانا في الأوضة. ما كنش في سراير في الأوضة، وكنا نايمين على الأرض. أختار أخويا أنه ينام جنبه، وبسرعة نامت أمي وراحت في النوم. بعد حوالي ساعة، حسيت بأخويا بيقرب مني، ويلامس النص السفلي من جسمه وراكي وطيزي، وهي المنطقة اللي 

صور نيك طيز

بيحبها دايماً. ان بيحاول يضغط بزبه اللي كان على وشك الانتصاب على طيزي، وبسرعة زبه انتصب لما حس بسخونة جسمي ودفء طيزي. عملت نفسي نايمة عشان أشوف أخوي هيعمل ايه في الخطوة الجاية. وكأنه حس بنقطة ضعفي. ولما حسيت باحتكاك لسانه مع شفرات كسي الممحون، فتحت له فخادي بحركة لا إرادية عشان ياكل كسي زي ما يحب، ويدخل لسانه في فتحته، وبعد شوية أصبح كسي مستسلمة تماماً لشفاهه ولسانه، وحس أن ده الوقت المناسب عشان يطلع فوقيا وينيكني زي الرجل ما بينيك مراه. قعد ما بين رجلي المفتوحين على الواسع، ومسك زبه الكبير اللي ما كنتش شفت زيه في كبره، وحط راسه المنتفخة على خرم كسي المشتاق، ودخله جامد وملأ كسي كله. فضل أخويا محمود يدخل زبه في كس أخته لغاية ما وصل لعماق رحمي. حصل كل ده وأنا مش قادرة أرفض أو أمانع أو أطلع أي صوت أو أي حركة عشان متسحاش أمي ونتفضح بين العيلة والضيوف. استغل أخويا الفرصة وبدأ ينيكني بشهوة ورغية كأنه كان مستني اليوم ده بفارغ الصبر من سنين. كنت ببص في وشه، وهو بيدخل زبه في كسي ويطلعه، وكانت تعابير وشه كلها شهوة واستمتاع بكسي الذي يعتصره زبه. وهكذا ناكني أخويا محمود ونزل لبنه الساخن في كس أخته وفضل ينيكني لغاية الصبح. ومن ساعتها نشأت ما بينا علاقة جنسية مع علاقة الأخوة ما بينا.

زب اخي جعلني كالمجنونة حين دخل كسي و ناكني بقوة

قبل ان احكي لكم عن زب اخي و كيف دخل كسي اعرفكم بنفسي فانا ربيعة و عمري خمسة و ثلاثون سنة و مطلقة حيث بقيت مع زوجي شهرين فقط قبل ان يدخل السجن بعد جريمة اختلاس و حكم عليه بخمسة عشرة سنة لذلك رجعت الى بيت اهلي لتبدا مغامرتي الساخنة مع اخي . اخي اصغر مني باثني عشرة سنة و كنت دائما اراه كالطفل فانا الاكبر بين اخوتي و هو الاصغر و مع مرور الوقت صار اخي رجلا باتم صفات الرجولة و صار صوته خشنا و يملك جسم رياضي لكني لم اتخيل و لم اتوقع ان زب اخي يفعل بي كل تلك الهواجس حين رايته عن طريق الصدفة في ذلك اليوم حيث كان اخي يسري يغسل السيارة بالانبوب و كانت مركونة في الفناء و كنا لوحدنا و لم ينتبه اني اراقبه من النافذة . و بينما كان يغسل السيارة وضع الانبوب على الارض و اقترب من السيارة و اخرج زبه كي يبول و لم يكن يعلم اني اراقبه حيث رايت زبه و كان جميلا جدا و لون راسه يميل الى البنفسجي من شدة احمراره و كان مثل المصباح و لم يكن زبه منتصب لكنه كان ظاهرا انه كبير لان زب زوجي كنت اراه صغيرا جدا حين يكون مرتخي . و بقيت اراقب اخي و هو يبول ثم امسك الانبوب مرة اخرى و غسل زبه و اخفاه و كان شيئا لم يحدث
و منذ ذلك اليوم و انا اتمحن على زب اخي و اراه حتى في منامي و كانت حسرتي الكبيرى اني لم اشبع من الزب بعد زواجي و حظي اوقعني مع رجل مجرم فارقني بعد شهرين فقط لم ينكني فيهما سوى خمسة مرات فقط و كل النيكات كانت سريعة . و صرت كلما ارى اخي احاول اغراءه و لمسه وحتى التحكك عليه عله يفهمني لكني لاحظت انه يتجنبني و كانه لا يريد ان يمارس معي سكس محارم لانني اخته و ذات يوم قررت ان اقوم بعل يشبه فعله عله يقترب مني و انتظرت اليوم الذي بقينا فيه لوحدنا و كانت سيارة ابي مركونة في الفانء علما ان ابي يذهب مع السائق و سيارته عادة يستخدمها اما في المساء او في نهاية الاسبوع فقط . و اخذت الانبوب و لبست روب ابيض خفيف جدا و نزعت كيلوتي و ستياني و كان الجو حارا جدا و فتحت الانبوب عن اخره و بدات اغسل السيارة ثم حولت الانبوب الى جسمي فتبلل الروب و ظهرت حلمات بزازي و شعر كسي حين التصق الروب على جسمي و صرت ابدو و كانني عارية و اطلت مدة غسل السيارة و في كل مرة ارمي الماء على جسمي حتى ابقى مبللة و انا انتظر الفرصة كي ياتي و ارى زب اخي و ينيكني
و بقيت صابرة حتى رايته يقترب مني و انا ابدو و كانني عارية و لم يستطع اخي ان يحول نظره عن جسمي و خاصة صدري الذي كان مكشوفا كليا و حلماتي واضحة جدا و حتى اتظاهر اني لم اقم بذلك متعمدة فقد اخفيت صدري بيدي ثم تظاهرت اني متجهة الى الداخل كي ابدل ملابس و انا احرك طيزي بكل قوة كي اهيجه اكثر . و حين دخلت تركت الغرفة  

نيك طيز شقراء

مفتوحة و تعريت كلية و لم البس حيث امسكت الفستان و وضعته على رقبتي و كنت اتعمد تضييع الوقت عساه ياتي نحوي و بالفعل اقترب مني و لمحني عارية تماما و حين عرفت انه ينظر الي رميت الفستان على الارض و جلست على السرير عارية ثم فقدت صبري و طلبت منه ان يقترب مني لاني لم اعد استطيع مقاومة النيك مع زب اخي الذي لم اجد زبا غيره يمتعني . و احتضنته بطريقة ساخنة جدا مثلما كنت افعل مع زوجي و لمست له زبه الذي كان منتصبا جدا و تحسسته من فوق بنطلونه و فتحت له السحاب كي اخرجه و حين اطل زبه لم اصدق عيني واااااااااااااااو فقد كان كبيرا جدا و اكبر مما تخيلت و اكبر من زب زوجي بكثير و انا كنت سعيدة بعدما اغريت اخي الصغير كي ينيكني .
و لم اصبر على زب اخي حيث رضعته بجنون و فتحت له كسي و طلبت منه ان ينيكني لكنه لم يكن محترفا و ادخل زبه مباشرة في الكس دون ان يقبلني و كان زبه ساخن و منتصب و كبير لكنه لم يشبعني و لم يوصلني الى الرعشة لانه قذف بسرعة كبيرة جدا داخل كسي و هو يرتعش . و رغم ذلك فانا كنت منتشية لاني فتحت كسي لاخي و ازلت ذلك الحاجز بعد ان مارسنا سكس محارم و انا الان اترقب الفرصة كي انام معه و اجعله ينيكني اكثر من ثلاث مرات اكل فيها زب اخي مثلما اريد

قصص دهشة الام بزب الابن اااح

لم اصدق اني اعيش احلى نيكة مع ابني جعفر ذو العشرين عاما حين وجدت نفسي بين احضانه فانا امه و لا املك سواه خاصة و انني تطلقت من زوجي و هو في بطني بعد تجربة زواج لم تستمر الا خمسة شهور . و قد كبر ابني امام عيني حتى اصبح رجلا و كان خجولا جدا و كثير الانطواء على نفسه و مع مرور الوقت اكتشفت انه يشاهد افلام السكس في موبايله و احيانا في غرفته في القنوات الفضائية لكني لم اشئ ان اظهر له اني تفطنت له و تركت الامور تسير بطريقة عادية فابني شاب اعزب و الاكيد انه يشتهي ممارسة الجنس . و مع مرور الوقت صرت اتعمد ارتداء ملابس فاتنة فانا امراة جميلة و عمري الان تسعة و ثلاثون سنة و احب ان اهيج ابني حتى اتركه يتمتع بجسم امه الجميل و احيانا اضع فستان خفيف و اتخلص من ثيابي الداخلية حتى اترك جعفر يشاهد حلمات بزازي و اتظاهر اني غير منتبه للامر الى ان رايته ذات مرة ينظر الي بمحنة ثم دخل الحمام و حين خرج دخلت الحمام فوجدت اثار المني على الارض فعرفت انه استمنى بفعل مشاهدته لجسمي الفاتن و من يومها و انا ابحث عن ادنى فرصة كي اعيش نيكة مع ابني ساخنة و اجرب زبه ان كان ممتع ام لا

و في كل مرة كنت ازيد من الاغراء و تخفيف الثياب حتى اني لم اعد ارتدي الثياب الداخلية ابدا و حين اجلس افتح رجلاي و اباعدهما حتى اتاكد انه ينظر الى كسي و هكذا كنت اراقبه يدخل الحمام و احيانا ارى اثر المني و احيانا كان ينظفه . و لم اعد احتمل الصبر اكثر و في احدى الايام دخلت عليه و وجدته يستمني وفنهرته الا تستحي تتمحن على جسم امك و هنا صاح انت التي لا تستحين تظهرين امامي عارية و تظاهرت اني غاضبة و رفعت الفستان امه و صرخت هيا انظر الي انا عارية تماما اكمل الاستمناء و كنت اعتقد انني ساحرجه لكن ابني نظر و قال نعم استمني و انت تتعمدين و راح يستمني و ينظر الى صدري و يلعب بزبه حتى قذف امامي بطريقة قوية جدا و احسست اني ازلت الخجل الذي بيننا و فرصة نيكة مع ابني باتت اقرب من اي وقت مضى . و حين هدا اقتربت منه و قلت له يا بني اعلم انك ممحون و انا امراة جميلة لكن هل تقبل ان تمارس سكس محارم مع امك و حين هم بالجواب قاطعته و قلت له انا امك و ملكك و افعل بي ما تشاء و رد ابني و قال هل تحبين الحقيقة انا ممحون و حين اراك تلتهب انفاسي و ارغب ان انيكك و كانت اسعد كلمة سمعتها في حياتي

و قبل ان يتم الكلام خطفت زبه و امسكته و كان دافئا جدا و لكن لم اتوقع ان ابني زبه كبير الى هذا الحد حيث لم اقدر على لف يدي عليه و وضعت الراس في فمي و بدات ارضع و هو مستغرب و كل جسمه يرتعش . ثم فتحت كسي و قلت له ادخله واذقني محنة النيك اريد اجمل نيكة مع ابني و احلى سكس محارم و ركب ابني فوق جسيمي و انا اشعر بالحرارة تخرج من زبه و احتضنته و تركته يدخل زبه في كسي الذي اعاد لي ايام 

نيك ايطالي

الشباب و الذكريات السعيدة في السكس و امسكته من ظهره حتى كدت اصيبه بالخدوش من شدة الشهوة التي كنا عليها . و في الوقت الذي كان ابني ينيك و كانت اهاته تضرب في قلبي مباشرة اح اح اح و صوت خبطات زبه مع كسي تكسر حاجز الصمت حتى ارتعش بطريقة قوية جدا و حاول اخراج زبه و لكني مسكته و ضممته و قلت له لاباس اقذف في كسي و قبلته من فمه بطريقة قوية و كانت اجمل نيكة مع ابني الذي كان يقذف و راسه يتلوى و يتخبط مع كل قذفة تخرج من زبه و رقبته تنخض ثم تستقيم

و كنت فاتحة فخذاي و زب ابني يرتعش في كسي و يقذف في اجمل نيكة مع ابني و انا اقبل فمه حتى توقف و ارخى جسمه فوق جسمي و حضنني بطريقة جميلة جدا و قال احبك ماما و لن اخرج زبي من كسك قبل ان انيكك مرة اخرى . و هكذا ترك زبه في كسي لمدة حتى احسست به ينتصب مرة اخرى و عاد للنيك بطريقة اقوى من الاولى و قذف مرة اخرى حليبه كاملا و هو يرتعش حتى صار منيه يقطر من كسي على الفراش بعد نيكة مع ابني لا يمكن ان انساها ابدا

سكس المحارم مع خالي و كيف صرت اخون زوجي معه – الجزء 2


اواصل قصتي في سكس المحارم مع خالي حسام و كيف خنت زوجي لاول مرة في حياتي رغما عني حين اعجبني زب خالي و ذوبني و تركني اعشق الزب و النيك مع الرجال رغم اني متزوجة و احب زوجي . المهم لحظتها توقف حسام فنظر الى نظرة جنسيه شديدة احسست من خلالها انه سينفجر من الشهوة و زبه قائم تحت ملابسه و لم 

سكسي ممرضة

 يعد يستطيع الحديث من شدة الشهوة التي كان عليها . و قالى لى تامرينى بشى قولت له اة انا اريد التحدث معك فى مشكله مع زوجى . فحكيت له مشكلتى مع زوجى فاقترب حسام منى و مد يدة على راسى و حضن راسى و قبلنى فوق راسى شعرت انه يريد ان يريحنى جنسيا و يمتعني حين يمارس معي سكس المحارم و النيك الحقيقي . فالففت زراعى حول ظهرة و بكيت و قالى لى نورا لا تبكين. و داس على رقبتى جدا مما جعلنى لا ابكى و لكنى قد حسيت بقشعريرة فى جسدى فامددت يدى تجاه موخرته فلم يفعل شى و مباشرة اقترتب ناحيه قضيبه بوسطى و شعرت بوقوف قضيبه و الراس تقف رويدا رويدا, فامددت يدى تجاة قضيبه و لعبت له به و هو , يقول لى ماذا تفعلين فقولت له لا افعل شيئا و تركني متعمدا العب بزه المنتصب الذي كان غليظا جدا و لم استطع لف اصابعي حوله رغم انه لم يخرجه بعد
<">بعدها انتظر قليلا فغلقت الباب بالمفتاح و الترابيس فقال لى ماذا تفعلين و هو مستمتع بما افعل و انى خلعت العباءة امامه و راى جسمى بالقميص القصير فانبهر به و بصدرى و بطنى و موخرتى فامددت يدى تجاة زبرة و هو كان قد وقف و انتصب بالكاملو فتخت السوسته لحسام و طلعت زبرة الطويل الابيض و كان طويل فقولت له اتحب مص القضيب فاجانى بهدوء مصى قضيبى كما تشائين فشعرت بهيجان اكتر و ادخلت زب خالى فى فمى و هو يقلع فى البطلون و يتحرك و انا امص و دخل زب حسام كله الطويل الى عنقى مم اشعرنى بالغسيان.ثم عاودت الوضع مجددا و انا امص بزب حسامفقال لى قفي عن هذا لاخلع الملابس و فرحت لانه قد تجاوب معي و هاجت نفسه على جسمي الممحون المتعطش للزب و النيك بكل شوق في سكس المحارم الرائع مع احلى زب ذقته في حياتي
وخلعت لحسام ملابسه ونام حسام على السرير مستلقيلا على ظهرة. و انا اتيت بجورا رجليه الحس بلسانى من اول اصابع رجليه وهو يتنهد وهذا يثير كسى اغراء اكثر و وصلت اخير الى زب حسام الواقف المتوهج نارا بداخلهحين اخرجه امامي و كان كبيرا جدا و لا يقارن بزب زوجي الصغير الذي يكون عادة منكمش و لا يتجاوز طوله عشرة سنتيمترات .
و لحست بلسانى من اسفل اي من الخصيتين الى اعلى في الراس و يداى تجاه اسفل بيضانه ناحيه فتحت طيز حسام و العب و هو يتنهد و تنهيداته لوع بجسمى و تثيرنى جدا. ثم امص بزب حسام و هو متوهج و زاد توهجا بمتعه المص في سكس المحارم الساخن الذي كنا عليه , ثم قام حسام و خلع هدومه العلويه و اخلى لى كل هدومى و نيمى على حافه السرير و دخل حسام تجاة كسى و راة مبلل قليلا فمد حسام يدة و مسح لى كسى و لعب بالبظر بيد و الثانيه فى الشرج طيزى.ثم اتى بلسانه يلعب فى كسى مما اصابنى برعشه خفيفه قى كل جسمى و قال لى حسام اتحبين النيك الخلفي قولت له انا احب اى شى من زبك و اريد ان تمتع كسي و طيزي في سكس المحارم الذي احلم به معاك .فالفتنى حسام على بطنى و قالى لى ارفعى ظهرك لاعلى ثم اتى حسام و بل اصبعه و دخله فى طيزى من الخلف و هذا كان يثير كسى جدا و جتى انزلت افرازات كثيرة ثم ادخل حسام كل اصبع بداخل شرجى كان مولم بعض الشى لانه اول مرة بالنسبه لى فدخل حسام اصبه يدخل و يطلع فيه برفق ثم اسرغاكثر في النيك و سكس المحارم و كان هائجا جدا .
ثم بلل زبه الطويل و ادخل راس قضيه فى شرجى و قدكنت سوف اصرخ من الالم و لكن مع شهوتى العاليه تمتعت جدا ثم اخرجه حسام و دخل الراس مرة اخرى فرايت انها سهله جدا فكرر حسام هذا اكثر من 10 مرات ثم ادخل حسام زبه فى طيزى جزر اخر ثم اخرج و فضل على ذلك حتى ادخل كل زبرة فى طيزى و قال لى هل يؤلمك قولت له نعم و لكن تواصل انه ممتع فتواصل حسام و هو زبه بداخل طيزى يخرج و يدخل بقوة وانا شهوتى عاليه جدا جدا في سكس المحارم و حسام اهاته و انينه يمتعنى و انا العب ببظرى فى كسىمن شدة الشهوة و اللهفة على الزب و الجنس الذي افتقدته مع زوجي . ثم استكفى حسام فى النيك من الخلف و قذف في طيزي ماءه بقوة و انا اراه يتمحن و هو يقذف المني بكل قوة و شهوته تذوب داخل طيزي بعد سكس المحارم الساخن من الطيز . و استلاقانى على ظهرى و رفع رجلاى و ادخل بقضيه قليلا حتى لا يتعبنى لانه كان كبير و قولت لحسام ادخل زبك فى كسى كمان انا يريد زبك دخلو يا حسام فادخل حسام زبه و تغلغل داخل كسى المفتوح المنتظر الى زب حسام و ادخل و اخرج زبه مرات كثيرة جدا جدا حتى انتصب من جديد كالحديدة و صار في اجواء سكس المحارم كاملة و هو ينيكني مرة اخرى .
فرايت انى فى كامل متعتى الجنسيه الى لم اراها من قبل ثم لقيت نفسى مرتعشه جدا جدا فحاولات اخراج زب حسام من كسى و فجاه رايت قذف من كسى كالماء فقالى حسام انتى شهوتك عاليه جدا ثم ادخل قضيبه مرة اخرى و هو يقول لى ازبى يولمك و انا اهاتى تهيج حسام اكثر و اكثر فدخل قضيبه بكل قوة و شعرت برعشه مرة اخرى و ماء ايضا تانى مرة ثم القانى حسام على بطنى و قالى لى ارفعى طيزك لفوق و دخلو حسام فى كسى من الخلف و كان هذا مولم جدا لان كسى كان طيق و زب حسام كبير جدا و اكبر من زب زوجي بمرتين او اكثر و ادخل و اخرج فيه بسرعه كبيرة جدا وعنف شديد فى كسى حتى اصبت بقشعرة فى كل جسمى و رعشه جنسيه شديدة جدا و نزلت ماء مندفعه من كسى سريعه جدا مع الرعشه الجنسيه ثم القانى حسام على ظهرى مرة اخرى و رفع ارجلى و دخل قضيبه الجميل و نزل حسام سائله على كسى و انا اشعر بارتياح جدا و هوا ينزل المنى فى كسى خاصة و اني عشت لحظات سكس المحارم لاول مرة فيح ياتي مع خالي .
 

اخي يتحرش بجسمي

سأحكي اليوم قصتي عندما كان أخي يتحرش بجسمي ، انا سيدة عندي 25 سنة 

نيج منازل اجنبي

متجوزة من 4 سنوات بيضاء ممتلئة قليلة وطويلة، جميلة، بزي كبير وشهي بشهادة زوجي وطيزي كبيرة وايضا بشهادة زوجي ولي اخ اكبر مني بـ 5 سنوات تعودت منه علي بعض التحرشات الجنسية البسيطة طوال عمرنا فقد كان دائما يدخل عليا غرفة نومي ويحاول لمس بزي وطيزي وكسي وكنت في بعض الاحيان اتصنع النوم حتي اهرب من المواجهة وفي احيان اخري اتصنع النوم مستمتعة بما يفعل بي حتي جاءني يوم وكان زوجي في العمل وتركت اخي ودخلت استحم وقتها سمع صوت عند باب الحمام فادركت ان اخي ينظر عليا من خرم الباب فاحست بخجل شديد ولملمت ملابسي بسرعة وخرجت لكني فوجئت باخي يعرض عليا ان يدلك لي ظهري من الام التي كانت عندي في الظهر والكتف ولما وافقت طلب مني ان انام امامه علي السرير حتي يتمكن من تدليك كامل ظهري ثم اخذ يعبث بي وانا غير قادره حتي علي الكلام أو الاعتراض فاخذتني نشوة غريبة لم اشعر بها من قبل رغم اني متزوجة من فترة وزوجي خبير في فنون الجنس ولكنها كانت نشوة تشوبها شيئ من الخوف والخجل والذه المحرمة فاخذ يدلك ظهري كله وكنت اتمني ان ينزل بيده علي طيزي وكسي فيدلكهم حتي ارتوي وقتها احسست اني احتاج إلي زوجي فورا ولكني تمالكت نفسي امام اخي وتصنعت البرود الكامل حتي كان في يوم وجاء زوجي يبلغني انه مسافر إلي الخارج لانجاز بعض مهمات عمله وبالطبع طلب مني زوجي ان اذهب إلي بيت اهلي كي اقيم معهم حتي يرجع من سفره ويا فرحة اخي وقتها فقد كاد ان يطير فرحا لاني ساكون متواجدة معهم طوال شهر كامل وهو يعلم ان امي تنام بعد العشاء مباشرة وليس بالمنزل احد غيرهم بعد وفاه ابي وزواج اخي الاكبر وظل يتحين الفرص حتي يختلي بي حتي واتته الفرصة بسفرامي إلي خالتي لتجهيز فرح ابنة خالتي وجاء الليل الذي ظل ينتظره اخي طويلة ودخلت لانام وعرض عليا ان يدخل معي الغرفة حتي انام كي يطمئن عليا ويغطيني بنفسه وطبعا لم استطع ان ارفض هذا الطلب الكريم في الظاهر والغير كريم في باطنة المهم دخلت لانام وفؤجئت بأخي يأخذ مفتاح الغرفة لانه كان يعلم اني سوف اغلق الباب عليا من الداخل فاخذ المفتاح واخذ مني اخر امل ان انجوا منه هذه الليلة المهم بعد حوالي ساعة ونصف من دخولي النوم صحيت علي يد تمتد تحت ملابسي والتي كانت خفيفة إلي حد ما فأنا اتعدت منذ الصغر علي النوم بملابس خفيفة وواسعة ولها من عادة سهلت علي الامر علي اخي الذي ظل يمد يده تحت حمالة صدر ويلمس بزي بحركة خفيفة وخائفة في نفس الوقت واخذ يفرك في حلمتي حتي احسست انه يقطعها بين اصابعة ولكن وللحق اقول ان يدي اخي كانت خبيرة ومدربة بما تفعل اكثر بكثير مما تخيلت بل اكثر بكثير جدا من زوجي الذي كنت اعتقد انه خبير واتضح انه مازال طفل صغير يحبوا في عالم الجنس بالمقارنة باخي الذي لازال واقفا بجانبي ويده تزداد حماسا وقوة وجرأة حتي وصل بيه الامر إلي انه نزل إلي بطني وادخل يده داخل كوسي الملتهب وهنا صدر مني صوت اخاف اخي وجعله يتراجع قليلا ولكن هذا التراجع لم يستمر طويلا فقد عاد الكره ولكن بشكل اخر فاخذ يزيح عني قميصي حتي ظهر امامه ساقي وبوادر كولوتي الاسود القصير وقتها ارتعدت وتعمدت ان اصدر صوتا اخر حتي يتوقف عما يفعل ولكنه كان وصل إلي ذروة الشهوة الجنسية حتي رأيت شبح يديه موضوع علي زبه ويمارس العادة السرية وعند رعشة الجماع التي اعرفها جيدا منحني اخي قبلة نارية لم استطع نسيانها ابدا ما حييت وظل يقبلني في جميع وجهي وظل ينزل بفمه حتي وصل إلي بزي واخذ يرضع منه بشكل جعلني اتمني ان يظل يرضع مني طوال عمره ولكنه هنا توقف علي المداعبات لانه افرع ما في خزانته من سائل الحياة الدافئ وانصرف إلي غرفته لينام ويتركني وحدي اعاني الشهوة التي اشعلها بداخلي في انتظار ما تسفر بيه الايام التالية وفي ثاني يوم تكرر نفس الفعل ولكن كنت اكثر شهوة وشبق عن الليلة الماضية حتي اني كنت منتظرة الليل بفارغ الصبر واخير جاء الليل الجميل وجاء معه اخي الحبيب وتكرر نفس الفعل غير اني هذه الليل تعمدت ان انام بدون أي ملابس داخلية حتي تكون يده ملامسه لكسي اطول فترة ممكنة مع سهولة وصولة إلي حلمة بزي بدون خوف منه وبالفعل تم ما تمنيته لمست يده الخبيرة بظري واخذ يدخل اصابعة في فتحة كسي ويخرجها حتي شعرت اني لا استطيع ان اقاوم اكثر من هذا فاما ان اقوم واهرب منه أو ينكني ويهدئني من ثورتي وبالطبع هو لم يكن يجرؤ علي ان ينكني أو هذا ما كنت اتصوره فقمت من النوم أو تصنعت الصحيان حتي يخرج وفعلا خرج قليلا وعاد بعد حوالي ربع ساعة ولكن هذه المرة كان خلع جميع ملابسه حتي اصبح كما ولدته امه وجاء وهو في قمة النشوة والهياج الجنسية وزبره واقف علي مداه وكان واضح انه اخذ قرار جريئا وهو ان ينيكني مهما كلفه الامر وفعلا رفع عني الغطاء بكل جراءة وتوحش ونام فوقي وكنت ماذلت اتصنع النوم ولكني وجدته يتكلم معي ويقول احبك اعشقك احب كسك احب بزك احب طيزك حرام عليكي بقي مش قادر استحمل اكتر من كده انا عارف انك صاحية مش نايمة فلم اجد بد من اظهر الحقيقة له وهي اني كنت مستيقظة ولم انم تلك الليلة اصلا وهناك خلع عني جميع ملابس وانا كنت اصرخ بصوت مكتوم يمؤله الخوف والخجل والرغبة في نفس الوقت ولكنه لم يهتم بصراخي وظل ينيكني طول الليل حتي انزل ماؤه علي بطني فوجدتني اطلب منه ان ينيكني من طيزي لاني محرومة من نيك الطيز ومن وقتها وانا واخويا نعيش كعشاق كلما غاب أو قصر معي زوجي اللعين

أنا و حماتي الأرملة وأختها المطلقة في الحرام

منذ شهور دخلت أنا و حماتي الأرملة وأختها المطلقة في الحرام وبدانا علاقة مثيرة آثمة ويزيدها الإثم إثارة فوق إثارة إذ نعلم أننا نستمتع بما لا يستمتع به باقي الناس. مجر عملنا باننا نستمتع بالمحرمات يزيد المتعة متعة ويضاعف الإحساس باللذة وقد يكون ذلك شعور شيطاني و إثماً مضاعفاً ولكن ما باليد حيلة فانا بين امرأتين ساخنتين لا أملك منهما فرارا. أدب إليهما في بيتهما وتلتقني ليلى أخت حماتي وخالة مراتي في الصالون الواسع فتهمس بأذني ضاحكة: مستنياك على نار جوا…تقبلني من شفتي فأفتح باب غرفة النوم وأرى حماتي أخت ليلى الصغرى الأربعينية التي تصغر ليلة بثلاث سنوات فالأولى في الثالثة و الأربعين وليلى في السادسة و الأربعين.

منيرة حماتي الأرملة امرأة و طويلة نوعاً ما بجسد بض وصدر مكور كانه على شابة عشرينية بوجه مثير مغري حتى أني أحسبها أحلى وأسخن من ابنتها مراتي. وأنا على الباب تخبرني ليلى أختها المطلقة أن حماتي الأرملة تريدني أفعل أبها كما فعلت بها هي وأنها تحب ان تمصني بقوة. ابتسمت ودفعت الباب لتبتسم حماتي وأقبلها وتقبلني وأبدأ في التجر من ثيابي وإذ أنا أخلع بنطالي وأبقى بالشورت تتحسس زبي المنتفخ وتبتسم فأبتسم وأسترخي على الفراش وهي بجانبي فتقبلني و اقبلها لأجردها من قميصها وفي ظرف لحظات يجد أصبعي الأوسط طريقها إلى كسها المنعم الغليظ المشافر لأجد كسها يقبض ويضيق فوق أصابعي وقد تبلل فاعلم أنها جاهزة. تجردني من شورتي فيما أجردها من كيلوتها ثم ننقلب فوق بعض في وضع 69 فأفشخ ساقيها و وركيها فاشتعل ناراً و انا أرقب شفتي كسها الورديتين فانا أحب مصهما ولحسمها بقوة. أبدأ في لحسها و تبدأ في مص زبي الذي انتصب فتمصني بقوة حتى أكاد أن ألقي بأول حمولة بيوضي يأخذني الأنين خلاص هاجيب حبيبتي فتلتقط راس زبي بين شفتيها وتلحس الحشفة فيما أجيب في فمها! تبتلع مني بالكامل. أتدحرج إلى ظهرها وأنزلق بين رجليها وآخذ في دلك زبي المرتخي في دافئ شفافا كسها وبابه ثثم أدلع برأسه للداخل لأجدها ذات مذاق لذيذ ساخن مبلول فتأن حماتي الأرملة فأهيب بليلى التي تشاهدنا من فوق مقعدها أن تشاركنا لأبدأ أنا و حماتي الأرملة وأختها المطلقة في الحرام فنتنايك و نتهارش وقد لحقت بنا ليلى فآخذ بشعرها وأكبس وجهها في كس أختها فآمرها ان تلعق كسها وتمص زبي وأنا أمتع أختها الصغرى.

تأخذ ليلى بلعق أختها من كسها و كانها عاهرة محترفة. فيما كنت أنا أنيك حماتي الأرملة أمرت ليلى بأن تتخذ وضعية 69 معها و كنت في الحقيقة أستمتع بكس حماتي إذ أنها ضيقة حتى أنها أضيق من ابنتها مراتي و الأضيق منهما كساً هي ليلى خالى مراتي المطلقة التي لم أجرب أضيق منها كساً! أمتعت حماتي الأرملة وبلغتها رعشتها فانتقلت بزبي ذلك المنتصب إلى حيث أخته المطلقة فأغرز زبي فيها من الخلف فرحت أنيكها بوضع الكلبة و بذات الوقت راحت أختها الصغرى تلحس كسها من اسفلها فرحت الطم طيزها بقوة فتغنج وترقصها بدلع. بعد دقائق من اليناكة أخبرتني انها تريد أن تركب زبي و تعلوني فسحبت زبي وألقيت بنفسي وبدأت أنا و حماتي الأرملة وأختها المطلقة في الحرام بايخن وضع إذ كنت نائماً و ليلى قد ركبت زبي بكسها وحماتي الأرملة قد قعدت بطيزها الحلوة فوق وجهي فرحت الحس كسها وأشتمه. رحت أصفع بقوة كس ليلى فتعلو صياحتها فيما ألحس حماتي التي راحت تان من محنتها القوية ثم استدارت الأخيرة لتقابل أختها الكبرى فتشد بزازها و تلعب لهما فيها وتميل فوق حلمتيها تلحسمها بقوة فأصرخ و ليلى تطحن زبي أسفلها وأنا على وشك أن أنتشي مجدداً فآمرهما معاً أن يتركاني و ان ينزلا أرضاً و أن يركعا بوضع الكلبة فتفعلا. أنهض وقد همد زبي قليلاً وهدأت واستعدت قوتي و اترجل وأتيهما من خلفها فأغمس زبي في كس حماتي لحظات و أنيكها بقوة ثم أبدل بينها وبين أختها وهما تقبلان بعضهما البعض من أمامي و أنا أنيكهما حتى رحت اصرخ فأتيت من أمامهما و وقفت أدلك زبي حتى رحت اطلق حليبي فوق وجهيهما. استرخيت بجانبهما اذ راحتا تقبلان بعضهما وتترشفان منيي من فوق وجهيهما و تتداعبان وهما تنتشيان فاأرحت بدني وفردت جسدي وهما بجانبي كذلك فاسترحنا لدقائق لأحسن مجدداً و أطلب من ليلى وأخبرها أن زبي يحب أن يذوق شفتيها المكتنزتين لأنني أريد أن أنيك طيز حماتي الحلوة فأريد لزبي أن ينتصب مجدداً. تضحك ليلى و تنهض بنشاط وتنام فوق زبي بصدرها و بزازها فتلتقطه بين ساخن شفتيها فتاخذ في مصه حتى يتصلب فأنهض وتركع حماتي على الأرض بوضع الكلبة و أضرب بزبي فوق فارق فلقتيها ثم 

مص كس عربي

 ببطء آخذ في دس زبي راسه في مدخل طيزها. تأن في البداية إلا أنني أدوس وأمسكها بقوة من وسطها وتصرخ فأولجه كله وتصرخ صرخة مدوية وابدأ في متعة جارفة انيك طيزها بقوة و كذلك أختها من بعدها.
 
 

علاقة سكس محارم مع أخى الجامعى

منذ ثلاثة أعوام مضت وأنا الى الآن أمارس علاقة سكس محارم مع أخى الجامعى . ولم أكن أرغب فى يوم من الايام فى قيام هذه العلاقة رغم وسامة أخى الشديدة والتى كنت لأجلها أتمنى أن يخطبنى ويتزوجنى رجل مثله. أنا اكبر أخى هذا بسنة ونصف فقط وقد تزوجت انا من رجل زواج صالونات لم يدم طويلا حتى تم طلاقى بعد زواجى منه لمدة سنة واحدة فقط بعدما اخترق بذبه غشاء بكارتى وصيرنى امرأة مفتوحة بدلا من فتاة لم تزل بعد بعذريتها. اكتشفت فى زوجى ذلك عيوب كثيرة جدا بعد الزواج، فلم اشعر بالارتياح معه، فطلبت الطلاق وكان لى ما أردت فطلقنى. طلقتى لأصبح بل زوج، بلا مداعبة، بلا ذب يخترقنى كل ليلة أو حتى كل اسبوع مرة. فمنذ ان طلقنى وانا اتألم آلاما جسدية كبيرة لأننى ذقت لبن الرجال، فلم أعد أصبر عليه وأتألم آلاما نفسية أيضا لانى تم حرمانى من كلمات الحب الجميلة والتى تشبع روحى الى الحنان. منذ طلاقى وأنا تحولت الى أنثى تطلب رجلا، كسا يطلب ذبا فلا يجده، ومن هنا تبدأ علاقة سكس محارم مع أخى الجامعى الذى أكبره بنحو سنة ونصف. بدأت علاقتى الجنسية معه وهو لا يزال فى الجامعة وانا قد تم طلاقى من زوجى.
أخى مازن الذى أقمت معه علاقة سكس محارم كان وسيما جدا لدرجة ان اى فتاة لا تستطيع مقاومته؛ فقد كان طويلا جميلا قسيما وسيما له ذقن خفيفة تزيده جمالا، هذا غير كونه معتدل الجسم مفتول العضلات قوى البنية. كان أخلى مازن يميل الى أيضا ويعتبرنى كصاحبة له وليس اخته، وكان يرى أيضا محاسنى فينظر الى بعينين كنت ارى فيهما شهوة جارفة الى جسدى البض الجميل وأردافى الظاهرة فى غير نشوز وبزازى الصارخة الاثارة والجمال. فهو كان يرمق ثدى بنظرات متفحصة خاطفة من حين لآخر وكنت حين ألمحه ينظر اليها، كان يدير وجهه بسرعة ويتظاهر بأنه لا يرانى؛ فهو فى الحقيقة كان يخفى فى نفسه ميلا وشهوة الى جسمى ويريد أن ينيكنى، ولكنه كان يتحرج من أن يصرح لى بذلك؛ لانى أخته ويخشى الفضيحة ان هو فاتحنى فى الموضوع. والآن أنا مطلقة وقد عدت الى بيت أبى الذى كان يسكنه أخى الجامعى وصرنا نتقاسم نفس حجرة النوم، سرير لى وسرير له، لضيق شقتنا التى نسكنها. كنتم أكتم ميلا ورغبة جنسية شديدة اتجاه اخى مازن وهى مازالت تنمو وتكبر على مر الايام حتى تطورت الى علاقة سكس محارم كامله بينى وبينه وهى مازالت قائمة الى اليوم. وفى الحقيقة، أنا قد استعضت بأخى هذا عن زوجى أو طليقى ، استعضت بماء زوجى ماء أخى ليروى كسى الذى اعتاد على النياكة وقد انحرم منها. ولاشجع أخى على اقامة علاقة سكس محارم معى، قمت مرة ، وهو يقوم بتغيير ملابسه داخل غرفتنا، بالدخول عليه فجأة لأرى ذبه الوسيم مثله ويتحرج هو من رؤيتى له عاريا ويحاول تغطية أعضاءه، فأضحك انا وأمدح ذبه بكل لطف وفى غير وضوح بقولى : ايه الجمال ده كله. فيضحك هو ايضا بعد ذلك ويقوم بالقاء الفوطة التى غطى بها ذبه فوق وجهى ونغيب فى موجه من الضحك. بعد هذه الحادثة ، تشجع أخى ليعاملنى معاملة زوجته ويعاشرنى جنسيا. 

سكسي منازل


ذات مرة وقد كنت ذاهبة لحضور فرح احدى صديقاتى وكنت ارتدى فى غرفتنا فستان السهرة الاحمر الشفاف، دفع هو الباب دون ان يطرقه ودخل على واخذ يقلب فى الكوميدينو فى بعض أغراضه وكان قد ضاحكنى بقوله: ايه الحلاوة دى ، ده دانت مزة تتاكل أكل. احتجت أنا أحدا ليرفع لى سستة الفستان ال اعلى فاستعنت به على ذلك ليقوم برفعها لى وانا اعلم انه سيهتاج من رائحة برفانى التى تثسر شهوة الرجال ومن جمالى وقلت فى نفسى انه ربما تبدأ علاقتنا ونياكته لى الليلة وذلك ماحدث بالفعل. اقترب اخى ووقف وراء ظهرى ليرفع لى سستة فستانى، فأمسك السسته بيده اليمنى والاخرى وضعها على كتفى نصف العارى وامامنا المرآة يرانى وأراه فيها. ابتسمت من نظرته الى بشهوة، فراحت يده بدلا ان تغلق السستة تقوم بالتحسيس على ظهرى ورقبتى ويده الاخرى تداعب بزازى وتفركهكا برقة, ايضا راح يمسح ظهرى بشفتيه ويمطره بقبله الحارة، فلم أقاوم وأرخيت وألنت له نفسى وملت براسى على كتفه وراح بعنف يدلك بزازى بكل شهو ، وكنت انا فى نشوة بالغة. وبدلا من غلق السستة أغلق الباب علينا وراح فخلعه عنى وصرت بالكلوت والقانى على سريرى واعتلانى ، واخذ ينيك كل موضع فى جسدى وكأن جسمى قد تحول الى أكساس, كنت أشهق انا بين يديه من فرط الشهوة، خاصة بعدما أخذ يداعب شفرتى كسى برأس قضيبه الحار، واخذ ببطئ يدخل قضيبه الساخن الى اعماق رحمة واخذ ينيكنى لمدة ربع ساعة الى ان قذف ولكن على بطنى. قضى هو شهوته وانا لم ازل اطلب ذبه الذى كان قد ارتخى فاستعاض عنه بطرف اسانه يداعب بظرة ويمصه بشفتيه، مما أثارنى جدا فكنت أعلو بنصفى الاسفل لأدفعه فى وجه أخى ليضغط اكثر على بظرى، الى أن تخشب جسمى وشهقت شهقات متتالية قذفت فيها ملئى فى فم أخى، فانتشينا ومن ساعتها نتعاشر معاشرة الازواج، وهكذا بدأت علاقة سكس المحارم مع اخى الجامعى.
 
  • Like
التفاعلات:  

عشق وسكس المحارم بيني وبين أمي معشوقتي الجميلة الجزء الثالث

في صبيحة اليوم التالي نهضت وأنا في انتشاء شديد وهرعت إلى غرفة أمي لجدها نائمة كالملاك فلم أشأ أن أوقظها واستثارني استدارة نهديها وشق ما بينهما فملت على فمها الثمه فإذا بها تلقي بذراعيها مطوقة عنقي ونغيب في قبلة شبقة رطبة مبتلة هزت كياني وكيانها. وددت أن اواصل لولا واجبب العمل لتقول لي معشوقتي التي تهمها مصلحتي: حبيبي روح شغلك… أنا مستنياك. لأخرج من عندها و أنا أفكر بالعودة إليها! من حسن حظي أن اليوم التالي كان إجازة رسمية فأسرعت إلى البيت وكان يوماً مرهقاً جداً من العمل. استقبلتني أمي الجميلة وقلت جبهتها وهي بالروب ونصف ثدييها بارزان لمداعبتي وجلسنا سريعاً إلى مائدة الطعام وكانت قد صنعت لي حماماً بالفريك كما أهوى دائماً. بعدها دخلت إلى غرفتي ويبدو أن الطعام كان دسماً وغلبني النوم فاستلقيت بالشورت والفانلة الحمالات وغذا بصوت وكأنه حُلم يأتيني من بعيد: ماجد… مجووده… يالا حبيبي كفاية نوم…. كدا….. كأنه حلم لأحس بعده بنعومة ودفء يداعبان قضيبي وأنفاس حرى تلفح وجهي ورطوبة تأتي على شعر صدري ومواء كما مواء الهرة . ثم أحسست برطوبة ساخنة تطبق فوق رأس قضيبي وأحاسيس جميلة تثيرني وتدفع بقضيبي إلى النهوض والتمطي شيئاً فشيئاً. كان لساناً مثيراً ونعومة ودفء ولذة تبعث في قضيبي وفي جسدي أحاسيس اللذة مما دفع بتأوهاتي للخروج من صدري. ثم أصرخ: آآآآآه….. وأنهض بنصفي فإذا بها جميلتي! إذا بها أمي معشوقتي الجميلة تمارس معي عشق وسكس المحارم الصريح وليس حلماً بل واقع.
أمي: اشششششش… ناااام….ثم تدفعني ببضّ يدها إلى الوراء فاستلقي لتبرش أمي قضيبي برطب رقيق شفتيها في أحر تبريش عشق وسكس المحارم بين أم وابنها. في الواقع لم تعد أمي شعورياً ولم أعد ابنها شعورياً بل عاشقان يتبادلنا سكس المحارم المثير. بعد برهة من الوقت لم أدر أطالت أم قصرت، كان قضيبي ينتفض انتفاضاً، ويرتعد، وقد آلمني من شدة تصلبه. عند ذلك الحد من ممارسة عشق وسكس المحارم معي راحت أمي معشوقتي الجميلة تصعد على جسدي وتتمدد فوقه حتى وضعت قضيبي بين بزازها الكبيرة النافرة ذات الحلمتين الورديتين وتصعد وتهبط باعثة في قضيبي نشوة من سخونتهما جد شديدة. فعلت ذلك لبرهة قبل أن تزحف بجسدها الساخن مصعدة فوقه فأحسست بنهديها يمسحان جسدي إلى أعلى صاعدة من عانتي إلى بطني وصدري المشعر مستفزة لمشاعري الجنس عندي. وسرعان ما تواجهنا ، وجهاً لوجه وراحت أمي معشوقتي الجميلة تقبلني بعاطفة متقدة.بالطبع أنا أشتهي أمي ولكن لم أكن أتصور شبقها ناحيتي بهذ الحد! لم أكن لأتصور أن أمارس عشق و سكس المحارم معها أو تمارسه معي. . كانت أمي الجميلة كقائد الفرقة الموسيقية التي توزع الأدوار وأنا آتمر. وانزلقت كالسمك فوق جسدي وقد خلعت عني بخفة البوكسر لأستشعر أن شفتي كسها الساخنتين حطتا فوق مقدمة قضيبي. يا له من إحساس مثير! ثم إنها قعدت عليه ببطء فانداح داخل كسها الرطب قيمة سم واحد. ياله من كس رطب حااااار!!
أحسست أن رأس قضيبي المنتصب يحاط من مشافر كسها الحريرية الملمس الرطبة . ثم تضاعف إحساسي بتلك الرطوبة وذلك الملمس الناعم وهي تنزل فوق شيطاني المنتصب شيئاً فشيئاً حتى حشفته. ثم أنه غاص بكامله داخلها! ثم سحبت نفسها مصعدة حتى انسحب منها، ثم أرخت جسدها مجدداً إلى أن لامست مشافرها وخرق مؤخرتها المثيرة بيضتي. ِ إحساس باللذة لا يوصف! وكأنني أمارس سكس مزدوج؛ مرة وكسها ينزل فوق قضيبي فيسوخ فيه ومرة حينما تحتك بزازها الساخنة بصدري المشعر. عندما كان قضيبي ينداح بكامله داخلها كانت عضلات كسها تتقلص فوقه بشكل إيقاعي مثير مع حركات بزازها حتى أحسست بلذة طاغية. ثم أنها اعتدلت مثبتة ذراعيها على صدري وبدأت تدك جسدها فوق وسطي فينداح فيها قضيبي كالعمود 

افلام سكسي نيج

الصلب بكل قوة. كانت أمي معشوقتي الجميلة تمارس عشق وسكس المحارم بشراهة معي! يبدو أنها افتقدت أبي كثيراً!كنت أستشعر بنبضات كسها وسخونته وهو يبتلع قضيبي كالبالوعة الماصة التي تسحب داخلها الماء. لوددت أن أغوص كلي بداخل مهبلها وأسكن هناك للابد! لأعود غلى حيث جئت! اللذة كل اللذة هناك. يبدو أن فرويد كان على حق! هل يمكنني وصف أحاسيسي التي ولدها سكس المحارم مع أمي معشوقتي الجميلة فراحت تسري في جسدي كالكهرباء فترعشني. وسرعان ما راحت خصيتاي تثوران وتنبضان فعلمت أنني لن أصمد طويلاً. لن تصمد فحولتي تحت أنوثة أمي معشوقتي الجميلة وهي تتعاطى معي عشق وسكس المحارم المثير. رحت ألهث صارخاً:” خلااااص .. هجيبهم!” فراحت تصرخ وتوحوح بدورها :” أأأأأأأح… هاتهم حبيبي جوايااااااا… أوووووف…. … هاتهم كلهم…” فجأة رفعت نار القذق ظهري فتقوس ودككت في كسها قضيبي عنف ما يكون الدك وقذفت حليبي في أحر عشق وسكس المحارم مع أمي الأربعينية! قذفتها وأنا أنعر كالجمل الهائج لتتابع سلسلة اللقاءات حتى الآن.” إلى هنا انتهى سرد الشاب لحكايته ولم ينتهي فعله.

مشاهدة فيديو سكس عراقي وافلام نيك عربي xnxx

كانت علاقتنا تتطور يوما بعد يوم حتى صرنا مشاهدة فيديو سكس عراقي وافلام نيك عربي xnxx جديد مع بعص باسخن طريقة ممكنة و منذ ان وصلنا الى سن الرشد كنا نحكي كثيرا على البنات الحلوين و النساء الواتي يملكن صدور بارزة و اطياز و في الحقيقة و انا و هدى متوسطتين في الجمال و الجسم .. في ذلك اليوم انا من عرض عليها ان نمارس السحاق حيث صارحتها اني املك رغبة كبيرة في تقبيلها من الفم و لمسها و هي اخبرتني انها تريد ايضا ان تستمتع معي و عرضت عليها ان نذهب الى بيتهم لانها تسكن فقط مع امها و اختها و تملك غرفة خاصة و انا اسكن في بيت ضيق لا يمكن ان اختلي بها ابدا و لما ندخل الغرفة كانت حجتنا المراجعة و المطالعة .

فيديو سكس عراقي

f:id:sexcairo:20200917234731j:plain

مشاهدة فيديو سكس عراقي وافلام نيك عربي xnxx

 

و ما اجملها من لحظات ساخنة لما بدانا مشاهدة فيديو سكس عراقي وافلام نيك عربي xnxx جديد انا و صديقتي هدى وفمي على فمها في احتكاك جميل و لذيذ جدا و انا اسمع انفاسها الحارة و المس الصدر و شعوري غريب جدا لاني امارس الجنس لاول مرة في حياتي مع امراة من نفسي جنسي .. و في الاول كان الامر غريب و فيه بعض الاضطراب لكننا سخننا و ذبنا في بعض و لم نعد نفكر الا في التلذذ و التمتع و هدى ايضا سخنت و نحن مشاهدة فيديو سكس عراقي وافلام نيك عربي xnxx جديد بحلاوة جنسية كبيرة و اخرجنا بزازنا و الصقناهم على بعض و الاحتكاك ساخن و جميل و لذيذ جدا و هدى تلمسني و تتحسسني و تطلب مني ان ارضع حلماتهاو انا اخرج لساني و الحس بكل شبق جنسي و حرارة ..

و بمجرد ان وقعت شفاهي على الحلمة حتى خرجت و وقفت مثلما يقف الزب و نحن مشاهدة فيديو سكس عراقي وافلام نيك عربي xnxx جديد و نتلذذ و امسكت بزازها و بدات اعجن فيهما و المس و هي تواصل الاشتعال و وجدت نفسي المس الكس الذي كان مبلول .. و بعد ان لمست كسها باصابعها وضعت فيه اصابعي و وجدته ساخن جدا و خلعت الكيلوت بسرعة ثم احتككت معها و التصقنا و كسها كان ساخن مثل كسي و انا اقبلها و العب ببازها و نحن مشاهدة فيديو سكس عراقي وافلام نيك عربي xnxx جديد باحلى طريقة و زال عنا كل الاضطراب حتى صرنا عراة تماما و جسمي على جسمها و كل واحدة منا تلمس للاخرى طيزها و الفخذين و اي منطقة من الجسم بكل حرية .

افلام نيك عربي

و من دون ان انتبه وجدت نفسي احك كسي على كسها و اضخ كانني انيكها بزب و كانني اريد ادخال كسي داخل كسها حتى اخرج حرارته و اذوقها و هي احيانا كانت من دون ان تنتبه تتغنج و تريد ان تصرخ و انا اذكرها اننا كنا في البيت .. و عشنا لاول مرة تجربة جنس جميلة و ساخنة جعلتنا ندمن عليها و كلما نختلي في غرفة نبدا مباشرة في التعري و مداعبة بعض و في كل مرة مشاهدة فيديو سكس عراقي وافلام نيك عربي xnxx جديد بطريةق حارة و جميلة جدا حتى نرتعش و نخرج شهوتينا على بعض بكل حرارة .

مشاهدة افلام سكس ونيك اجنبي الامهات السمينات والزب الصغير xnxx

 

قبل ذلك اليوم لم اكن شاذ لكن لما بدا مشاهدة افلام سكس ونيك اجنبي الامهات السمينات والزب الصغير xnxx في الثانوية في الحمامات احسست بمتعة ليس لها مثيل و ادركت حجم حلاوة الزب حين تلامس مع فتحتي وصديقي هذا لم يسبق له ان تحرش بي لكن في ذلك اليوم ذهبنا ندخن السجائر بطريقة متخفية . و اثناء التدخين نظر الي و قال لي انت جميل و اريد ان انيكك و وضع يده على زبه و انا خجلت و اعتقدت في الاول انه يمزح لكنه امسكني و ثبتني ثم لوى لي يدي و انا لما درت هو اخرج زبه و كان كبير جدا ثم اجبرني على انزال بنطلوني كانه يغتصبني و انا لم اقدر على المقاومة لانه اقوى مني و كانت شهوته حارة جدا و اصراره كبير .

افلام نيك

f:id:sexcairo:20200916102127j:plain

في الحقيقة كنت قادر على التخلص منه لكن اعجبني الامر حين رايت مشاهدة افلام سكس ونيك اجنبي الامهات السمينات والزب الصغير xnxx و و يريد ان ينيكني و يخرج المحنة و الزب لما لامس طيزي سخنني اكثر و جعلني استسلم و تركت صديقي يقبلني و يداعبني و يلمس جسمي . و شعرت ان زبي منتصب بحرارة و انا اريد ايضا ان استمني و اداعبه و ارتخيت تماما و تركته يتصرف ولم اعد اقاومه و صديقي بصق على راس زبه و بدا يدخل فيه و انا املك طيز موسعة رغم اني لم اتناك من قبل و ادخل زبه بسهولة و كان الزب مؤلم في الاول لكنه اصبح لذيذ جدا و بدا مشاهدة افلام سكس ونيك اجنبي الامهات السمينات والزب الصغير xnxx  وينيكني و انا استمني و احلب زبي بكل متعة

ثم هاج و صار يحتك بي اكثر و ادخل زبه بالكامل ومشاهدة افلام سكس ونيك اجنبي الامهات السمينات والزب الصغير

افلام سكس

xnxx و يقبلني و يلمسني لمسات ساخنة اما انا فكنت العب بزبي و اطلب منه ان يواصل لان احتكاك زبه كان جميل و فتحتي تمددت و لم تعد قادرة على الصبر اكثر . و اختلطت اهاتنا و شهواتنا في نفس الوقت و كلانا كان يستمتع بطريقته فهو كان يدخل زبه و ينيكني بقوة بينما انا كنت احلب زبي بقوة و اشعر ان الحليب يريد ان يخرج مني و مشاهدة افلام سكس ونيك اجنبي الامهات السمينات والزب الصغير xnxx بقوة و زبه كان ساخن و يجعلني اشعر بحرقان في طيزي لكن بمتعة كبيرة جدا و حرارة جنسية ليس لها مثيل حتى احسست برعشته التي كانت مختلطة مع رعشتي

و نزع زبه و درت اليه لارى الحليب يخرج من زبه بقوة و انا ذلك المنظر الذي كان امامي و الزب يقطر جعلني ايضا اشعر برغبة كبيرة في القذف و لم اكن اقاومها و اندفع الحليب من زبي بقوة كبيرة و صرت اقذف امامه و هو يقذف . و كنا نخرج الشهوة مع بعض و كلانا يحس بمتعة و نشوة جنسية ليس لها مثيل و انا كنت مستمتع جدا بتلك المتعة الجنسية الكبيرة و مشاهدة افلام سكس ونيك اجنبي الامهات السمينات والزب الصغير xnxx و يمتعني احلى متعة جنسية في حياتي بزبه اللذيذ الشهي

نيك شاذ ساخن مترجم ولد يتناك من عجوز سكسي ماستر

 

في مراهقتي كنت أمارس النيك الشاذ وكنت اعشق على وجه الخص مص الأزبار وهذه قصة طويلة سأحكيها في وقت لاحق. تغيرت الأمور معي بعد أن بدأت أولي اهتمامي للإناث فتزوجت من زوجة رائعة بالطبع لا تعرف تاريخي القديم و أنجبت ابنين جميلين منها وتلاشت من عقلي فكرة النيك الشاذ او مص الأزبار فغابت عني سنين عديدة. في بداية خمسينياتي ,و كانت زوجتي قد زهدت الجنس , بدأت أزور مواقع قصص الجنس من أمثال واحد وغيرها فكنت أقرأ قصص النيك الشاذ فأخذت أستمني لأحصل على النشوة. خلال ذلك تعرفت على موقعين أحدهما لالنيك الشاذ و اﻵخر للرجال الناضجين الكهول فضم أعضاء من مختلف جهات المعمورة ولحسن حظي ضم كذلك أعضاء من القاهرة من محافظتي. عاودني الحنين إلى النيك الشاذ المراهقة فرجعت إلى تبادل مص الزب في كهولتي و فاجأني أن أجد الكثير من المتزوجين النيك الشاذيين يمارسون المص و سكس النيك الشاذ فينيكون و يتناكون. حينها لم اكن قد جربت أن أنيك رجلا مثلي أو أن ينيكني رجل. وعن طريق مواقع المحادثة على شبكة الأنترنت تمكنت من من ترتيب موعد مع آخرين النيك الشاذيين أمثالي أو محبي النيك الشاذ على الأقل.

سكس ماستر

f:id:sexcairo:20200916090259j:plain

كان لابد لي أن أخفي الأمر عن زوجتي؛ فهي متدينة ملتزمة لو علمت أقامت الدنيا ولم تقعدها فتحريت أن يتم الأمر سراً فاستمتع بأن يمص الرجال زبي و كذلك استمتعت بمص زبي منهم. كان أفضل رجل يمصني شاب متزوج بارع في التقبيل كذلك. كذلك التقيت آخر كان بارعاً في التدليك بنهاية سعيدة. كان يعيش في أطراف القاهرة فانتظرت حتى زيارة زوجتي أهلها في وجه بحري فقطعت العديد من الكيلو مترات لأصل إليه. كبر عندي الحنين إلى النيك الشاذ المراهقة و تبادل مص الزب في كهولتي ولكني تفاجأت به يسألني إذا ما كنت قد جربت قبل ذلك الزب الهزاز. أجبته أن لا ثم سألني إذا ما كنت أحب أن أجربه. الحقيقة ترددت قليلاً إلا أنني وافقت أخيراً. كان الوقت مع ذلك الرجل من أمتع الأوقات حقاً؛ فأنا لم اصل للنشوة الكاملة و لكنني ظللت أمزي طوال الوقت. كان الزب الهزاز بطول 12 سم و غليظ نوعاً ما فعجبت وقلت:” هل كل ذلك سيخترقني؟!” أجاب أن أنعم فأخذتني الحيرة و عجبت كيف يدخل كل ذلك القضيب في دبري الضيق بدون أن يؤلمني بل كي يمنحني اللذة!more info

مرت الأيام و الشهور وتصادقت مع ذلك الشاب المدلك والتقيت أناساً آخرين كان منهم ضابط بحري في الجيش. كان ذلك الضابط الطبيب يخفي ميوله الشاذة النيك الشاذية لأنه منافي لتعليمات الجيش عندنا فكان يمارسها سرا وبعيدا عن مواقع عمله. بعد أن تحادثنا عبر الشات عدة مرات أعرب عن رغبته في أن ينيكني! عاودني الحنين إلى النيك الشاذ المراهقة و تبادل مص الزب في كهولتي و كذلك تجريب ما لم أجرب من قبل فوافقت. فأنا استمتعت بالزب الهزاز فلما لا أستمتع بالزب الحقيقي؟! التقيت ذلك الضابط الطبيب في فندق قريب من مسكني ذات صباح باكر. كنت منبرهاً بقوامه و وسامته فهو رجل في الثالثة و الأربعين طويل عريض وجسيم. بعد أن تحدثنا لدقائق خلعنا ملابسنا كاملة وأبهرني كل الإبهار طول قضيبه البالغ 15 سم تقريبا! كذلك كان غليظاً و مختوناً مثيراً! الحقيقة أني خجلت من قضيبي ذي 8 سم . بعد قليل من تبادل مص الزب ألبس زبه واقي ذكري وزييته بكامله بدهان من عنده وكذلك فتحة دبري. كنت مرتاباً خائفاً من ضخامة قضيبه و جسامته الذي كان أضخم حتى من الزب الصناعي الذي اخترقني من قبل. كان لطيفا ورقيقاً في إدخاله على مهل وبتأني. بعد قليل من الدفع الهادئ دخلني قضيبه بكامله وراح يدفع ويسحب وأنا أنتشي من المتعة. كانت متعة كبيرة حقاً. كما من قبل رحت أطلق المزي المتواصل من إحليل قضيبي و أنا استمتع بقضيب الضابط في دبري فأحببته بقوة. أخيراً راح يصفعني بقوة كما لم أعهد من قبل فخالطني شعور لا يوصف شعور عجيب مثير ممتع. حتى سمعت أنينا متواصلاً وصيحات وهو يدفع كل ملم من قضيبه داخلي وهو يأتي منيه. ظللنا نتقابل على مر بضع الشهور الماضية في نفس الفندق فأخبرني في آخر لقاء لي به انه مسافر فراح يودعني وداعاً حاراً بان ينيكني بقوة كبية عن ذي قبل. لبسنا ملابسنا وخرجنا للإفطار ثم عدنا من جديد للفندق حيث ركبني مجدداً. قبلته قبلة الوداع فلم أره من ساعتها. مؤكد أني أفتقده وأفتقد قضيبه الجسيم الدسم. فلقد قضيت ما يربو على العام أعزبا كوني اصبحت مشغول طوال الوقت بزوجتي المريضة بسرطان البنكرياس. منذ ذلك الوقت ولكوني أرمل فإني عاشرت ست شباب فلم أجد منهم غير واحد يشبه الضابط الطبيب في تعامله معي. أنا اﻵن أعاشر شابا متزوجاً ينكني لأنه يمتلك قضيباً يماثل تقريباً قضيب الطبيب الضابط من جسامة و غلظة و استقامة.

افلام نيك امريكي مترجم للعربية سكس قحاب على الشاطىء ءىءء

 

انا شاب جميل و جاري افلام نيك امريكي مترجم للعربية سكس قحاب على الشاطىء ءىءء الجنسي حتى صرت اعشق زبه و اموت فيه و احب المص كانني فتاة و زبه كبير و سميك جدا و مع ذلك يدخله في مؤخرتي بطريقة عادية و اول مرة بدات علاقتنا الجنسية في ذلك اليوم الذي فاجاني لما كشف لي زبه و هو منتصب . و انا لما نظرت الى الزب احسست بشيء غريب و دهشة حيث وقعت في غرامه لكن خجلت ان اصارحه لكنه هو كان خبير وعلم ان منظر الزب يثيرني و امسك يدي و وضعها على زبه و كانت اول مرة امسك فيها زب و ملمسه ناعم جدا و شهي ثم طلب مني الجلوس و انا جلست و كنت انفذ له طلباته كانه سحرني

f:id:sexcairo:20200916022554j:plain

افلام نيك امريكي مترجم للعربية سكس قحاب على الشاطىء ءىءء

و عانقني و قبلني بحرارة و افلام نيك امريكي مترجم للعربية سكس قحاب على الشاطىء ءىءء ثم طلب مني ان اخرج زبي و لما اخرجت زبي امسكه و بدا يلعب به فسخنت انا اكثر و اعجبني الامر ثم عرض علي ان ارضع له زبه و انا وافقت و ادخلت الزب في فمي و بدات امص و ارضع .. و احسست في الاول اني ساتقيئ لكن بسرعة تعودت على الزب و لذته و صرت امص و ارضع له بكل حرارة ثم قال لي لن تكتمل متعتك الا لما تذوق زبي و ادخله في مؤخرتك الجميلة و تسطحت له على بطني و تركته يلعب بطيزي و افلام نيك امريكي مترجم للعربية سكس قحاب على الشاطىء ءىءء الجنسي و كنت مستعد لاي عواقب حيث شعرت بمتعة جميلة جدا لما ان يلحس في فتحتي

افلام نيك sexsupertranslate

و سخنني كثيرا لما كان يلحس لي الفتحة و زبي منتصب و انا على بطني ممدد و علمني الشذود و النيك و ادخل اصابعه في مؤخرتي و فتحتي ثم سخنني و هيجني و بعد ذلك وضع لي زبه في فتحتي و قال لي الان ستاكل الزب و سانيكك نيك ساخن جدا . ثم بدات احس بسماكة الزب و ضخامته لما وضعه في فتحتي و بدا يدفع و يدخل و خرم طيزي كان مبلول و جاهز لاستيعاب الزب الكبير لكنه يعلم اني اتناك لاول مرة في حياتي و كان ينيكني و لكن بطريقة حذرة جدا حتى ادخل لي زبه و دفعه للخصيتين و انا شعرت بالم خفيف لكن لم يكن مؤلم جدا حيث علمني الشذود و النيك و لما بدا الزب يتحرك في طيزي اعجبني الامر

sexymasteriraqi ءىءء

و سخنت انا حين كنت اتناك و هو راكب فوقي ينيكني و يوحوح و يدخل بقوة كبيرة و انا اوحوح له اه اح اه اه اه و اعجبني الزب و اشعل شهوتي حتى قذفت من حرارة احتكاك زبي على السرير و هو ما زال ينيكني و يدخل في زبه … و اخرجت الشهوة الجميلة و انا اتناك و افلام نيك امريكي مترجم للعربية سكس قحاب على الشاطىء ءىءء و ناكني نيكة جميلة و قوية و من يومها و انا احبه و احب الزب حين يدخل في طيزي و اتناك بكل متعة

افلام نيك مترجم تنشيط البظر بالحك بالاصابع ءىءء

 

ليلة الجمعة الماضية أخذت أنا أعزب مزدوج الميل الجنسي أمارس السكس الجماعي مع شاب و زوجته كنت قد التقيت بهم على شبكة الأنترنت. واحد من أصدقائي رشحهم لي بان أجد المتعة كبيرة معهم. تحدثت معهم أونلاين فرحبوا بالفكرة وكانوا مشوقين وكانوا خبرة كذلك. أتى ليل الجمعة التقيتهم في بار من بارات القاهرة بعد العشاء. كانوا كما هم في الصور لم يختلف الشكل كثيرا. أخبرتهم أني مزدوج الميل الجنسي فقالت الشابة أن النياك منفتح الذهن فلا يبالي. بعد أول شراب لنا اعتدنا على بعضنا و سألتني الزوجة كنا سنذهب إلى شقتهم كي نتناول مشروبا آخر. رحبت بالمقترح وخاصة وقد اشتعل زبي في بنطلوني. لم يكمن بعيدا عن البار فلما دخلنا البيت مشى الزوج إلى المطبخ ليصنع مشروبا فاستغلت الزوجة الفرصة و دفعتني فوق كنبة الركنة العريضة وبدأت تداعبني و تسخنني.نيك مترجم xnxx sexsupertranslate

f:id:sexcairo:20200916004350j:plain

تلاقت ألسنتنا وشفاهنا انغلقت ببعضها حتى قدم الزوج الشاب بالكؤوس. عند ذلك الحد جلس الزوج فوق الأريكة بجواري و زوجته نهشت عن حجري وقالت الزوجة:” طيب أنت قلتلي أنك بتحب البيكيني و المايوهات فأيه رأيكم يا شباب تلبسوا المايوه وأنا ألبس البيكيني…” بعد أن تركت الزوجة الزوج و فعلت انا ما قيل لي تجردنا من ثيابنا واتضح ان كلانا يلبس مايوهات تحت الجينز. كان زبي منتصبا كالصلب من عبث الزوجة بي وكان الزوج كذلك زبه آخذ في الانتصاب. كان الوضع ساخنا استثنائيا أن أجلس إلى جوار شاب متزوج كلانا بالمايوهات نتلامس بالقضبان و نحككهما ببعضهما من خلال الليكرا منتظرين الزوجة أن تثالثنا ونحن ندلك أزبارنا من خلال المايوهات السوداء. لم تستغرق الزوجة طويلا حتى عادت كل ما عليها من ثياب بيكيني أبيض! كانت سكسي فيه رشيقة ممشوقة ذات بزاز متوسطة منتوفة الكس ناعمة السيقان مبرومة الطيز. لاحظت مباشرة بنظرة منها إلينا أني أكثر انتصابا من النياك فركعت بين ساقيه وأخذت تفرك زبه من خارج المايوه أولا بيديها ثم بفمها. كان ذلك بداية لقائي و انا أعزب مزدوج الميل الجنسي أمارس السكس الجماعي مع شاب و زوجته فبعد مشاهد تلك المشاهد الساخنة أمامي قررت أن أعتني بالزوجة وأن أبرد شهوتي فنهضت من فوق الأريكة ورقدت فوق ظهري أرضاً و دسست رأسي بين ساقيها وسحبت البيكيني جانباً وبدأن ألعق كسها الرطب.sexymasteriraqi افلام نيك

أخذت الزوجة تطلق الأنين الشجي الحلو و تتأوه من لحسي لها وعلمت ان الزوجة قد تناولت زب النياك في فمها تمصمصه بشره. بعد قليل بعد أن أخبرني الزوج أني بإمكاني ان أركب زوجته من الخلف لو أحببت كنت لا ازال شبقا شهوانيا فجذبت كاندوم وألبسته زبي الصلب وركعت على ركبتي خلف الزوجة فأخذت ألحس كسها في البداية لدقائق ثم رحت أدفع زبي فيها فانزلق بقوة وأخذت الانات تصدر عن الزوجة وقد ملأ زبي كسها وكانت بادية المتعة من كل دفعة من زبي. ولكن زوجا كان بدأ يسخن بقوة وظانا كنت أريد أن امسك عن القذف برهة و كذلك خطرت لالنياك نفس الفكرة فاقترح أن نصعد إلى غرفة النوم. لذلك قمنا بإدخال أعضائنا التناسلية في مايوهاتنا وأخذنا نفساً عميقاً وصعدنا السلالم. رقدنا على السرير الزوجة بيني و بين النياك وكانت أيدينا جميعها تستكشف الأجساد منا ببطء. كانت شهوتي قد هدأت قليلاً فكنت ممتنا لذلك و راح الحديث ينقلب حديث جنسي صريح واتضح لي كم أن الزوجين منفتحين جنسيا بصورة كبيرة لظانهما كانا قد دعوا شبان قبلي و عاشروهم بكل الأوضاع. حديث الزوجة خلى زبي يقف بقوة. حينها اقترحت الأخيرة ان نخلع كل ملابسنا لما لاحظت انتصابي الشديد. خلعنا المايوهات في ثوان معدودة وخلعت الزووجة البيكيني و حان موعدها لتلف شفتيها فوق رأس زبي و تمصني. كذلك راح الزوج يستدبرها في وضع مشابه لي أسفل البيت على الأريكة إلا أن الزوجة أوقفته وتموضعت في وضع 69 وأخبرت الزوج أن ينيكها. كان ذلك الوضع الثلاثي أسخن وضع أجربه فأنا أكل كسها وهي تاكل زبي و الزوج ينيك الكس الملتهب لحسا و مصا وألعب كذلك في بيوضه من أسفل. كنت ألعق بظر الزوجة فيما أدخل الزوج زبه في كسها بقوة فشوشها قليلاُ عن مصها زبي لأنها راحت تتأوه و تأن من المتعة بين ساقي. بعد نيكات قليلة من زب الزوج بدأت اداعب خصيتيه بيميني. ان الأمر مخادع قليلا أن تلحس كسا في حين أن زبا ضخما ينيكه ويدخل و يخرج فيه فحولت بذلك اهتمامي من كسها إلى خصيتي النياك. كنت أعزب مزدوج الميل الجنسي فرحت أمص الخصيتين وألعقهما. كان الزوج قد ذكر لي أونلاين أنه لايهتم مطلقا بان يتناك من شاب لذلك لم اجرؤ أن أقترب بلساني من خرم طيزه. كان يستمتع بالأنين و التأوه مما كنت أفعله به ويطلب المزيد بان أمص بيوضه. سخنت الزوجة من سخونة النياك وراحت تخبره بكلام سكسي قذر أن ينيك كسها ويركبه بقوة…