xxnxmoviesarab’s diary نيج عراقي

xxnxmoviesarab’s diary نيج عراقي اكبر مدونة باللغة الصينية و العربية عن السكسي العراقي و افلام نيج بنات عراقي نسوان شراميط كحاب صور سكسي xnxx

تجربة محارم ماما و بابا

ولآ: القصة حقيقية
نبدا القصه انا عصام اول القصه وانا عندي 8سنين
انا ماكنتش بعرف اقرء واكتب فا في حصص املاء في المدرسه فا كنت بغش عطلول فا في مره كنت قعد في البيت ابويا ابراهيم 50سنه هات الشنطه بتاع المدرسه كده قعد يدور فيها لحد كرتس الاملاء شاف اني جايب 2و3 وكدا ضربني يوميه فا انا كنت بنام مع امي وابوي كان يوميه الساعه واحده امي ماجده 47سنه بزازه متوسطه وطيزه مش كبيرة اوي سحت من النوم خديتني انام ابويا ميكلمنيش تاني فا انا مجليش نوم لحد ما ابويا دخل عشان ينام فا انا صحي ومحدش يعرف شوي وشميت ريحه شويه ولقيت امي بتقول براحه يا ابراهيم و اسكت بقا وانا صحي وحدش يعرف و السرير بيتهز وامي بطلع اهات وعدي اليوم فضلت بسمعولحد 3اعدادي كبرت وخلاص مبقتش انام معاهم فا ابويا بيقا 

افلام سكسي نيج

في الشقة عند عمي لان عمي مسافر فا ابويا بي نام هناك ويجي الخميس و بس انا كانت بام معا امي عادي لحد في مره يوم الخميس ابويا نايم معا امي بيمرس الجنس عادي فا انل دخل الحمام سمعت اهات امي انا دخلت الحمام ضربت عشره علي صوت امي طلعت دخلت لحد اما هو يمشي هو كان بيخلص النيكه ويمشي دخلت امي كانت بتنام با الجلابيه و تحت الشورت لقيت الشورت جنب دماغي فامش لبسه حاجه تحت دخلت و في ادي التلفون صورت كسه وطلعت ببوص في الصور لقيت كسه عليه المني لسه انا قعد اضرب عشره طول الليل بعدها الموضوع دا اتكرر كتير لحد ما كلم امي انه تروح عند عمي فا انا روحت معاه
هو كان في الشغل رجع كال و خد امي ودخل الاوضه انا كانت منزل برنامج تسجيل الحور كا الاتي
بابا: نا عايز اليله ولا اكن ليلة دخلة وعايز ادخل في طيزك
ماما: طيز بتوجعني مش هينفع
فضلم علل وضع69 ربع ساعة بابا قعد يفرش كس ماما لحد ماما قالت دخلو بسرعه قعده فضل ينكه في كسه ربع ساعه وهو بيفتح طيزة ب الايد وحل يدخل زوبرة وماما بتقول لا بيوجع وفضل ينيك لحد ما جبهم و كان في دم في الطيز برضو لان كان اول مرة واتكرر الحور اكتر من مره
وبكد تنتهي القصه وقول رايك اول مره اكتب قصه
 

جدتي شرموطة تمارس الجنس مع ابي بحضور امي

صدقوا او لا تصدقوا هذه حقيقة جدتي شرموطة و انا رايتها تمارس الجنس مع ابي و هما عاريين و امي امامهما عارية تضحك وتشاهد النيك على المباشر علما ان جدتي هذه من ناحية امي اي حماة ابي و قد تقبضت عليهما ذات ليلة و كلهم عراة في اوضاع نارية . نظرت من تحت الستائر فرايت ابي مستلقي على ظهره و بين فخذيه وحش كبير جدا و كان زب ابي كبير جدا و مخيف و مليئ بالشعر و كنت جدتي تمسك زب ابي و الذي يعتبر زوج بنتها و كانت ترضع بطريقة رهيبة جدا و جسمها مكتنز و مملوء حيث لها طيز كبيرة و بزاز كبيرة ايضا و لون بشرتهاشديد البياض بينما كانت امي تقابلهما و تلعب بكسها و هي تنظر الى امها كيف ترضع زب ابي و تدكانها تتعلم من جدتي الشرموطة اساليب السكس و طرق الرضع . ثم اقتربت امي من زب ابي و امسكته بيدها و راحت ترضع و في تلك الاثناء نزلت جدتي تلحس خصيتي ابي و تلحس له فتحة طيزه و كان ابي في قمة استمتاعه و ذوبانه و زبي منتصب بدرجة رهيبة جدا و بدوري فقد سخنت و رغبت في المشاركة في النيك الجماعي العائلي مع ابي و امي و جدتي الشرموطة . ثم قربت جدتي صدرها من فمي ابي و امسك حلمتها بين شفتيه و اخذ مصة عميقة جدا و هو يغمض عينيه و امي مازالت ترضع زب ابي بكل لهفة
و بعد ذلك قام ابي و زبه منتصب بين فخذيه و كبير جدا و وضعه بين بزاز جدتي الشرموطة و كانت بزازها كبيرة جدا و راح ينيكها من صدرها و هي تضحك و امي تلحعب بكسها و تتاوه بكل قوة ثم امسك ابي زبه مرة اخرى و طرح جدتي و فتح لها رجليها و راح يلحس كسها المشعر و هي تضح ثم ركب فوقها و بدا ينيكها بكل قوة . ادخل ابي زبه كاملا في كس جدتي بطريقة هيجتني و جعلتني استمني و كانت جدتي تصرخ و امي تغلق لها فمها و تطلب منها ان تخفض من صوتها حتى لا تفضحها لكن شهوة جدتي التي ربما لم تذق الزب منذ مدة طويلة عالية جدا و كان ابي يضخ بزبه داخل كسها بكل قوة و هي تطلب منه ان ينيكها بكل عنف وبلا توقف . و كنت اسمع صوت اصطدام الخصيتين و الزب على الكس و وصت انغلاق و انفتاح طيز ابي و هو ينيك جدتي الشرموطة و من حين لاخر كان ابي يسحب زبه كاملا و يداعبه على شفرتيها قليلا ثم يدخله مرة اخرى و يكمل النيك مع جدتي الشرموطة و امي في سكس عائلي جماعي
كنت ارى زب ابي يدخل في كس جدتي و خصيتاه الكبيرتان تخبطان على الشفرتين حيث يغيب الزب كاملا ثم يظهر نصفه بينما امي صارت تدخل اصابعها في كسها و تتغنج كالمجنونة و انا استمني و اراقب السكس من تحت الستار و نفسي هائجة جدا . ثم قام ابي و اعطى زبه الى جدتي كي ترضعه و تلحسه مرة اخرى و طلب من امي ان تستلقي و تفتح رجليها ثم رفع ساقيها على ظهره و ادخل زبه مثلما ادخله في كس جدتي الشرموطة و راح ينيك امي بكل قوة و كانت صرخاتها اعلى من صرخات جدتي التي صارت تلحس الخصيتين وتحاول ابتلاعهما بينما ابي كان ذائب تماما و زبه كالمنشار يقطع كس امي . و هكذا ظل ابي يناوب النيكة بين امي و جدتي و في كل مرة يدخل زبه في احد الكسين بلا توقف الى ان اعلن انه سيقذف حيث صار يصرخ اه اه اه اح ححححححححح مممممممم و فجاة اخرج زبه الذي كان بحجم زب الحما و قابلته امي و جدتي الشرموطة بلسانيهما و كل واحدة تقرب فمها من زبي ابي كي تلتقط قطرات المني
اخيرا رايت زب ابي يقذف المني بطريقة غزيرة و ساخنة جدا جعلت زبي ينفجر حيث قذفت في نفس الوقت مع ابي لكني كنت اقذف انا على الارض و اتخيل ان المني يخرج مباشرة فوق بزاز جدتي و امي و قد قذف ابي كمية مني كبيرة جدا لان زبه كبير و 

نيج كوردي

خصيتيه ممتلئتان . ثم استلقى ابي على ظهره و هو عاري و امسكت امي زبه و ظلت تلحس المني المتبقي في فتحة الزب و عند ذلك قامت جدتي الشرموطة و امسكت منديل مسحت به وجهها و بزازها و نظفت كسها جيدا ثم ضحكت بطريقة متشرمطة و بدات تلبس الستيان و الكيلوت و هنا غادرت المكان و انا في قمة النشوة و الحيرة مما رايت و قد انطفات شهوتي بطريقة لذيذة و غريبة جدا

اخي هتك عرضي و ناكني من الكس في غرفتي و امي تعلم بالامر


قد يكون العنوان غريب و لكنها حقيقة حيث اخي هتك عرضي و ناكني من الكس في غرفتي و امي تعلم بحقيقة ما جرى لانها ببساطة دخلت علينا الغرفة و وجدته ركاب فوقي و زبه في كسي و انا متزوجة و لكن ليس لي ابناء و زوجي يعمل في مدينة بعيدة و كثير ما ابقى في بيتنا اسابيع و احيانا شهور . و لم يسبق لاخي ان تحرش بي رغم جمالي و انوثتي الكبيرة و بياض جسمي و انا من جهتي اتفادى ارتداء الملابس الضيقة في البيت و المثيرة حتى لا احرك شهوة اخي خاصة و انه غير متزوج و لازال عازب و ان اكره الاثارة الجنسية و لكن في ذلك اليوم كنت في غرفتي نائمة حين دخل اخي علي
و لما فتح الباب كنت انا اغط في نوم عميق و ليس من عادتي ان اغلق الباب بالمفتاح و لما التصق بي و بدا يقبلني و يداعبني فتحت عيني لاجد منظر مثير جدا حيث ان اخي هتك عرضي و راح ينيكني كانه زوجي وطبعا كنت اقاومه بقوة . و كان اخي يقبلني بمحنة كبيرة و هو يحاول ادخال زبه في كسي و انا امنعه و لكن لم اقر رغم اني رفعت صوتي و احسست بالزب يدخل في كسي و ينزلق و كان زبه يبدو كبير جدا مقارنة بزب زوجي و حين ادخل زبه بدا ينيكني و يهزني بقوة كبيرة و اخي هتك عرضي و ناكني نيكة ساخنة جدا و بقوة كبيرة و هو فوق السرير يهتز بلا توقف و يبدو انه كان يريد ان يكمل النيك بسرعة
و انا بقيت مذوهلة جدا و 

سكسي شواذ ولواط

ارى كيف اخي هتك عرضي و ادخل زبه في كسي انا افتح له رجلاي بقوة و اجعله ينيك بكل قوة حين ذاق حرارة كسي و حلاوته و كنت كتم الاهات و لكن سخنت وصرت متجاوبة معه واتلمس ظهره و اتحسس عليه . و في تلك اللحظة الساخنة دخلت علينا امي لتجد اخي راكب فوقي و انا متجاوبة و ظنت اننا نمارس سكس المحارم بالتراضي و اغلقت الباب و تركت اخي فوقي ينيكني و يدك حصون كسي بزبه الواقف الممحون و انا اوحوح احلى وحوحة و اسخن غنجات و اخي هتك عرضي حتى وصل الى ذروة التلذذ الجنسي
و بدات احس بحرارة جميلة تنبعث من زبه حين بدا الزب يكب المني و يقذف تلك المحنة الساخنة و هو يلهث و توقف زبه عن التحرك حيث دفعه بقوة وادخله بالكامل في كسي تنطلق رعشتي الحارة الجميلة و انا تحت اخي و زبه بالكامل داخل كسي . و حين كان زبه يقذف كان هو يرتعد و يقبلني بجنون كبيرو يتلفظ بكلماتساخنة واحيانا نابية و كانت النيكة سريعة و حارة و جميلة و اخي هتك عرضي و ناكني و مارس علي جنس المحارم و عبثا حاولت اقناع امي لانه هو من هجم علي و لكنها لم تصدقني الى الان

قصص انا وصديقة امي دلال

انا بدي احكيلكم قصه صارت معي حكايتي انا و صديقة امي اسمها دلال انا اسمي احمد عمري 26 سنة و هي عمرها 45 سنةجسمها اكثر من سكسي طولها 162سم بزازها مثل الاجاصة متزوجة و عندها اربعا اولاد زوجها طبيب المهم بداية قصتي دخولي لموقع سميرة من 4 سنوات وشدة انجذابي لقصص الجنس وازدادت عندي الشهوة لهزه المراه بفضل الموقع فصرت كلليلة امارس العادة السرية وانا بتخيلها اني بنيكها مع اني مارست الجنس مع اكتير بنات لاكنها ظلت ببالي وما بتفارق مخيلتي
وعايش مع ابي و امي و اخواتي الثلاث........المهم بالموضوع انو قبل شهرين كنت بالنت وفاتح على موقع دردشة وشبكة معي امراه زبطها كلمة من هون كلمة من هون عرفتني بنفسها وحكتلي عن حياتهاوانو اسمها عبير وما بتشتغل وانها عايشة بدولة اوروبيةومن هالكزب تبع الستات على النت حاولت ادخل معهابحوار عن الجنس لاكن هي دايما كانت اتصدني لغاية مايوم صرت ابعتلها من اميل تاني قصص جنسية وصورمن غير ما تعرف انو انا اللي عم ابعتهم حكت معيبعدها اتاكدت من طريقة كلامها الاستجابة بالخوض بالكلام عن الجنس دخلنا بالجنس على الدردشةعلى الهوتميل واعرفت تفاصيل جسمها لدرجة انها صارت تحكيلي كل يوم بالليل بس قبل ما انام بتذكركلامـك وبمارس عليه العادة السرية بصراحة زادت شهوتي للبنت هاي وصرت نفسي اسمع صوتهاواشوفها على الكاميرا او كنت اتمنى اكون حده الغاية ما يوم اقنعتها تفتح الكام وياريتها ما فتحت وحسيت انو الارض بدها تنشق وتبلعني لانيشفت اتي طلعت البنت اللي كنت عم احكيمعها هي هزه المراه يلي كنت عم بحلم فيها اول ما شفتها سكرت النتوروحت من المركز على البيت سكرت علي غرفت يوصرت افكر معقول بتحكي مع الشباب هيك معقول المحجبة تطلع شرموطة لاكن وبعد التفكيرالممل اجاني هاتف خيالي بيحكيلي مش هاي ياللي كنت تتمناها ليش ما تنتهز الفرصة مش انتا اللي كنت تتخيلها بتمارس الجنس مع شباب ليش لما اجتك الفرصة اتضيعها وبصراحة انا اقتنعت من الافكار هاي وبالفعل بعد ما رجعت للبيت رحت على بيتهاوحكتلها انو انا اللي كنت بحكي معك اليوم وبعد ما شفتك على النت سكرت الجهاز وارجعت للبيت انصدمت لما سمعت الكلام وانو انا اللي كانت تحكي معي عن الجنس بعد ما سالتها عدة اسالة حكتلي انو بس انا الشاب الوحيد.اللي بتحكي معو وانها ما رح تحكي مع حد مرة تانيةبصراحة انا استغليت سفر زوجها و اولادها وحبيت استعمل العقل لحتى اكتشف مواهب جسمها فطلبت منها انو نحكي بصراحةوبلاش نرجع للكذب حكتلها كل شي مدى شهوتي الها وانو مستعد اعملها اي شي تطلبو بس اتسلمني جسمهاطبعا بالبداية رفضت بس طلبت منها تفكر براحتهاومعها لاخر الليل وانو ازا بدها اتنام مع اي شب انا موافق وارجعت غرفتي وانتظرت اكثر من ساعتين لقيتها بالدف على باب الغرفة وحكتلي عندي كلام بدي حكيلك اياه حكتلها اتفضلي احكي صارحتني انها على علاقة مع شب وكانو ايروحو على اماكنكتيرة وما كان هناك ناس وانهم كانوابقضو وقتهم بوس وانو نفسها فيه وانا بسرعة فائقة طرحت عليها خطة انو بتقدر اتعرفني بالشب هادا وانو مستعد اخلي اينام معها بالبيت عناوكانو بيجي عندي لاني صاحبو فوفقة وبمجرد انها قالت موافقة حكتلها انتظريني بدي اروح الحمام وارجع رحت على الحمام لعت جميع ملابسي ودخلت عليها الغرفة وانا عاري واول ما شافتني لقيت على وجها عدة علامات منها الانبهار والتعجب والخجل قدمت عليها وكانت لابسة بلوز وبنطلون طلبتمنها اتنام على التخت واللي اعجبني انها ما اتكلمت ونفذت نمت بجنبها وصرت اخلع ببلوزتها وبنطلونها بدون ايمقدمات كانت لابسة ستيانة حمرا نمرتها 38 كانو بزازها كبار و مليانة اشوي وزنها 60 كيلو لاكنجسمها سكس يوكانت لابسة كلسون لونو اسود تركت هم ما خلعتلهاايام وبديت ابوس فيها وامص شفايفها بس ما كانت تتجاوبمعي كانت متل الصنم انزلت اشوي ولحوست رقبتهاانزلت لتحت شوي وصرت ابوسها تحت اباطها سرتهاافخادها بطات رجليها اصابع ابيديها ورجليها اكلتهموانا بمصمص فيها لما اوصلت لرجليها حكتلها رجليكي هدولتاج فوق راسي انتي اللي طول عمري بتمنى اكون خدامـك جاوبتني بكلمتين بدك ترضع وخلعت الستيانة استغربت منصراحتها وهجمت على ابزازها اللي كانو متل الصاروخ ينينطلقو بتمي مصمصت حلماتها اكلتهم لتمي انزلتاخلع كلسونها فحطت ايدها عليه حتى تمنعني طبعت بوسة اصغيرة على ايدها وشلحتها الكلسون لقيت كسها بيضوي متل القزاز هجمت بلساني على زنبـورها وبديت الحسلها وياي ما احلى الاه منها ما كنت اتخيل انيبيوم امصمصك والحس كسك وانيكك يا احلى متناكة بالعالم بعد التلحوس بدقيقتين نزلت ميتها ما ازكا مية شهوتهاطلبت منها تمسك زبي مسكتو بس رفضت اتمصوما حكيت شي ارجعت لحتى افتحها قعدت على التختوفتحت رجليها حطيتو على باب كسها وصرت العبو بزنبـورهاوبشفرات كسها والاه اها اها اه عندها شغالة قلتها شو ادخلو حكتلي اهدخلو كلو دخلو سالتها شو هو حكتلي زبك وين حكتلي زبك دخلو بكسيدخلتو مرة وحدة وكانو قذيفة بتخترق ارض ملسينزلت منها قطرات من الدم اعرفت اني فتحتها واتاكدت انهاكانت عذراء استمريت بنيكها اكثر من ساعة لغاية ما اجت شهوتيكبيت على بطنها وراحت اخذت ملا بسها ودخلت اتحممت ورجعت لعندياول ما شفتني ضحكت واضحكت استمرينا نضحكواحنا مش عارفين على ايش بنضحك ضليت انيكها اكتر من اسبوع كل يوم حوالي 3 مرات انام واصحا 

كس بنات سحاقيات

واختي مشلحة بجنبينسية صاحبها واحنا صرلنا شهر كامل كل يوم نياكةوما بنزهق حبين بعض بالجنس وصرنا نشتاق لبعض اكتر من العشاق والمتزوجين الجدد انسينا اننو اقترب موعد رجوع زوجهامن السفر ومش عارفين كيف رح نستمر بالجنسدون معرفتهم بنحاول نوجد خطط لهادا الشي والغريب انوبتحكيلي انا بموتا ازا حد بينيكني غيرك وانو مستحيل اتخلي حد يلمسهاغيري وازا بيغيب يوم بدون ما انيكها يمكن اتموت ومستعجل اشوي زبي طلع من البنطلون وهي عم تتصل كسها

مكتملة خالتي تغريني بطيزها لحد مفشخها

ي يوم رجعت من التمرين بدرى شويه الساعة 8 ووقفت في مكان محدش يشوفنى فيه وشويه لقيت خالتي القحبة جايه من بره ومعاها سياره نقل كبيرة ومعاها عمال ولقيتها بتنزل في الاثاث بتاع بيتها بتعزل من الشارع وكان ليها بنت متجوزه كانت معاها المهم خلصوا نقل انا ظهرت ليهم في الاخر كأنى جاي من التمرين لقيت امها بتقولى ازيك يا ربيع عامل ايه قلت ليها كويس ايه انتوا معزلين ولا ايه قالت اه بقى معليش قلت ليها خليكى فكرانا قالت يا سيدى تعال بدل ما نجيب الغريب تنزل معانا عفش البيت وتعرف البيت جديد قلت ليها طيب المهم طلعت الشنطه فوق وغيرت ولبست بدى وفوقه جاكيت كان الكلام ده حوالى الساعة 10 بليل ركبنا العربيه وبدأت في التحرك للمنزل الجديد بتاع خالتي القحبة هدي بعد حوالى نص ساعه وصلنا للمكان الجديد نزلت من العربيه والسواق قال انا هنزلك وانت تطلع قلت له مفيش مشكله لقيت بيت خالتي اللى وخداه جنب بيت بنتها المتجوزه جاء زوج بنتها وسلم عليا وقال ليا ازيك عامل ايه وترحيبات المهم بدانا نطلع عفش البيت بدات اطع الحجات الخفيفه في الاول لحد ما بداء التقيل خلعت الجاكيت وبقيت بالبدى لقيت خالتي بتقولي عيني عليك يا ربيع ايه يابنى العصلات دى قلت ليها تمرين مستمر ضحكت ضحكة خبيثة وقالت طيب ولقيتها بتقولى هما ابوك وامك هيرجعوا امتى من الخارج قلت ليها زى كل سنه في نص 6 قالت طيب المهم بدات اطلع معاهم انا وزوج ابنها المهم مر اليوم عادي وانا لما خصلت لقيتها بتقولى تعال لما اوصلك لحد البيت قلتلها لا انا هروح اتعشي الاول قالت طب خليك اتعشي معانا قلتلها لا انتوا لسه هتوضبوا البيت قالت طب هتيجى بكره عشان تساعدنا قلت طيب هحاول قالت لا لازم تيجى قلت خلاص ومره وحده بنتها ظهرت لينا بتقولى ازيك يا ربيع عامل ايه قلت كويس يا مريم اخبارك ايه قالت بخير كويس لقيت جوزها بيكلمها لقيتها بتشخط فيه قلتلها في ايه بالراحة على الراجل لقيته بتضحك بمنيكه قلت في بالى انا ليا ايه مليش فيه المهم فضلت لحد ما اتعشيت لقيت بنتها بتقولى يخربتك يا ربيع ايه اللى حصلك كده قلتلها حصل ايه قالت جسمك يجنن يبنى زمان البنات في الجامعة هتموت عليك قلتلها يابنتى انا خلصت السنه اللى فاتت شوفتى بقى مش بتسألى ازاى قالت اه بقى عندك حق البيت والعيال وخدنى خالص قلتلها طيب المهم انا همشي وارجع قالت طيب وانا نازل من على سلالم كانت نازله توصلنى لما وصلت للباب قدمت خطوتى فخبط ايدى على طيزها كانت طريه اوى وملبن فلقيتها بتبص وبتضحك بقولها معليش مكنش قصدى قالت طب يلا ركبت العربيه وقالت ليا هستناك بكره قلتلها هاجى قالت طيب لما اشوف المهم روحت نمت وصحيت الصبح فطرت وجهزت نفسي وفضلت شويه اتفرج على الكومبيوتر لقيتها بتتصل بيا على البيت بتقولى ايه مش ناوى تيجى قلتلها هاجى حالا قالت طب يلا انا مستنياك تحت البيت نزلت لقيتها في العربيه وكانت لابسه طقم يجنن بلوزه ضيقه على صدرها وعليها جاكيت فرو مشينا من غير منتكلم كلمه وحده وصلنا عندها وبدانا نرتب العفش انا وجوز بنتها لقيت جوز بنتها لابس شورت وفلنه حملات بقوله يا راجل البس حاجه عليك بدل الهيكل العظمى ده رد عليا بيقول محدش قدك يا عم المهم لقيت خالتي هدى جايه بتقول يا ربيع خد راحتك لو عايز تغير شئ قالت انا مجبتش شئ معايا بنتها قالت طب استنى انا هجبلك شورت من من بتوع جوزى وتشيرت قلت طيب وشكرا المهم راحت تجبهم وجت دخلت اغير في الغرفة لقيت خالتي هدى بتقول لا يا ربيع ادخل في الغرفة اللى خلصناها عشان لبسك يكون نضيف المهم بعد 4 دقايق من دخولى الغرفة وانا بغير لقيت خالتي دخلت عليا وكنت باللبس الداخلى من غير فالنه طبعا بصت كده وعضت شفايفها عملت مش واخد بالى بقولها ايه في ايه قالت اسفه نسيت معليش المهم شويه كده لقيتها بتقولى غيرت يا ربيع قلت ليها اه خلاص دخلت بتقولى بس عايزاك تمسك الكرسي ليا عشان عايزه اجيب حاجه من الشنطه قلتلها طيب طلعت على الكرسي وعلى الدولاب ويا نهارى على طيز خالتي وجمالها كانت مدوره وقعدت تفنس طيزها وتستعرضها بمياصة وقفت زبي عليها وهجت خالص المهم وهى نازله من على كرسي لقيتها هتقع على الارض مسكتها من تحت باطها وضغطت عليهم اوى وكنت حاسس بلمس ايدى لبطن بزازها قالت متشكره يا ربيع تعبنينك معانا قلت ليها لا خالص وخرجنا وكملنا عادي وخلصنا البيت كله لقيت خالتي بتقول لبنتها ماتخدى جوزك وتروحى تجيبى غدا من بره قالت طيب المهم انا فضلت قاعد في مكانى لحد ما يجيبوا الغداء لقيت خالتي دخلت غيرت وجات كانت لابسه قميص نوم قصير لتحت الركبة لونه اصفر وتحتيه كانت الاندر بتعها والسنتيان بس مكنوش ظاهرين قعدت قدامى على كرسي وحاطه رجل على رجل وبدا الحوار ونتكلم عادي وبدات تعمل امور تهيجنى وانا قاعد قدامها قالت اه معلش يا ربيع نسيت انا عايزاك تغيرلي مكان السرير عايزاه في منتصف الغرفة قلت ليها اوكى وانا داخل لقيت قميص نوم اسود على سرير وسنتيان واندر والروب بتاعه قالت امممم اسفه ثوانى اشيل ده وفعلا شالته وبدانا نغير وضعية السرير وبدأنا نتكلم مع بعض عادى لحد ما حصل المخفى لقيتها بتقولى أنت بقى قولى بتعمل ايه وانت عايش لوحدك قلت ليها كومبيوتر وانترنت على طول قاعد عليهم ماعدا بالليل مش بقعد كتير قالت طيب أنت تعرف في الكومبيوتر قلت اه قالت طب انا عايزه اشترى واحد ايه رايك لما نتغدى اروح اسحب فلوس ونشترى واحد قلتلها مفيش مانع وفعلا جات بنتها واتتغدينا وقالت موضوع الكومبيوتر قالت طيب يلا ننزل نشوف واحد كويس المهم دخلنا محل يقول مينفعش تعالوا بكره لقيت عندها اصرار ان الكومبيوتر يجى النهارده رحنا لسنتر تانى قال اه في اجهزه تجميع وجمعنا ليها واحد بشاشه بكل شئ قالت هي دى احتياجات الكومبيوتر كملت كده يا ربيع قلت ليها لا لسه في قالت ايه قلت ليها في حاجه اسمها مايك عشان تكلمى الناس اللى عايزه يسمعوا صوتك مايك قالت جميل وايه تانى قلت ليها كاميرا كومبيوتر تشتغل لما تحبي حد يشوفك قالت كويس المهم جبنا كل شئ والراجل خليناه يجيب كابل انترنت ورحت للانترنت كافيه اللى جنبها وصلت من عندها وشغلت ليها كل شئ وكله عسل لقيت بنتها بتقول يا ماما انا ماشيه عشان تعبانه المهم مشيت وانا عرفتها ازاى تعمل سكايب وكل شئ قلت ليها اعملك واحد قالت لا مره تانيه قلت ليها اوكى. المهم لقيتها بتقولى قولى الاميل بتاعك عشان لو عملت واحد اضيفك فيه قلتلها اوكى كتبته في ورقه ليها المهم مشيت وهى ما قالت استنى اوصلك قلت يبقى في شئ هيحصل نهارده المهم روحت البيت بعد ساعه وفتحت الجهاز وفتحت سكايب لقيت اضافه جايه ليا وكان اونلاين دار بينا الحوار اللى هقوله دلوقتى ا هي: هاااااى. انا: ممكن نتعرف. انا: اكيد طبعا انا ربيع وانت مين؟ قالت انا وحده قلت ليها اوكى. انا: من فين يا واحده قالت من مصر. انا: وانا كمان من مصر تصدقى. هي: عارفه انك من مصر. انا: ازاى عرفتى. هي: بخمن. انا: عندك كاميرا. هي: اه وانا ممكن اشوفك. انا: قلت ليها بكل سرور. هي: شوفتنى. انا: قلت ليها اه وانتى. هي: قالت وانا كمان. لقيتها منزله الكاميرا على جسمها على بزازها بالتحديد قلتلها ممكن اشوف وجهك قالت لا مش ممكن قلتلها ليه قالت من غير ليه ممكن نتكلم؟ قلتلها هكلم بزازك يعنى قالتلي ياريت دهما عايزينك وقالت نزل الكاميرا على زبك عايزه اشوفه المهم نزلت الكاميرا على زبي وقالتلي خرجه خرجت زبي وقالت ايه ده دا تخين قلتلها ممكن تخلعى هدومك ونتكلم مايك قالت اوكى وقامت من على كرسي مش عارف ليه ببص لقيت نفس سرير خالتي وشكل الغرفة استغربت جت لقتنى قافل الكاميرا بتاعتى لقيتها بتقولى قفلت ليه قلتلها اصل كنت عندك قالت كنت عندى فين قلت ليها ممكن اشوف وشك يا خالتي وشويه لقيتها بتتصل بيا بتقولى ربيع النت مش شغال قلتلها انتى معايا قالت معاك فين قلتلها انتى عارفه قالت لا تعالى بقى (صوت حنين اوووى) شوف أنت بقى، قلتلها دقايق واكون عندك بعد نص ساعه وصلت فتحت الباب كانت بنفس القميص الاصفر رحت ليها خبطت على الباب فتحت الباب ورجعت لورا شويه قفلت الباب وبقولها خير وهى ماشيه مسكت ايديها وخدتها في حضنى وبدأت ابوس في شفايفها وامص في شفايفها وادخل لسانى في شفايفها وبدأت امد ايدى على شعرها وادلك فروة شعرها بالراحة وهى تتاوه من اللذى وتان من اللذه مسكت ايديها وبدأت ألعب بين اصابع ايديها وانا ببوس فيها وبدأت ألحس لعاب فمها وهى بالمثل وبدات تعض على شفايفى وهنا بدأت احسس على طيزها واحنا بنبوس في بعض ولقيتها بتشيل شفايفها عني وبتبص ليا وبتعض على شفايفها بدأت اقلعها القميص بتاعها وهى تفك ازرار البنطلون وكانت لابسه سنتيانه سوده تهبل العقل وكان صدرها كبير بس الضخامة اللى صلبه ماسك نفسه اااه لما شوفته اتجننت عليه احسس عليه بالراااااحه واقرص على حلمات بزازها بالراحة وهى تتاااوه اااااااه مش قادره ااااه وانا ألحس بلسانى حلمات بزازها واحرك لسانى حولين بزازها وادعك فيهم واضمهم لبعض لحد ما تعبت من الوقفة خدتنى ودخلت غرفه النوم نيمتها على السرير وبدات الحس في كسها وادخل لسانى في كسها والحس فيه بالراحة وابدأ امص في كسها والحس فيه وهى تتاوه ااااامممم اكتر يا ربيع واحسس بايدى على كسها وادخل لسانى في كسها واخرج فيه وبعد كده لقيتها نزلت على البنطلون بتاعى بتخرج زبي اول ما شافته شهقت منه وفضلت تلحس في راس زبي بلسانها الاول وتلحس فيه من تحت لفوق وتعض على راس زبي عضات خفيفه اااااخ بدات تمص فيه وتتفنن في المص وقلتلها تحط زبي بين بزازها وتنزل وتطلع على زبي ببزازها وكانت راس زبي تدخل بين شفايفها وبعد كده قومتها ونيمتها ومسكت زبي بايدى وبدأت أدلك بيها شفرات كسها ودخلت راس زبي بين شفرات كسها وانا بدخل زبي في كسها مادد ايدى على حلمات بزازها وبقرص فيهم واحسس عليهم وبدأت ادخل زبي في كسها ادخل واخرج فيه وهى اااااه كمان يا ربيع اااااااه كمان يا ربيع ااااه كمان يا ربيع ممممم اخ اخ اخاخ اخ اخ ااااه دخله اوووى يا ربيع دخله نكنى اوووى ااااه مترحمنيش وانا ادخل فيها واخرج بسرعه ادخل واخرج فيها ادخل واخرج فيها وهى تمد ايديها على كسها تحسس عليه والايد تانيه على بزازها وتقول دخله يا ربيع جامد ااه لحد ما حسيت بكسها بيقبض على زبي عرفت انها هتجيب شهوتها نزلت على كسها وبدأت ألحس فيه وابعبص فيه براحه لحد ما طلعت سيل من كسها غيرت الوضعيه خلتها نايمه على جنبها وجيت نمت وراها ودخلت زبي في كسها وهى رافعه رجليها وانا ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه هي هاجت اوى عشان مش قادره تحسس على كسها انا بدأت ادخل واخرج في زبي وهى تتااوه اااه اكتر اااه ااااااه مش قادره حرام 

سكسي كوردي

عليك نيكنى جامد اه اه اه لحد ما تعبت من الوضعيه وخلتها تنام على ظهرها ورفعت رجليها عند كتفها وبدأت ادخل واخرج فيه لحد ما لقيتها بتترعش قلت هتجيب شهوتها نزلت على كسها امص فيه والحس فيه وهى تقولى اااه مش قادره خلاص اااااااااه ااااااااه لحد منزلت شهوتها، منظر طيزها هيجنى وانا بلعب في كسها بدأت امد ايدى على طيزها واحسس عليها بالراحة تقولى ربيع انا متنكتش منها قبل كده قلتلها هتحسي بمتعه احلي بدأت ادلك طيزها وادخل صابع واخرجه وبعبصتها لحد ما بدأت طيزها تتعود على دخول وخروج صابعى قلتلها عندك كريم أو فازيلن قالت اه قلتلها هاتيه مدت ايديها جبته وفعلا دهنت طيزها بيه ودهنت على زبي جزء منه وبدأت احرك راس زبي على فتحة طيزها ودخلت زبي بالراحة في خرم طيزها دخلت راسه وسبته شويه في طيزها عشان تتعود على حجم زبي وبدأت احرك زبى بره شويه وادخله شويه وبدأت ادخل جزء اكبر من زبي في طيزها لحد ما وصل للنص وفعلا دخلته كله وبدات هي تتألم اااااااااه لا لا بالراحة وكانت طيزها سخنه اوى بدأت احس انى هجيبهم قلتلها انا هجيبهم عايزاهم فين قالت في بوقى عايزه اشربه كله خرجت زبي وبدأت تمص فيه وهى بتلعب في بزازها وانا بحسس على شعرها لحد ما جبتهم وبعد كده نمت جنبها على سرير

مصري اخت مراتي

اسمى على عندى 40 سنة و عندى شغل خاص بيوفر لى دخل مناسب اعيش منه انا و زوجتى و ابنى و دائما بحافظ على العلاقات الاجتماعية بين المعارف و بهتم بمساعدة اى شخص اشوفه محتاج تشجيع او نصيحة​

تزوجت من اربع سنين من زوجتى منى الى اصغر منى بسبع سنين و عشنا حياة سعيدة و انجبنا ابننا بعد اول سنة جواز و كانت لزوجتى اخت اسمها مروه اصغر منها بسنة يعنى عندها دلوقت 32 سنة وجميلة جدا​

مروه كانت بتحب اختها منى قوى و من ساعة ما اتجوزت اختها و هى على طول معانا و اوقات كتير بتيات عندنا و بقت جزء مننا بالتعود و طول الوقت شايلة ابننا و بتلعب معاه و اى وقت بحتاج حاجة فى البيت بطلبها من مراتى اى منها شايف انهم واحد و بحب اتكلم معها و مافيش فى بالى اى حاجة غير انها اخت مراتى لغاية ما حصلت حكاية غريبة​

فى يوم كانو مسافرين اسكندرية مع حمايا و حماتى و هيباتو هناك لثانى يوم علشان فرح بنت عمهم و اتخانقت معاهم علشان حمايا كان استناهم كتير و هى كانت السبب علشان صحيت متاخر و فضل يزعق لها لغاية ما قالت له انا مش مسافرة و قعدت فعلا و سافرو هم​

لقيتها بتتصل عليا تسالنى انا لسه فى البيت و لا نزلت و كنت نزلت روحت شغلى قالت طيب انا عايزة اجيب حاجة من البيت عندكم و هروح قلت لها و ايه المشكلة انتى بتستاذنى يعنى و لا ايه ده انتى و اختك محتلين البيت واحدة واخده اوضة و الثانية مشاركانى فى اوضتى و دلوقت البيبى الصغير كمان يعنى انا ضيف و ضحكنا و حكت لى على الى حصل مع باباها و قلت لها لو عايزة تحصليهم يالا و اوصلك قالت لا انا مش عايزة اروح الفرح من الاول هيبقى كله بيسال هنفرح بيكى امتى و يحسسونى انى ماخرة فرحتهم و هيا بتضحك و قفلنا​

و بعد شوية كلمت منى مراتى سالتها وصلتو فين و لقيتها بتحكى ان مروه ما راحتش معاهم قلت لها ما انا عرفت من شوية علشان اتصلت بيا و هتروح تاخد حاجات من البيت و قفلت معها و كملت شغلى​

خلصت الشغل و كلمت مروه علشان اعرف هيا فى البيت و لا روحت بيتهم ردت عليا قالت انا فى البيت لسه قلت لها ماشى انا كنت بشوفك فين و بقيت محرج اقول لها انى عايز ارجع البيت و مش هينفع لان ما حصلش قبل كده اننا كنا فى البيت لوحدنا فقالت انا كلمت منى و قالت لى مادام فاضية حضرى لنا اكل بكره علشان هنرجع على الغدا مش هلحق اجهز حاجة و كلمى على شوفى لو هيتغدى و سيبى له الاكل فى المطبخ بس انا نسيت اكلمك​

قلت لها ماشى يعنى اجى اتغدى لقيتها اترددت و قالت بس انا لسه قدامى شوية​

قلت لها طيب خلاص هروح مشوار و اكلمك​

و روحت لبابا البيت قعدت معاه ساعة و مشيت و كلمتها قالت ماشى تعالى انا قربت اخلص​

استغربت و سالتها تخلصى ايه​

ردت ما انا كنت بغسل هدوم البيت و كل مره الغسالة بتاخد وقت​

ضحكت و قلت لها انا جعان بقى لى ساعة و يطلع التاخير ده بسبب غسالة​

قالت طيب تعالى و انا هنزل لما اخلص فقلت ماشى انا قدامى ربع ساعة و اتحركت للبيت و وصلت اتصلت بها تانى علشان لو تعمل حسابها انى داخل البيت قلت لها انا وصلت قالت اطلع انا خلصت​

و طلعت البيت لقيتها لابسة تريننج صيفى خفيف و فى المطبخ و مجهزة الغدا و بتقول و لا احسن طباخة تعمل الاكل ده انا ضحكت و قلت لها بس مافيش طباخة تاخر الاكل كده على حد هيموت من الجوع و و بدات اكل و ابص لها و حاسس انى مش على بعضى علشان انا و هيا لوحدنا و هيا كمان كانت بتبص ليا و تتكسف و تكمل اكل لغاية ما انا خلصت و قمت من على السفره و روحت اوضتى قلت لها انا هنام خدى راحتك انتى و ما تصحينيش و انتى نازلة و دخلت الاوضة بتاعتى و جوايا شيطان عمال يقول لى هيا مروه احلوت فى عينى ليه و هيا ليه ما مشيتش قبل ما ارجع البيت معقول بتحاول تفتح عينى عليها و حسيت انى لو طولت انا و هيا فى البيت اكثر من كده هتنتهى و هيا فى حضنى و بفكر ازاى يحصل كده و هيا اخت مراتى و لو صدتنى هتبقى فضيحة و حياتنا كلها هتتخرب و قمت من مكانى و طلعت بره الاوضة لقيتها بتتكلم فى التلفون مع منى و بتقول لها على دخل نام و انا خلصت كل حاجة و نازلة دلوقت و شافتنى و ضحكت و قالت لمنى طيب يالا علشان الحق انزل قبل ما على يصحى​

انا وقفت مستغرب و اول ما قفلت قلت لها انتى ليه خبيتى على منى انى صحيت ضحكت و قالت اصلها زعقت لى لما عرفت انك جيت و انا لسه فى البيت علشان عيب نبقى لوحدنا فى البيت و اتكسفت​

قلت لها طيب ليه ما نزلتيش قالت علشان مش عايزة اروح ابات لوحدى​

انا قاعد هتجنن مش عارف هيا عايزة ايه و لا ناوية الليلة دى اخرها ايه فقلت لها طيب ادخلى اوضتك و نامى و الصبح اوصلك البيت قبل ما يجو علشان ما يصحش يعرفو انك نمتى هنا​

لقيتها فرحت و قالت تمام اتفقنا بس صحينى بدرى علشان الحق اجهز و انزل معاك و انت رايح الشغل و دلوقت انا مش جاى لى نوم علشان صاحية متاخر​

انا قلت كده خلاص مش محتاجة كلام تانى علشان اتاكد من نيتها و روحت قعدت جنبها و قلت لها طيب تعالى نشغل فيلم و نتفرج على ما يجى لك نوم و روحت مختار فيلم و موصله على التليفزيون و قلت لها هروح اغير هدومى للبس النوم و هيا ضحكت و قالت و انا كمان​

و دخلت لبست روب مفتوح على السلب و طلعت قعدت مستنيها و مروه غابت شوية و لقيت باب الاوضه بيتفتح و طالعة لابسه روب ناعم اسود ستان و مقفول كامل لغاية ركبها و رجليها بيضاء منوره تحت​

و شايلة لحاف سريرها و بتقول هنام على الصوفه اتفرج ابتسمت لها بخبث و قلت لها بس انا كنت ناوى انام على الصوفة لقيتها ضحكت زى بنات الليل و قالت خلاص ننام مع بعض​

انا قمت عملت نفسى بهزر معها و شيلتها من وسطها و حطيتها على الصوفة لقتيها ماسكة فيا و شدانى معها و بتقول فى ودانى هتنام معايا على الصوفة​

انا ما حسيتش بنفسى الا و انا نايم فوقها و شفايفى فى شفايفها و عمال احضن فيها و هيا بتبوس فيا و بتنهج جامد و فجاه جات لها رعشة و قعدت تشد فيا و تبوس وشى كله و رقبتى و بتتنفض و جابت شهوتها و لفت وشها بعيد عنى و قعدت تعيط و انا مش قادر عمال امص فى رقبتها و ابوس فيها و هيا مش راضية تكمل و انا حسيت انى خرجت من المود و بدات اهدى​

قمت من عليها و سبتها و روحت جبت لها كوباية مياه و جيت اديتها لها و شربتها بالراحة و اخذتها فى حضنى لقيتها بتقول لى سيبنى دلوقت يا على​

طبطبت على كتفها و بوست راسها و سيبتها و روحت الحمام و جسمى كله بيسخن من جديد ازاى اسيبها و هيا كانت تحتى خلصانه و زبرى كان ضاغط بين رجليها فاضل و بزازها فى صدرى و شفايفها كانت على كل حتى فى وشى و لقيت زبرى وقف من تانى و قعدت استمنى علشان اطفى النار الى فيا و لقيت بابا الحمام بيخبط و صوت مروه بيقول افتح يا على​

قلت فى حاجة يا مروه انا هاخد شور قالت عايزاك ضرورى قبل الشاور​

لبست السلب تانى و الروب فوقيه و فتحت الباب اكن مافيش حاجة حصلت بينا من شوية و قلت لها مش مستنيه اخد شاور يعنى لو عايزه الحمام ما تروحى حمام الضيوف​

لقيتها فارده شعرها على كتافها و لابسة الروب و دخلت و قربت و حضنتنى و قالت انا اسفة و خلينى اصلح الى عملته و قامت حاطة ايدها على زبرى من فوق السلب و شفايفها بتقرب عليا تبوسنى و انا من اى لمسه لها بهيج و زوبرى بيق تحت ايدها قلت لها انتى متاكده انك عايزه كده​

قربت منى اكثر و قالت خدنى على اوضتى قمت شايلها تتعلق فى رقبتى و ايدى الاثنين رافعينها من تحت على طيزها و دخلتها الاوضة و نيمتها على السرير و نزلت فيها بوس و انا بفتح الروب اقلعه لها لقيتها مش لابسه حاجة تحته و بزازها جامدين بس نازلين على جناب صدرها لانهم كبار و حلماتها باين عليهم الهياج الجامد​

خفت تجيب شهوتها و توقف تانى و فكرت انزل على كسها على طول و نزلت براسى تحت لقيت كسها ابيض و بيلمع و عليه خيوط بيضاء من عسلها قمت حاطط ايدى على كسها ماسك بظرها بالراحة و ضاغط عليه و ادعكه لجوه و هيا بتتاوه و عماله تحرك راسها يمين و شمال و تبص لى و عينها كلها شهوه​

قربت منها و انا بدعك لها بظرها و همست اسالها دى اول مره ؟​

قالت بصوت مكتوم اه و قررت انى اسيبها بعذريتها و بستها و قلت لها ما تخافيش هتفضلى زى ما انتى و رفعتها لحضنى و سرعت دعكى لبظرها و هيا بقت بتتاوه بصوت اعلى و ايديها الاثنين بتتحرك على زبرى تحت السلب و قالت لى بسرعة طلعة و قعدت تكررها ففكيتها من حضنى و طلعت زبرى و مسكته و بقت بتحاول تفلص من حضنى و تحرك نفسها لفوق علشان تجيبه على كسها​

و انا اضغط عليها اكثر علشان اشوفها بتحاول اكثر و ابوس فيها علشان تهيج اكثر و لقيتها بترتعش و قربت تجيب شهوتها قمت سايب كسها و حضنتها و لففتها و نمت فوقها خليت راسى عند كسها و نزلت لحس لكسها من فوق لتحت كنت باكله مش بلحسه و هيا جالهاش تشنجات القذف و بقت تمسك زوبرى قوى و تحطه فى بقها تقفل عليه تمصه​

هيا اول مره لها فى حضن راجل و دى كانت اول مره حد يدخل زوبرى فى بقه فبقيت اتنفض مع كل من لسانها و هو جوه بقها و هيا تتشنج زياده من شهوتى عليها و قمت ماسك كسها و مبين بظرها و مصيته بلسانى و احرك انا نفسى فوقها بالراحة و هيا فهمت بقت تسيب زوبرى يطلع و يخرج من بقها و هيا ماسكاه بايدها الاثنين​

و من رعشاتها لقيت نفسى بجيب لبنى فى بقها و هيا بتتنفض تحتى و تصرخ كفاية كفاية و بتقفل رجلها على وشى علشان اسيبها و رذاذ من عسلها بيطلع قدامى​

نزلت لبنى كله فى بقها لفيت بسرعة اخذتها فى حضنى و ابوس فى راسها على ما تهدا و بصيت لها لقيتها بتبلع لبنى و بتبص لى مكسوفة​

ضحكت و حضنتها جامد و قلت لها هو فى بينا كسوف بعد الى حصل و هيا ضحكت بيموعة قالت اه طبعا هو ايه الى حصل ما انا بنت بنوت اهو زى ما انا​

ضحكت و قلت لها كلمة تانية و هتبقى بنوت سابقا دلوقت و نمنا فى حضن بعض للصبح​

صحيت الصبح على احساس ان زوبرى متفرق ميه فتحت عينى لقيت مروه بتمص زوبرى و بيقف فى بقها و طالعة نازلة براسها عليه و افتكرت الى حصل امبارح اكنى كنت بحلم و صوت تانى جنبى اكن حد بيمص زوبر حد تانى بصيت لقيت موبايلها مفتوح على فيلم لواحده بتمص زوبر واحد و هيا بتقلده و هيا اول ما حست بيا 

نيك طيز عربي

سرعت و اندمجت فى المص و انا بقيت بتسحب لدنيا تانية كهرباء فى جسمى كله و مش قادر اقول غير كمان يالا كمان انا هجيب و بشدها من شعرها تيجى ليا فوق و هيا ماسكة فى زوبرى مش راضيه لغاية ما مسكت بضانى بقوة و ركزت المص على الحشفة بتاعتى كنت خلاص بجيب فى بقها و هيا زى المجنونه بتبلع اللبن و بتزق راسى على كسها​

اول ما شفت كسها لقيته غرقان عسل نزلت عليه لحس و هيا تزوم بصوت عالى و عمال امص لها بظرها و ادعك خرم طيزها بايدى لقيتها ساعتها بتتنفض تحتى و نفسها بقى زى الشخير و بتقفل رجلها قوى و جابت شهوتها​

بصيت على الساعة لقيتها 8 الصبح قلت لها يالا بسرعة يا مروه نمسح اى اثر لليلة دى و ناخد شاور و اوصلك البيت علشان لما يرجعو يلاقوكى هناك و انا اروح الشغل و نتكلم فى التليفون بعدين علشان عندى فكره حلوه لينا .​

سكس محارم مع اخي الذي حاول ان ينيكني فهجمت عليه


انا ريم و عمري اربعة و ثلاثون سنة مطلقة و ليس لي اولاد فقد تزوجت لمدة ثلاث اشهر و انتهت قصتي بسرعة لكني عشت قصة سكس محارم رائعة مع اخي الذي يكبرني بثلاث سنوات و هو غير متزوج ايضا و يومها كنا ممحونين معا و كل منا كان يرغب بالاخر . بداية احكي لكم عن جسمي بدون مبالغة فانا البس مقاس اثنان و اربعون و لي طيز كبيرة مع ارداف بارزة اما الخصر فهو ضيق مما يجعل شكل طيزي رهيب و من الجهة العليا فانا املك بزاز رائعة و بحجم كبير نوعا ما لكنهما دائريتين و بلا اي تجعيدات او انكماشات مع حلمتين بلون وردي فاتح على كل واحدة قرص بنفس اللون كبير الحجم اما اخي فهو شاب اكبر مني دون زواج و لا يعمل و هو شخص هادئ جدا و خجول لكني منذ ان تطلقت و عدت الى البيت اسكن معه رفقة ابي و امي صرت الاحظه يرمقني بنظرات جنسية ثاقبة و كثيرا ما لاحظت ان زبه منتصب خصوصا حين يلبس بنطلون خفيف لكني لم اعر ذلك اي اهتمام . في تلك الليلة كنت نائمة بروب ابيض شفاف و بما ان الجو كان حارا و لم نكن نملك مبرد فقد تركت باب الغرفة مفتوحا مع النافذة حتى يمر التيار الهوائي و ينتعش جو الغرفة و من كثرة شربي للشاي لم انم ليلتها و بقيت اتقلب في الفراش و جاءتني هواجس النيك و الزب و تذكرت زوجي كيف كان ينيكني و انا امص زبه في الفراش في تجربة لم تدم طويلا و في لحظة عابرة تخيلت نفسي رفقة اخي نمارس سكس محارم و انا اصور في ذهني شكل زبه الذي لم اكن اعرفه الا من خلال بروزه تحت بنطلونه . و بما ان الاجواء كانت مظلمة و كنت وحيدة فقد رفعت الروب و نزعت الكيلوت و بدات استمني و ادخل اصابعي في كسي و فجاة سمعت صوتا بالخارج فخفت كثيرا و نزعت اصابعي من كسي و لا انكر اني في البداية ظننته شبحا قادم الي ثم زاد خوفي حين جاءتني فكرة ان هناك فارا او جرذا قادم الى غرفتي لكني كتمت انفاسي و اغمضت عيناي و فجاة جاءني ظل رجل واقف امام باب الغرفة و لست اعرف الى الان كيف حصلت على الشجاعة و لم اصرخ يومها
كان في الباب اخي واقفا و هو يظن اني نائمة و استغرق الامر عدة دقائق حتى عرفت ان من بالباب اخي و هنا هدا روعي و زالت مخاوفي و تظاهرت اني نائمة و كان جليا ان اخي جاء عندي كي يتحسس على جسمي وانا نائمة لانه لم يتشجع كي يطلبني في سكس محارم لانه خجول . لما اقترب مني كنت على ظهري و ساقاي مفتوحتان و انا دون كيلوت و اول ما فعله هو لمس بزازي حيث اشعرني بقشعريرة جنسية عالية و كنت ارغب في التاوه بقوة حيث لم تلمس بزازي اي يد منذ اكثر من سنة كاملة ثم قبلني قبلة في فمي جعلت نبضات قلي مسموعة مثل عقارب الساعة التي كانت معلقة على الحائط و هنا بدا يمرر يداه على فخذي و ساقي و هو يتاوه بصوت منخفض ثم لمس كسي الذي كان مبللا حتى قبل ان يحضر . و عاد الى تقبيلي في سكس محارم رائع و انا مشتهية للتجاوب معه و الدخول في اجواء النيك لكني كنت اكتم الامر حتى لا احرجه فهو كما اخبرتكم خجول و بعد ذلك حدثت لقطة لم اصبر معها و لم اتمالك نفسي لحظة واحدة حين وقف اخي و قرب زبه من فمي و اخرجه و انا اراه وسط ذلك الظلام و كانه يشع من احمرار راسه الكبير و هنا فتحت فمي و التقمت زبي اخي و امسكته من رجله و بدات ارضع كالمجنونة لكن اخي حاول الهرب و اخفى زبه و غادر مسرعا الى غرفته . و لم اصبر على سكس محارم بعد كل مارايت و كان زب اخي اكبر و احلى من زب طليقي بمراحل عديدة و خاصة حين رايته منتصب و رغبة النيك تشع منه وسط الظلام فتبعته الى غرفته و قبل ان ادق عليه الصقت راسي بالباب و همست بصوت منخفض افتح يا اخي انا اتيت اليك كي تشبع كسي في سكس محارم طوال الليل لانني هائجة و شهوتي مرتفعة و لا اصبر على الزب و النيك معاك و قبل ان اكمل الكلمات انفتح الباب و امسكتني يد اخي و سحبني الى الداخل في غرفته . تفاجات حين رايته قد اخرج زبه المتدلي و هو لا يصدق اني طلبت منه ان نمارس سكس محارم بيننا كي يشبع من كسي بزبه الكبير الجميل
و لم اصدق اني اخيرا ارضع زب اخي و انا افتح فمي كاملا من شدة ثخانته و حجمه الكبير و هو يتاوه و يحقق حلمه ايضا لانه غير متزوج و لا يعرف طعم الكس و النيك و قد كان زبه منتصبا بشدة حتى قبل ان ارضعه و امصه . و لم يدم الامر طويلا حتى دفعني اخي على الارض و رفع رجلاي فوق كتفه و هو يعلم اني نزعت الكيلوت 

سكس طيز خلفي

و كنت عريانة قبل ان يدخل علي و ادخل زبه مباشرة في كسي المبلول في سكس محارم نار و ساخن جدا ثم بدا ينيكني و يمتعني بالزب الذي اشتقت اليه مدة طويلة و انا اتاوه و اعوي بقوة احححححححححححححح اححححح امممممممممممم زببببببببببببك دخللللللللللله و هو يضع يده على فمي كي لا نفضح الامر و كنت احس بزبه يخترق كسي و كانه يذبحه و المتعة عالية و لذيذة جدا . ثم حملني اخلي الذي كان جسمه قويا جدا و رفع رجلاي اكثر و وضع وسادة تحت ظهري فزاد بروز كسي اكثر و اعاد ادخال زبه و كانت هذه الوضعية اروع حيث احسست ان زبي اخي فيه متر في الطول حيث كان يدخل بسهولة و يخرج بطريقة رائعة جدا في سكس محارم عربي جد مميز . و ما اعجبني ايضا هو امتلاك اخي في زبه راس احمر جميل و منتفخ حيث كان اثناء الاحتكاك مع كسي يشعرني بلاوة جنسية رائعة و لذة فريدة من نوعها و بدات احس بارتفاع شهوتي و الرعشة الجنسية تقترب تدريجيا و في اللحظة التي احسست اني قريبة منها اخرج اخي زبه و وضعه على بزازي و بدا يقذف و يصيح من الشهوة و هو يتنفس بقوة و شعرت في البداية اني غير محظوظة لكن اخي ادخل زبه الذي ظل منتصبا بعد القذف و اكمل حكه داخل كسي حتى اوصلني الى الرعشة الجنسية بعد سكس محارم رائع و مميز مع اخي النياك و زبه اللذيذ جدا و الممتع في النيك و السكس

افقدني اخي عذريتي عندما ناكني بزبه

وم فقدت عذريتي كنت في غرفتي الخاصة مستلقية فوق سريري على بطني بعد أن استحممت و بقيت مغطاة بالمنشفة فلمأستطع بسبب التعب أن ألبس ثيابي أو أن أغطي نفسي باللحاف فغفوت و ما هي إلا لحظات شعرت بشيء يتلمس فخذي و طيزي فصحوت من غفوتي هالعة فوجد أخي عار من الأسفل و لابس قمصانه يمسك قضيبه الكبير و يخضه بيده بسلاسة و قال لي “كم أنت جميلة بعد الإستحمام لقد رأيت كسك الوردي و طيزك المحمر” ففزعت و طلبت منه أن يخرج من غرفتي بسرعة إلا أنه أصر على أن يبقى و طلب مني أن أسمح له بلحس كسي النقي من الشعر و الضيق جدا فقط وهو لازال يخض زبه الكبير فلم أستطع أن أتمالك نفسي أو أن ألفظ بشيء لأني كنت خائفة كثيرا لأن من طلب مني ذلك هو أخي و أيضا لأني لم أر في حياتي زب كبير قط
و أمام حيرتي و ترددي قدام هيجان زب أخي و الذي سالت منه الإفرازات فأحدثت أصوات تشبه أصوات تفاعل الزب حين يدخل في الكس مد يده نحوي و زال عني المنشفة التي كانت تغطي بزازي الورديتين و شطر طيزي المملوءتين فاستلقيت على ظهري دون شعور كأني استسلمت لزبه و دقات قلبي تكاد تنشطر بارتفعاع شهيقي و زفيري ثم نزل من تحت السرير على ركبتيه و قابل وجهه كسي العارق و الذي شعرت به يتملل و ينتظر شيئا يداعبه حينها أخذ أخي يلحس بلسانه فوق كسي و أجنابه ووسطه و تحته و يمصه بسلاسة و يتذوقه فشعرت بلهيب يجتاح كامل جسدي و يوفور لي دمي و أخذت أتأوه كثيرا دون وعي مني لروعة اللذة التي أنا بها و بدأت أشد بزازي و أعصر حلمتي الحمراوين بأصابعي و أتذوق رحيقهما و ماهي إلا لحظات من المتعة و قف أخي ماسكا زبه الذي كاد رأسه أن ينفجر و طلب مني أن أقرب إلى وسط السرير الأملس و أن أفتح رجلي قليلا فاستغربت و عارضت قوله القائل بأنه لن يفعل شيئا سوى أن يلحس كسي الدافئ فطلب مني هذه المرة بأن يمرر زبه الطويل على كسي دون أن يؤذيني و يفقدني عذريتي فأيقنت نفسي بأنه ليس لي أن أتراجع أمام هيجان زبه و دغدغة كسي عندئذ سمحت له فعل ذلك فصعد فوقي مباشرة يمص بزازي كالطفل دون توقف و يضغط بزبه مستعينا بقوة كامل جسده على كسي الذي سال منه الإفرازات فأحسست بعضلات كسي من الداخل تقرصني فهمت في اللذة ولم أستطع أن أراقب أخي الذي لازال لم ينفك يضغك بقوة إلى أن لامس رأس زبه الخشن مدخل كسي المبتل و المنزلق كثيرا بإختلاط إفرازاته و إفرازاتي
فأهملت تفكيري عمدا وودت في نفسي لو أن أخي يدخل زبه في كسي و يفقدني عذريتي و يريحني من نار حرقة شعوري بلذة النيك و ماهي إلا محاولات عديدة من أخي و الذي هو نفسه أحسست به يريد أن يدخل زيه الساخن في كسي إلا و شعرت برأس زبه يدخل في كسي الضيق جدا لأول مرة في حياتي
“فصحت و غرست أظافري في كتفيه و عضضت له عضلة رقبته من شدة ما شعرت به من ألم و قلتله”توقف توقف أنت تؤلمني.. لكنه لم يسمعني وكيف يستطيع ذلك و عروق جسمه تكاد أن تقطع و وهج زبه أحسه في كسي بل واصل إدخاله إلى النصف و أصبح يهزني معه بكامل جسده إلى فوق وتحت و أخذ يسرع في إدخال و إخراج زبه و يقول”آه آه ما أبن كسك و ما أضيقه إني أشعر بلحم كسك الداخلي المعترض أمام رأس زبي وهو يفتح” و أنا أتأوه كثيرا بلذة ساخنة و أتألم في نفس الوقت لأن عضلات كسي الرقيقة جدا من الداخل قد تفزرت..
و أخذت أقبض بيداي على لحاف السرير 

سكس منازل عراقي

 و أطفئ شعلة النيك فيه فقال لي أخي بصوت عال أكاد أن أسمعه أمام استسلامي لروعة زبه و لذة كسي التي منحها لي”سوف تأتيني سوف أقذف فأخرج زبه الملطخ بدم و إفرازات كسي و قذف المني على بطني ثم استرخى قليلا و غادر غرفتي مسرعا
و تركني على هيئتي لا أدري ما أفعل فكسي و شق طيزي ولحاف سريري كانوا ملطخين بدم كسي في نفس الحين حرقة كسي لازالت تلتهم لذتي فمددت يدي نحوه و أخذت أضغط بإصبع واحد ما فوق كسي و أداعبه بسرعة و أتلذذ و أتأوه و أتخيل كيف كان زب أخي يدخل و يخرج بنار تشعل فوددت عندئذ لو يرجع أخي و يحشي زبه في أعماق كسي الذي لازالت عضلاته لم تفتح جيدا إلى أن سبحت في نشوتي و أغمضت أجفان عيني من اللذة حينما تذوقت إصبعي اللذيذ بلساني و بلعت ما كان يحمله من رحيق كسي
 
 

عربى الجزء الثاني كيف نكت بنت عمتي الا طيزه تجنن(واختها)

لجزء الثاني

بعد ما نكت بنت عمتي وفشختها خلاص. قلتلها اني مش هتجوزه ألا بشرط قلتلي اي هو الشرط يا حبيبي. قلتلها أولًا كدا انا عايزك تسعديني أوصل لكس أخواتكالاتنين وعمتي ام بزاز وطياز كبيرة وطيز اختي كمان. والغريب انه وافقت علطول. المهم فضلت قاعد انا وهي وبعدين روحت في آخر اليوم وبقيت انا وهي نتكلم كتير. ونتكلم فيديو كاول ونقلع احنا الاتنين وهي تفضل تلعب في كسها وتعصر بزازه وانا اهيج واقعد العب في زبي لحد ما اجبهم.

بعد اسبوع من اول نيكه روحت لعمتي بحجت اني هقعد معاهم يومين وكدا وكنت دائمآ في الاجازه بروح اقعد كام يوم عند عمتي. المهم صحيت تاني يوم الساعه 8 خدتشور سريع ولبست طقم رايق وروحت لعمتي وصلت الساعه 9.5. خبط علي الباب مزتي ولبوتي ماري الا فتحتلي الباب. المهم سألتها حد هنا قلتلي لا. كنت عارف بسحبيت أتأكد لأن عمتي كان مدرسه في مدرسة مش بترجع قبل الساعه 1. واختها كانت في تالتة كلية وكانت في كليتها طبعا. أنما هي كانت لسه في تانية ثانوية. وابوهاكان في شغله. المهم بعد ما قلتلي ان مفيش حد اول ما فتحتلي. روحت هاجم عليه ذي ما الاسد بيهجم علي فريسته وكانت لابسه هوت شورت و فانلة مفتوحة الاكتافحتي حبل سنتيانتها كان باين. هجمت عليها ايدي علي وسطها وبقي علي شفيفها. قفلت الباب برجلي. زقتها علي الحيط ودخلت ايدي جو الشورت اقعدت العب فيزنبرها وهي دابت في ايدي وبعصر بزازها بالايد التانيه وشفايفي وسناني بتقطع في شفايفها. سرعت أيدي علي كسها لحد ما جابت وانا زبي وقف شويه. سبتهاوقلتلها اعمللنا نفطر ي قلبي وبعدين نكمل. سبتها بتعمل الفطار ودخلت غيرت هدومي لبست شورت أزرق وتيشرت أحمر متحتوش حاجه. خلصت الفطار قعدنا نفطر بسكان اجمل فطار فطرته في حياتي. خدتها علي رجلي وفضلت تاكلني وانا بحط نص الاكل برا بقي واخليها تاكل الاكل من علي بقي. وانا قاعد اقفش في فخاده البيضاءالمليانه.كانت الساعه بقت 11.5 خلصنا اكل. كانت عايزه تشيل السفره قلتلها السفره تستنا ي حبي انما انا لا. كل دا وهي لسه علي رجلي روحت واخد شفايفي تمصشفايفها وقمت شيلها ذي العريس ما بيشيل مراته ليلة الدخله. وهي لفت أيديها حوالين رقبتي وبتبصلي بنظره كلها حب ولبونه كدا. روحت منزلها علي السرير وقلعتالتيشرت ومسكتها شدتها من رجليها عدلتها علي السرير ونزلت عند رجليها وكانت ناعمه وبيضاء جدا.وفضلت ابوس في رجليها شويه وبعدين طلعت لفخادها تقفيشولحس وبوس لحد ما وصلت للهوت شورت. فتحت الزرار وشديت الهوت شورت من عليها كانت لابسه كلوت ابيض شبه شفاف فضلت اشم في الكلوت علي كسها والحسكسها من فوق الكلوت وهي في عالم تاني واحلي هات سمعتها في حياتي اااااااااااااااااه ارحمني ي حبيبي انا شرموتك. وانا هجت اكتر واكتر وزبي وقف لاخره ذيالعمود وباين تحت الشورت. شديت كلوت نزلته وشيلته حطيته في بقها. وروحت لمست كسها بلساني راحت منزلها كل شهوتها وعسلها في بقي وعلي وشي وهي نفسهااتقطع. قمت عملت قهوة وشربتها سريع وخدت نص حباية كدا علشان نطول شويه كمان. دخلت لقتها ايه مكانه مش بتتحرك وقفله عنيها. نزلت بوس ولحس في وشها وحلمة ودانها وشفايفها وكانت بتاخد لساني تمص فيه جامد. نزلت بوس في رقبتها وهي بتطلع اهات روحت مقلعها البرا توب ونزلت تقفيش في بزازه ورضع جامد اووي. واللبوة كانت خلاص فاضل شوية ويغما عليها قمت وهي نايمه علي ظهرها رفعت رجليها وبعدتهم عن بعض وقلعت الشورت وابتديت احك رأس زبي في زنبرها وهيقاعده تقلي دخله دخله وانا لسه بحركه بس علي كسها. وهي ارتعشت وجابت لتاني مرا. قمت دافع زبي بكل قوتي وجسمي في كسها مرا واحده. راحت شهقت جامدوطلت واحده ااااااااااااااااااااااااااااااااه طويله اووووس سمعتها من هنا. وبقيت وحش كاسر فضلت ادخل واطلع زبي وهي بتصوت علي اخرها. قمت خلته تعمل وضعالدوجي وحطيت زبي في كسها من ورا وفضلت انيك فيها بالوضعيه دي. وهي صوت هاته هتخليني اجيب من غير حاجه.

حسيت اني قربت اجيب قمت سحبتها من أيديها وانا قعدت علي كرسي وزبي واقف ذي السيف وهي جات طلعت فوقي وقعدت عليه. وانا قعدت اديها اسبانك كتير عليطيزه وبزازها لحد ما بقا لون طيزه وبزازه احمر اووي. قمت نيمتها علي بطنها وبدات ادخل زبي في طيزها براحه. اول ما دخلت الراس دخل كله مرا واحده طيزه بلعتهوانا ابديت أسرع خلتها تعمل وضع الدوجي تاني. وحضنتها من ورا وانا زبي لسه في خرم طيزها الوردي. وسرعت جامد وهي بتقول اااااااااااااااااااه ااااااااااهااااااااااه طيزي الا اتفشخت. وانا اسرع اكتر لحد ما جبت في طيزها. فضلت سايب زبي في طيزه لحد ما نام وطلع لوحده وهي لسه تحتي وقاعد ابوس في رقبتها. قمنا استحمينا في السريع ولبسنا هدمنا وقعدنا وكانت عمتي وصلت بعده بربع ساعه. سلمت علي عمتي الجامده أساس الخير الا انا فيه. الساعه جات 2 عمتي حطتالاكل وقعدنا اتغدينا انا وعمتي وماري خلصنا وعملوا الشاي بعد الاكل وقعدنا احنا التلاته قدام ال TV لحد ما الساعه وصلت 5 لقينا مريم جات من الكليه سلمت عليهاودخلت اتغدت وبعدين قعدنا اتفرجوا علي فيلم أكشن وقاعدين بنتكلم كانت الساعه وصلت 9. وعمتي بتنامي بدري أصلًا وكنت بسهر انا و ولاد عمتي. عمتي نامتومريم قالت انه هتدخل تذاكر في اوضتها وانا وماري فضلنا قاعدين لوحدنا في الصاله. كلمتها قلتلها ماري تعالي هنا جنبي. جات قعدت جمبي وهي لابسه ذي لبسالصبح كدا في الحر وكدا الهوت شورت هياكل من فخادها حيتها. ابديت أمشي أيدي علي فخادها قالتي بس اختي صاحيه لما تنام قلتلها ماشي. قلتلها انا مشمنديلك علشان كدا. قلتلي طب عايز اي. قلتلها ذي ما قلتلك انا عايز انيك اخواتك وامك واختي كمان. قلتلي انت وسخ اوي هو انا مش مكفياك قلتلها لا يا قلبي انا بحبكوبعشقك بس عايز امتعك وامتعهم معانا. قلتلي عايزني اعمل اي. قلتلها عايزين خطه علشان نوقعهم بيها. قلتلي عندك خطه قلتلها اي. قالتلي اي هي. قلتلها بصي كداكدا عمتي نامت وابوكي مش بيجي الا الساعه 2 بليل. قلتلها علي الساعه 11كدا مريم هتقلك انا هنام ادخلي نامي جمبها واحضنيها ولعبيلها شويه في كسها واهمحاجه تقلعوا انتوا الاتنين ملط قلتلي ماشي. جات الساعه 11 وفعلا مريم دخلت نامت وماري دخلت جمبها وقعدت تبوس شفايفها وتعصر بزازها جامد. ومريم بتقلها انتبتعملي اي بت اللبؤة قلتلها اخرسي يا شرموطه ماري قلعت مريم ملط وقلعت هي كمان وبدا تلحس كس مريم و كريم غمضت عنيها من الهيجان. و مراءه واحده دخلتعليهم متلبسين ومسكت الفون صورتهم قلتلهم علي فكرة هقول لابوكي وامك. مريم قعدت تبكي وماري عملت نفسها بتعيط وبتترجاني مجبش سيره لحد. قلتلها بسبشرط.قلتلي اي هو. قلتلها هنيكك انت وهي .قلتلي لا انت اهبل مستحيل انت ابن خالي يعني ذي اخويا. قلتلها خلاص طلما ذي اخوكي هروح اصحي امك تشوفكوانت بيتلحس كسك قلتلي خلاص الا انت عايزه بس متفتحنيش انا بنت. قلتلها مش هفتحك متخفيش. بصيت لماري قلتلي موافقه. وروحت علي مريم حطيط ايدي عليبزازه وقعدت افعص فيهم وابوس شفايفها رحت قالع التيشرت وطلعت فضلت ابوس ورا ودانها و رقبتها ونزلت لحس في بزازها وهي بتطلع آهات مكتومه كملت بوس فيبزازه المدلدله نزلت بوس برومانسية لبطنها. قولت لماري قومي يا لبوه اقعدي بكسك علي وش الشرموطه أختك. ومريم نايمه علي ضهرها طبعًا. وانا رفعت رجلين مريم فيالهواء. ورحط ضربها اسبانك بأيدي الاتنين علي فردتين طيزه الحسي كس اختك الوردي يا لبوتي. هي نايمه علي ضهرها واختها فوق بقها وانا قدام كسها علي حرفالسرير. نزلت علي ركبتي قدام كسها فضلت ابوس براحها حولين شفرات كسها وهي اهاتها مكتومه بكس اختها. دخلت ابوس نص كسها براحه. ومراه واحده روحتحاطط لساني وضاغط بكل قوتي علي كسها لقتها فضلت انتفضت وارتعشت وطلعت ااااااااااااااااااااااااااااااه مرا وآحده. جابت عسل كسها علي وشي وهي هاجتخالص ولو نكتها وفتحتها مش هتقولي بتعمل اي. قومتهم خليت ماري تنام علي ضهرها في نص السرير. ومريم تقف علي ركبتها وتنحني برأسها لكس اختها تكمللحس وانا وراها بلحس خرم طيزها واخد من عسل كسها احط علي خرم طيزها. قمت طلعت وراه علي السرير وحاولت ادخل راس زبي راحت مصوته جامد قلتلي لا لا لابراحه حرام عليك بيوجعني. جبت زيت زيتون غرقت طيزها وكسها. واختها ارتعشت وجابت اخره ومبقتش قادره علشان دي 

سكس عربي مصري

رابع مرا تجبها في نفس اليوم ماري قامتوراحت دخلت الحمام وهي طالعه ادت لختها اسبانك جامد علي طيزها واختها طلعت اهههههههههههههههههههههه حلوه اوووي. قلتلها امشي يا لبوه حسابي معاكيمكمل. دخلت صباعي في طيز مريم وفضلت ادخل واطلع لحد ما سمعته بتتنهد وبتقلي دخله طيزي بتكلني قمت وجهت راس زبي علي فتحه طيزها وزقيت براحه شويهشويه اول ما دخل الرأس قالت ااااااااااه اااااااااااااه طيزي اتفشخت ثبت دقيقتين وروحت زاقق زبي كله مرا واحده في طيزه لقيتها صوت جامد اااااااااااااه وشهقتوعيطت ثبت لدقيقه قلتلها ارخي عضلات طيزك ومش هيوجعك لقته بتقولي نكني اتحركت براحه شويه واهاته مهيجاني اوووي اووووي. فضلت أسرع وانا قربت اجيبوهي صوته مهيجني اوووي قلتلها اجبهم فين ي لبوه قلتلي هاتهم في بقي روحت منزله علي ركبتها ومسكت شعرها وحطيت زبي في بقها وبثها كان ناعم من عسل اختهوانا بزقه تدخله في ظرها لحد شرقت رحت حاطط زبي لاخره في بقها ومليت بقها بلبني فتحت بقها وبعضيت شفتها وتفيت اربع تفات في بقها وهي بلعتهم وسبتهامرميه علي الأرض وروحت اغسل نفسي.

سكس محارم مع زوج اختي و اقوى ليالي السكس

في امتع و اقوى ليالي السكس الساخنة جدا كنت مستمتعة مع سكس محارم جد ساخن مع زوج اختي و انا ايضا متزوجة و من المفارقة ان زوجي هو ابن عم زوج اختي و نسكن في بيت واحد رفقة بقية العائلة و ليلتها جاءت اول فرصة بيننا منذ حوالي خمسة سنوات و هي المدة التي مرت منذ زواجي . و كنت اعرف ابن عم زوجي و كنا نعيش قصة حب لكن القدر اراد لي ان اكون مع ابن عمه و هكذا تزوجته و لكن لم اصدق ان حبيبي سيخطب اختي و ربما حتى يقدر على زيارة بيتنا او ربما انه كان يريد ان يشم فيها رائحتي و مرة اخرى اجتمعت مع اختي في بيت واحد و كان زوجها هو حبيبي السابق و هي لا تدري . و مرت خمسة سنوات و نحن في البيت و لم نكن نتخاطب سوى بلغة العيون و الاشارات و لكن في ذلك اليوم كان والد زوجي اي حماي مريض و خرج الجميع لزيارته في المستشفى و بقيت لوحدي في البيت و حتى اختي ذهبت مع زوجها و لكن بعد حوالي ساعة عاد زوج اختي و فاجاني حين دخل علي و انا وحيدة و هو غير مصدق اننا لوحدنا و طلبني في غرفة النوم كي ينيكني و نمارس سكس محارم رغم اني لم اكن موافقة على طلبه
ثم التحق بي في الغرفة و هو يحاول اقناعي اننا نحب بعض ثم اخبرني انه يريد مني نيكة واحدة ثم عاهدني الا يطلبني مرة اخرى لانه كما قال يحلم بي منذ ان عرفني و هو يتعذب حين يعلم ان زوجي الذي هو ابن عمه معي في الفراش و حتي حين يجامع اختي فهو يتخيل نفسه انه معي . و حاولت ثنيه لكني رايت اصرار كبير منه على سكس محارم و خفت منه لاني فكرت لو منعته فهو قد يفضحنا و تعاهدنا ان نمارس الجنس مرة واحدة و بعد ذلك لن نعود للامر بعدها و ما كدت اكمل حديثي حتى رايته يحمل بين يديه زبه و كان منتصب جدا و كبير و احمر و رحت ارضع له و امص بقوة و العب بزبه و كان زبه كبير مثل زب زوجي ايضا و منتصب بقوة . و حين كنت ارضع زبه كان هو يرتعد و قلبه ينبض بقوة من شدة الشهوة و هو يخلع عني ستياني و انا كنت خائفة لو يدخل احدهم علينا الى البيت لانهم كلهم تقريبا يملكون المفاتيح ثم بدا يمص صدري و يقضم الحلمة بقوة و يرضع بشدة و شهوة في سكس محارم جد ساخن و انا ذبت معه و تذكرت ذكريات الحب بيننا التي كانت تتم دون سكس
ثم استلقيت على الفراش و خلعت كيلوتي و اخفيت كسي بغطاء صغير حيث اشترطت عليه ان يركبني و يدخل زبه دون ان ينظر الى كسي و فعلا احترم شرطي و اقترب مني ثم ازاح الغطاء و ادخل زبه فبكل قوة . و كان ينيكني في سكس محارم جد ساخن و هو يلهث كالكلب من شدة الشهوة القوية التي كان عليها و اللذة التي احس بها زبه حين كان في كسي و تركته يرضع صدري و يمص و هو يهز طيزه و يضخ 

نيك منازل عربي

 زبه بكل قوة في كسي الساخن بينما انا كنت انظر اليه و اشعر ببعض التانيب في الضمير لانني اخون زوجي و امارس معه سكس محارم و لو علم زوجي لربما قتله و قتلني . ثم وضعت يدي على طيزيه و انا افرك له طيزه و اريد منه ان يفرغ منيه و يريحني من هذا العذاب الذي انا فيه لكنه صار يضخ بسرعة وقوة و وجدت نفسي هائجة جدا معه و اشعر باللذة و كل جسمي يرتعش باحساس لم اشعر به من قبل مع زوجي ابدا و كان يخضني بكل قوة و بطنه تخبط مع بطني و زبه يضرب الى الخصيتين بكل قوة . و تحولت في لحظة ما الى مجنونة حيث بدات اقبله و الحس اذنه بكل قوة و يدي تلعب على ظهره و اصبح عذاب الضمير متعة ساخنة جدا
و قبل ان يقذف كان يهمس بعبارات ساخنة جدا اه اه اح اح اخيرا انا انيكك اه اه اح اح اه على الكس الذي حلمت به اه اه اه ساقذف الحليب من زبي في كسككككككككككك و هنا انفجر بقوة و صرخت في وجهه اخرج زبكككككككك . ثم قام بسحب زبه بكل قوة و بدات انظر الى الحليب الذي كان ينثره زبه على بطني و صدري و انا ارتعد بطريقة جد ساخنة في سكس محارم جميل و مفاجئ جدا و فعلا بعد ذلك لم نمارس الجنس ابدا
 

قصص سلسلة امى المحترمة

انا ميدو ٢٧ سنه أعمل بشركة مقاولات أمى عبير ٤٨سنه جسمها عادى خالص زى كتير من امهاتنا ... والدى سعيد ٥٠ سنه موظف عايشين بأحدى قرى محافظة الغربية امى علاقتى بيها جريئة جدا .
الفصل الأول
(الصدفة كانت فى شهر رمضان )
انا عمرى ما تخيلت ان ده هيحصل خاالص القصة أغلبيتها حقيقة وأحداثها حصلت والسبب انى اكتب هنا انى عاوز افضفض اللي جوايا
المهم
في يوم من أيام شهر رمضان سنه ٢٠١٧
امى كأى واحدة قاعدة في بيتها قاعدة ببنطلون وبيجامة ودة الطبيعى ولما بيكون موجود حد بتلبس السدال او عباية ... وكأى واحدة 

سكس عائلي

برضو بتنضف بيتها عادى انا قاعد ف أوضتى اتفجئنا ان عمى (فاروق أخو ابويا ) بينادى على ابويا ولاقيته بيفتح الباب فجأة انا خرجت من أوضتى لاقيته واقف وعينه مانزلتش عن امى البنطلون حرفيا ماسك عليها ومحدد طيازها بكسها تقريبا ماكنتشى لابسة حاجة تحت البنطلون والبيجامة امى من الكسفة سابت المكنسة وقاعدت مكانها مش عارفة تتحرك وهو فضل واقف مابيتحركش انا خرجت لاقيت كدة قولتلة اتفضل ابويا مش موجود قال خلاص هجيلة ف وقت تانى ومشي
امى فضلت تزعق وازى يدخل كدة من غير ما يخبط بعدها ب ٣ايام كان عندنا عادى وانا داخل الحمام لاقيته جوة وبعد ما خرج من الحمام انا دخلت وبعلق هدومى لاحظت ان أمى نسيت هدومها فى الحمام شيلتهم وحطيتهم ف الغسيل لاقيت علة ايدى أثار لبن أستغربت رجعت للهدوم اللي ف الغسيل لاقيت بنطلون البيجامة جوة كلوت سبعة لونة أسود ومليان لبن سكت واتأكدت ان عمى اللي عمل كدة وبحكم علاقتى بأمر انا قولتها وعرفتها اللي حصل وكان رد فعلها
يتاااابع

متسلسلة (العائلة المتناكة ) قصة سكس حصرية محارم ودياثة


الجزء الاول

مرحبا اسمي عمر من مصر عمري 23سنه ابوي متوفي من 10 سنوات اول شي اعرفكم على بعض ابطال القصة :-

امي حسناء 46 بيضاء طويلة مربربة


اختي 

سكس ورعان لواط

نورة 19 سنه قصيرة

عمي ايمن 50سنه
زوجة عمي باسمة 48 سنه قصيرة سمراء



ابن عمي محمد 20 سنه
صديقي ماجد 23 سنه

نبدي بالقصة انا وامي واختي عايشين في بيت قريب على بيت عمي بحكم انو هو يعتني فينا بعد وفاة ابي منذ وفاته وهو الي داير باله علينا واعتبرة اب لي

طبعا امي ما وافقت ابدي اشتغل الا بعد ما اكمل دراستي بالرغم من االوضاع المادية مو كثير كويسة بالمناسبة انا ادرس كلية تجارة

كانت حياتي عادية جدا وما تخطر على بالي امور الجنس لكن بعد ما كبرت حسيت بشي غريب داخل العائله وهنا اقصد افعال غريبة من ناحية امي مثال ليش عمي يغمز لها
وهي تضحك اذا انا موجود وليش بين فترة وفترة قصيرة نروح لهم وتصر انو ما اروح معها ليش عمي يعطينا فلوس كثير يعني بس حبا فينا
المهم عديت هذي االشياء كلها وما شكيت صارت مناسبة خاصة ببيت عمي ورحنه هناك انا وامي لكن اختي كان عدها مذاكرة فبقت بالبيت في نهاية اليوم قلت ارجع للبيت
كالعاده واترك امي لكن زوجة عمي اصرت انو اقضي الليلة معهم وافقت بعد توسل كبير من زوجة عمي وبحجة انو ابن عمي محمد كان مريض فأبقى معهم
اذا احتاجوا شي جلست وانا ساكت شوي وعمي تكلم مع زوجته
عمي :- باسمة اليوم نسيتي الحفلة ولا اية الموضوع
باسمة :- ال ما ناسية شوي ونتجهز انا وحسناء لا تستعجل
انا افكر :- حفلة اية ؟؟ الحفلة انتهت والناس راحوا يقصد اية عمي بالحفلة ؟
عمي :- عمر عمر وين سرحت
انا:- لا معاكم
بعدها بنص ساعه تقريبا دخلت باسمة وجهزت مائدة عليها الخمرة واالشياء الثانية طبعا مش جديده على عمي الن الكل يعرف انه يسكر
عمي :- لسة ما غيرتي يابت
باسمة :- متستعجلش على رزقك يا راجل
عمي :- تمام ونادي على حسناء ما شبعت منها اليوم
ينادي على امي ؟؟ واية قصدة ما شبعت منها

بعدها بدقائق قليلة تفاجأت وصدمت اول صدمة ليا دخلت باسمة ومعها امي وانا واقف متعجب من لبسهم لبس شراميط حرفيا طبعا باسمة متعودة تلبس لعمي دائما

لكن امي لية تلبس لبس زي دا فستان اسود قصير مع فتحة كبيرة في الصدر يبين نص صدرها مع طيز مدور وشعر مخصل ومرفوع اية دا
باسمه :- فية اية يا عمر مالك اول مرة تشوف امك كدا هههههه
امي :- لمي نفسك يابت
عمي :- ههههههه اية يا عمر مالك متفاجأ
انا :- لا مش موضوع مفجأة لكن تعرفني يا عمي ما بشرب خمرة ( حاولت ما ابين الي براسي)
عمي :- اكيد يابني اعرفك واعرف امك كمان ( مع ضحكه وغمزة )
انا :-هو محمد(ابن عمي) ما يجي يسهر معنا
باسمة :- ال اعطينا مسكنات ونايم بغرفته ما راح يصحى للبكرا للصبح خلية يرتاح

اثناء حديثنا باسمة شغلت اغنية مهرجانات شعبية وبدت تتقرب من امي وتهز وامي تزرقني بنظرة خجل وبدت تهز وسطها بكل مياعة
بعد شوي زادت وتيرة الرقص وبدة الهز المصري على اصولة قام عمي وبدا يشاركهم الحفلة وشوي وشوي يتقرب ويلمس ويحسس على باسمة

بعد ساعه تقريبا وانا ساكت ولا كلمة خااالص بدت الخمرة تاخذ مفعولها وبدا عمي يسكر بعدها طفوا الاغاني لان عمي سكران ودايخ مو فاهم
ان زوجته تريد تقنعني انو اروح عشان يكملوا براحتهم
عمي :- يابت لية كدا الحفلة لسه بأولها
باسمة :- لا خلص انت سكران ونحن تعبنا وغمزت لامي
امي :- ايوة يا ايمن وكمان عمر تعبان صحيح يا عمر؟
انا :- ايوة (بكل غضب)
امي :- تمام يا حبيبي اصعد للغرفة فوق نام وانا و باسمة ننظف وبعدها اجي لعندك انام لان الصراحة هلكانه اوي عمي بقى يهذي وحدوا وباسمة اخذتوا لغرفتهم وانا فعلا
صعدت فوق تمددت على السرير وانا افكر بالحصل قبل شوي بعد تقريبا نص ساعة دخلت امي لعندي وتمددت جنبي
امي :- ها يا حبيبي لية لسة مو نايم انا :- وانت يهمك ؟( بلهجة غضب )
امي :- لية يا روح امك تتكلم كدا ..صاير شي
انا :- كل هذا وما صاير شي ؟؟ من متى تلبسي كدا وعمي يشوفك بالمنظر دا
امي :- هههههه معصب على هذا الموضوع ياعمري فديت اليغار على امة حبيبي اسمعني هو عمك بمقام ابوك ومتزوج و زوجتة معنا واللبس عادي ما راح ينظر لي
بغير نظرة خليك مطمن
انا :- والرقص والحركات بينك وبينو
امي :- اووووو ياواد انت تحاسبني كبرت االطفال وصارت تحاسب الكبار
انا :- ايوة بحاسبك انت امي وبخاف عليكي امي وهي تتكلم نامت على صدري وصدرها شبة العاري قدام وجهي
امي :- لا تخاف يا عمري احنة عائلة وحدا ماشي يا ماما بروح عند باسمة تركتها وحدها حتى اطمن عليك انت نام وارتاح لان تعبت اليوم فعلا
لفيت للناحية الثانية وحاولت انام ما اجاني نوم والصراحة انتظرت امي لين تجي عندي لكن تأخرت فقلت انزل اشوفها فعال نزلت للصالة لكن لقيتها فاضية رحت المطبخ وللحمام
وكمان مافي احد قربت من غرفة عمي و زوجته سمعت ضحك باسمة مالي العمارة قلت اروح احسن رجعت خطوة للورا لكن سمعت شي سمعت صوت امي تقول احبك ايمن واهات
تطلع تجرأت ودقيت الباب
انا :- باسمة امي جوا
باسمة :- ايوة يحبيبي حسناء جنبي
انا :- لية الباب مقفول
باسمة :- لحظه
بعد لحظات طلعت باسمة وانصدمت لانها لابسة سيت نوم مفتوح من كل جانب شبة عاري
باسمة :- تعال يا حبيبي نتكلم بالصالة
انا :- وامي وينها
باسمة :- شوي وتلحقنا لا تشغل بالك
رحنا جلسنا بالصالة وهي بدت تتكلم
باسمة :- حبيبي ياعمورة انت صرت ولد كبير وتفهم لية اشوفك معصب من هذي الامور الرجال يسوونها وانت صرت راجل
انا :- كيف يعني مافهمت
باسمة :- شوف كل النساء عندهم رغبات حتى امك وامك صار لها عشر سنوات محرومة و زواج ما تقدر تتزوج لان فاتها القطار يعني حس فيها شوي
(تقول كدا وهي تحط اصبعها بفمها وتمص فيه) انا ذايب بكلامها وحركاتها وجسمها الميلف النار انتصب زبي لا اراديا
انا :- ايوه لكن امي مش كدا امي تتحمل وتظل محافظة على شرفها
باسمة :- ايوة امك شريفة اوي ههههههههه
انا :- لية الضحك فعلا شريفة
باسمة :- وانا قلت غير كدا لكن عموري الصغير لية قام معقول بسببي هههههه
انا :- اسف لا اراديا وحاولت اداري زبي
باسمة :- عادي يا حبيب باسمة وهي تقرب عليا وتحط شفتها على شفتي امووووووووح انا هنا مصدوووم فحاولت ابعدها قالت طيب حياتي على راحتك بروح ارجع للغرفة
عند عمك امك قالتلي شوية وبرجع لكن ما اجت اكيد عمك العرص ما تركها اثناء حديثنا
سمعنا صوت صراخ امي ااااه اااااه ايمن
انا:- اية هذي االصوات ولية عمي بيعمل اية معها
باسمة :- تحب تشوف؟
انا:- اه طبعا
باسمة :- تعال معي
اخذتني من ايدي وفعال رحنه فتحت الباب شوي وقالت شوف انا هنا انصعقت صعقه عمري شفت امي عارية بجسمها المليان المربرب االبيض نايم ع السرير على
بطنها وعمي فوقها يهز فيها ويدخل زبة في عمق كسها وهي تصرخ باسمة خلت يدها على فمي عشان ما اطلع اي صوت زبي قام لا ارادي من شفت المنظر امي الشريفة العفيفة نايمة وعمي فوقها
امي :- اه اه اه ايمن ايمن نيكني


عمي :- خدي يا شرموطة
امي :- اااااااااااااااه ايمن بكفي عمر برا
عمي:- اسكتي ياقحبة هذا العرص باسمة تتكفل فية تعرفي انو راح اعمل منو ديوث وابو قرون هههه
امي :- اه اه اه اييي تقدر يا فحلي
باسمة هنا طلعت زبي وبدت تفرك فية ونحن نشاهد سوا منظر امي اللبوه تتناك
عمي :- قومي يا قحبة اركبي زبي
امي :- ااااه تمام هههه شوف زبك كيف واقف نااار ولا كأنك في اخر عمرك
عمي:- ما اموت الا اشبعك نيك و حتى لو متت راح تلقين واحد ثاني ينيكك يا شرموطة
امي :- ههههه واحد مثل ماجد ههههه


عمي :- ههههه ايي يا قحبة
مين ماجد دا ؟؟ معقول يكون صديقي ؟ وكمان ينيك امي ولا اية موضوعة
باسمة:- اشششش لاتفضح حالك خليني افرك لك وانت ساكت
انا :- ااه قربت اجيب لبني
باسمة:- تأخر شوي شوف منظر امك اشبع منه هههه الشريفة
امي :- ايمن اااااه اااه
عمي :- اجيب بر ولا تريدي لعمر اخ ثاني هههههه
امي :- اااه كبرت ع الحمل اااااه في كسي في كسي كل لبنك اريدة في كسي
عمي:- ااااااه
اول مرة اشوف كمية اللبن دي قام وعمي وطلع زبة وكس امي يتقطر قطرة ورا قطرة من لبن عمي
عمي:- قومي يا قحبة ونادي على باسمة لية تأخرت
انا :- اااااااااه مش قادر اااه
باسمة :- ههههه احب ازباب الشباب دائما عندهم سرعه قذف راح تتعود ع التأخير يا عمورة
انا :- اوووووووووف
غرقت ايدين باسمة باللبن
مسحت لبني بملابسي وقالت لي
باسمة :- روح لغرفتك واياك تفتح الموضوع او تعمل شي ترا مثل ما لقيناك بالشارع نرجعك للشارع فهمت رجعت للغرفة الفوق والدمعة في عيني ومصدوم من الي شفته

يا ترى اية راح يصير مستقبالا .....

مصري جوز اختى وعمايله


انا اسمى حسناء فى العشرينات من عمرى اترددت كتير قبل مكتب حكايتى دى هنا فى الموقع بس بسبب المتعةاللى حسيت بيها من اللى بيحصلى لما بشوف القصص هنا واللى السبب انى اعرف الموقع ده وقصص المحارم كان جوز اختى حمادة اللى محور القصة بينى وببنه وشقاوته معايا هى اللى وصلتنى انى اكتب حكايتى هنا عشان تتمتع بيها كل بنت لسه متجوزتش مهما كان عمرها انها تمتع نفسها مع الراجل اللى يشوف جمالها ويحس اللى جواها ويشتهيها بكل حاجة فيها ويكون عبد لرغباتها ومجنون بكل حتة من جسمها وده حال حمادة جوز اختى معايا كلكم طبعا مستغربين ازاى جوز اختى معايا كده وازاى حصل كل ده فى البداية انا طولى ظ،ظ¦ظ¥ سنتى ووزنى ظ¥ظ¥ وكيلو جسمى مش مليان بس رسمته حلوة بزازى لونهم اببض اوى وحلماتى وردى بس حجمهم صغير رجلي مرسومة وطيزى بارزة لورا ومرفوعة شوية وشعرى طويل وناعم اوى بدات الحكاية ايام خطوبة اختى لما حمادة كان بيجى عندنا هو دمه خغيف وكريم جدا وشكله امور اوى كنا بنسيبه مع اختى فى الانتريه لوحديهم وكنت بقدملهم الفاكهة او العصير وكل مرة ادخل عليهم احس حمادة واختى متوترين وقلقانين محطتش فى بالى فى مرة دخلت اقدم الشاى طرف عنيا جه على رجلين حمادة لمحت انتفاخ كبير اوى مكان زبه خضنى اوى المنظر وفى نفس الوقت عجبنى حجم زبه اتكسفت اكلم اختى عن اللى شفته وقررت اراقبهم ببص مرة عليهم من فتحة الباب شفته وهو حاضنها وبيبوس فيها وهى فرحانة اوى ولاقيتها حاطة ايديها على زبه من فوق الهدوم هيجنى اوى منظرهم وبقيت بستناهم كل مرة يقعدوا مع بعض وامتع نفسى باللى بشوفه مرت الايام وجه وقت فرش شقة اختى قبل الفرح وكنت انا وهى بنرتب فى حاجات المطبخ وماما كانت بترتب الاوض كان حمادة معانا ولاننا فى ببته كان لابس ترنج ضيق على جسمه وكان مكان زبه مرسوم وباين اوى كان بيساعد اختى معانا وكان بيقرب منها ويقف وراها وانا عاملة نفسى مش اخدة بالى بس وقوف زبه زاد وعمل خيمة كبيرة وكان واضح اوى قصادى اتكسفت وهيجت اوى من منظره وريقى نشف وبدات امص شفايفى وحسيتى بكسى ولع من منظره ومتعة اختى بيه ماما ندهتلى روحتلها الاوضة ورجعت على طول بص واحدة واحدة ببص لاقيت حمادة حاضن اختى من وراها وبيمشى زبه على طيزها وبيبوسها فى رقبتها رجعت لورا وبعدين عملت صوت انى جاية عشان محرجهمش لو دخلت فعلا دخلت لاقيتهم بعدوا عن بعض وماما ندهت على اختى عشان تسالها على حاجة وانا كنت بحط طباق فى رف فوق كنت واقفة على طراطيف صوابعى وكنت لابسة ليجن ابيض وفوقيه بلوزة لغاية الركبة وبحجابى عادى فى طبق كان هيقع يا دوب سانداه قولت لحمادة الحقنى هيقع ولانه اطول منى جه عشان يمسكه جه ورايا وقرب ورفع ايديه بس حسيت بحاجة واقفة ومشدوة دخلت بين فلقتين طيزى من فوق البلوزة والليجن اتوترت لانى عارفة ان ده زبه وبيلعب في جسمى الشهوة مسكتنى ومتكلمتش وهو فضل شوية ورايا ويحركه عليا لغاية مقولتله خلاص الطبق اتعمل مكنتش عايزاه يبعد عنى ولكن خفت لحد يدخل او يشوفنى بصورة تانية وكمان ممكن يكون غصب عنه لفيت بعد مخلصت لاقيت زبه مشدود على الاخر معرفش طلعت من لسانى ازاى وقلتله عيب كده يا حمادة لاقيته بيبتسم ويقولى معلش بقا عريس ومش قادر استنا بضحك وقالى عقبالك يا قمر قلتله لا مش عايزة وضحكنا سوا وعدا اليوم ده لما روحت دخلت اخد شاور بعد التعب ده وانا تحت الدش افتكرت احساسى وزب حمادة بين فلقتينى وقد ايه كان ناشف وكبير وولعلى فى طيزى وجسمى كله وبدات احط ايديا مكان زبه واضغط وبدا كسى ينزل عسله فضلت ادعك فيه لغاية مجيبت شهوتى وكملت شاور وانا مستغربة من اللى عملته وازاى افكر فى جوز اختى كده بس المتعة غلبتنى جه يوم الفرح وهحكيلكم على اللى حصل فيه الحلقة الجاية ردودكم وتشجيعكم هيخلونى اكمل حكايتى اللى مستمرة لغاية دلوقتى من سنتين فاتوا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ

الحلقة الثانية

وقفت الحلقة اللى فاتت على يوم الفرح وكانت بدايته ان ماما قالتلى جهزى الحلاوة عشان نجهز اختك لعريسها وفعلا بدانا وكانت ماما بتعلم اختى تعمل ايه وانا اسمع كلامها واهيج عليه ومكنش على بعضى وعملت انا كمان معاها وعدى الموقف بس انا هيجانة طول اليوم وكسى مجننى ومبلول اوى واحتكاكه بالبانتى بيولع فيه وروحنا الكوافير وبعدها الفرح ورقصنا وحمادة رقص مع العروسة وبعدها رقص معايا حسيت عنيه بتاكل كل حتة فى جسمى من نظراته حسيت انى عريانة قصاده وبدات اتدلع فى رقصتى وهو عنيه بتاكل جسمى لان الفستان كان لازق على جسمى ده كله كان كفيل انه يجننى مع بداية اليوم بالحلاوة وكلام السكس ونظرات حمادة وقبلها تحرشه بيا فى المطيخ كل ده خلانى هيجانة اوى كانت اختى بترقص وسط صحابتنا وعاملين دايرة وحمادة بيرقص مع صحابه وقفت وراه وهو بيرقص لف وشافنى مسكت ايده عشان ادخله للعروسة من وسطنا جه ورايا عشان اعديه وقفت فجاة جسمه خبط فى جسمى من ورا عرف انى متعمدة بشقاوته لانه بعدها حسيت بكف ايده على طيزى وبيحسس عليها بصتله باستغراب وبعدت خفت لحد يشوفنا او تظهر فى الفيديو دخل وسطنا ورقص مع اختى وعيونه عليا وعلى الحتة اللى لمسها من طيزى وبيغمزلى كب معينه تيجى فى عينه حركااته جننتنى وخلص الفرح وطلعت اختى مع حمادة وانا رجعت مع ماما وبابا دخلت اوضتى افكر فى كلام ماما لاختى واتخيل حمادة وهو معاها واللى عمله فيا بيدخل عليها دلوقتى ومهيجنى بعمايله ومولع نارى قلت اخد شاور ابرد نارى عديت جنب اوضة بابا وماما وسمعت اهات ماما وبابا بينكها حالة الهياج اللى كنت وصلتلها لغت تفكيرى وشهوتى اتملكتنى ولاقتنى لاول مرة فى عمرى اكسر حياءى وخجلى واقرب على فتحة مفتاح الباب اللى كانت كبيرة ووراها على طول السرير بتاع بابا وماما واول محطيت عنيا لاقيت ماما فى وضعية السجود وبابا وراها وزبى واقف واول مرة اشوف زبه ووابصله بشهوة كده ومنظر كس ماما من وره ولونه المحمر المنفوخ ولمعانه لاقيت بابا جه وراها ودخله فيها وبدا ينيك فيها وانا ايديا تحت بنطلون البيجاما جوه البانتى بتلعب فى كسى ونفسى سريع اوى وجسمى كله بيرتعش وهيجانة اوى فجاة لاقيت بابا نام على ضهره وماما قعدت على زبه ودخلته فى كسها ووشها ليا النظرات والاهات والشهوة اللى شفتها فى ماما من محنتها وشرمتطها هيجتنى اوى وحسيت بفيضان نازل من كسى غرقلى البانتى وبنطلون البيجامة بعسلى جسمى ساب بعدها واعصابى فكت ومكنتش قادرة اسند نفسى وقفت دقيقة وكملت للحمام واخدت شاور ودخلت نمت مبسوطة اوى وفرحانة بالاحداث اللى حصلتلى من عمايل حمادة والمتعة اللى وصلتلها صحيت من النوم على صوت ماما يلا نروح لاختك الصباحية هقولكم على اللى حصل الحلقة الجاية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ

الحلقة الثالثة

فى الاول اشكركم على تعليقاتكم كلها وكمان رسايلكم الخاصة وقفت الحلقة اللى فاتت على تصحية ماما ليا عشان اروح معاها الصباحية لاختى واباركلها قايمة بالعافية وجسمى كان متكسر لبست وطلعت مع ماما رنت الجرس اتاخرت اختى شوية فى الفتح لاقيت ماما بتضحك وبتقولها معلش يا عروسة قلقناكى امال حمادة فين قالتلنا فى الحمام وطالع لاقيت ماما بتقول لاختى مبروك طمنينى اخدتنا اوضة النوم وكانت الملاية البيضا اللى فرشاها مع ماما امبارح عليها دم مكان محمادة فتح اختى ماما زغرطت واختى ضحكت بكسوف وقامت لامة الملاية ومديهالى وقالتلى حطيها فى الباسكت بتاع الهدوم وكان لازم اعدى على الحمام فى طريقى وسيبت ماما واختى يحطوا الجديدة ولان حمادة كان عريس واحنا جينا وهو دخل الحمام على طول كان ناسى هدومه الداخلية من اللخبطة وانا فى المطبخ لسه طالعة كان حمادة فاتح باب الحمام وبينده على اختى كنت واقفة فى زاوية هو ميشوفنيش فيها بس كنت شايفاه وياريتنى ما شوفته كان زبه واقف على الاخر ومنفوخ وراسه محمرة اوى اول مشوفته حسيت ريقى نشف وضربات قلبى زادت وحسيت ان كسى غرق فى العسل خصوصا انى كنت بفكر فيه امبارح والنهاردة شفته بعنيا واتجننت بجماله ردت اختى عليه وقالتله جاية رجعت على المطبخ وعملت نفسى بنضف الطباق مكان العشا جت اختى ادته الهدوم لبس هدومه وطلع وكان لابس بيجامة مرسومة على جسمه وزبه مرسوم فيها كانى لسه شايفاه وسلم على ماما وباركتله وسلم عليا وقالى عقبالك وقعد جنب اختى وهى لاحظت وقوف زبه وانا وماما كمان لانه كان باين اوى اختى ادته مخدة يحطها ويسند بايده عليها عشان يداريه هو فهم وماما بصت لاختى وضحكت وانا عيونى بتهرب من عنيه مطولناش ولاقيت ماما بتقولى يلا عشان نسيب العرسان براحتهم ونزلت جسمى مولع نار وهيجانة اوى من اللى شفته اختى ولبسها وزب حمادة ده كله دخل جواها وفتحها ومتعها وكانت فرحانة اوى واحنا عندها دخلت اوضتى وبدات افكر فى حمادة وفى زبه اللى جننى لاقيتنى من غير محس قالعة هدومى كلها ولابسة قميص نوم من اللى جيباهم لنفسى وقفلت باب اوضتى وفضلت اتخيل حمادة ومنظره ووقوف زبه وايديا بتدعك فى كسى وميتى مغرقانى اتخيلت نفسى لما شفته وزبه واقف قصادى عينى كنت دخلت عليه وميلت على رجلي ومسكت زب حمادة بايدى واتخيلته فرحان وانا مسكاه ليه وانزل بشفايفى ابوسه واحس بسخونته تخيلاتى دى ولعت فى جسمى اكتر واكتر وكسى بقا ينبض اكتر واكتر واهاتى غلبانى ولسانى بيقول زبك حلو اوى يا حمادة زبك مهيجنى اوى واتخيلت حمادة وقفنى وحضنى جامد وانا فضلت حضناه وحاسه بزبه على كسى وهو بيبوسنى فى شفايفى ورقبتى وايديه بيمشيها على طيزى زى يوم الفرح وجيبت شهوتى وغرقت الملاية بتاعتى ومن كتر السعادة والفرحة والمتعة اللى اتملكت منى نمت من غير م احس بحاجة وصحيت على تخبيط الباب ماما بتقولى يلا عشان تتغدى قمت متلخبطة وفضلت الملم هدومى وخلعت القميص ولبست ليجن وردى وبادى حمالات ابيض وشيلت الملاية وطلعت عشان اتغدى لاقيت تليفونى بيرن وكان رقم اختى العروسة رديت عليها وقالتلى ،،،، هكمل الحلقة الجاية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ

الحلقة الرابعة


وقفت الحلقة اللى فاتت على مكالمة اختى ليا استغربت لاقيتها بتسلم وبتقولى ماما فين بتصل موبايلها مقفول قلتلها عايزة ايه اعملهولك قالتلى انا عايزة ماما اديها الموبيل قلتلها حاضر الفضول غلبنى ولاقتنى بدوس على الريكورد فى موبايلى واديت ماما الموبيل ورجعت اوضتى عشان تاخد راحتها فى الكلام مع اختى وفضلت مستنية على نار التسجيل بعد ربع ساعة لاقيت ماما بتقولى خدى موبايلك قلتلها فى حاجة قالتلى لا دى بتسألنى عن حاجات تعملها قلتلها تمام واخدت الموبيل وجريت على اوضتى ركبت الهاند فرى وقفلت الاوضة عليا وبدات اسمع المكالمة اللى ودتنى دنيا تانية وولعت فى كل حتة فى جسمى من اللى سمعته فيها وكان نص المكالمة زى محكيلكم الو ايوا يا ماما قففة موبايلك ليه قالتلها فصل شحن ونسيت اشحنه قالتلها حسناء او بابا جنبك قالتلها لا لوحدى خير فى ايه يا عروسة قالتلها كسى تاعبنى اوى يا ماما ردت ماما وقالتلها عادى مكان الفتح وممكن التهابات قالتلها ده حمادة مدخلش الا راسه وحتة صغيرة بالعافية والدم نزل وسابنى امبارح والنهاردة كل ميجى يدخله يوجعنى اوى واقوله لا وحساه بيزعل اعمل ايه ماما قالتلها خليه يدلعك عشان كسك يتبل بعسلك وهو يدخله واحدة واحدة عشان متتعوريش لاقيت اختى بتضحك وبتقولها ده كبير اوى يا ماما هيدخل كله ازاى سمعت ضحكة ممحونة من ماما وبتقولها هو فعلا كبير اخدت بالى لما جيتلك اول مشفته قلت يا بختك يا بنتى بيه هيمتعك ده وضحكوا الاتنين وقالتلها عشان كده تديته المخدة عشان الفضايح خصوصا ان حسناء كانت قاعدة قالتلها الدنيا كلها شافته ههههههه قالتلها بطلى حسد يا ماما اسيبك بقا عشان اشوف هعمل ايه باى مع السلامة بعد المكالمة وكلام ماما مع اختى وكلامهم عن زب حمادة وحجمه ولع فى جسمى واعجاب ماما كمان بيه لانها خبرة ومتجوزة وبابا حجم زبه اصغر من زب حمادة ارفع منه منا شفت الاتنين وبدات اسرح فى زب حمادة ووقوفه وكلام امى واختى عنه وبدات العب فى كسى وادعك فيه وامسك بزازى واعصرهم لغاية مجيبت شهوتى وغرقت البانتى ونمت كالعادة بعد مجسمى ساب وكسى ارتاح من هيجانه وعدت الايام ورحنا نزور اختى تانى كنت متشوقة اوى للزيارة دى ومشتاقة اشوف حمادة واشوف زبه واشوفه هيعمل معايا ايه اللى مجننى بعمايله ده هحكيلكم اللى حصل الحلقة الجاية .....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ

الحلقة الخامسة


جه اليوم اللى هنزور فيه اختى وكنت انا وماما وخلاتى الاتنين وبناتهم وخوالى وولادهم عشان نبارك لاختى وطلعنا وكان حمادة واختى مستنينا حمادة كان لابس بنطلون واسع شوية وعليه تيشرت جويل مغطى منطقة زبه اضايقت لانى عيونى اتحرمت من متعة اتى اشوفه واحضنه عشان اتخيله معايا دخلت وكان لازم اساعد ماما واختى فى تقديم الحاجة الساقعة والحلويات والفاكهة وحمادة فضل يتكلم مع خوالى وبدات خالاتى وولادهم يتفؤجوا على الشقة ماما واختى راحوا معاهم وانا فى المطبخ كنت بعمل شاى لخوالى ندهت هشان حد يجيلى لاقيت حمادة جاى وهو داخل كانت العيلة كلها دخلت وراه تتفرج على المطبخ بتاع اختى اتزحم المطبخ وكان حمادة قريب منى معرفش ايه اللى حصلى او عملت كده ازاى فجاة لاقيت شهوتى مسكتنى وعقلى قالى متحاوليه تلمسي زب حمادة وسط الزحمة كانها عفوية ومحدش هيشك او ياخد باله وفعلا وقفت جنب حمادة وعملتى نفسى بعديه عشان اجيب حاجة من وراه وانا معدية حركت كف ايديا على مكان زبه حسيت برعشة هزت جسمى اول م ايدى لمسته وااقيت رد فعله عادى قلت كويس مخدش فى باله طلع من المطبخ باعجوبة وهو طالع ماما رجعت فجاة لورا كان زب حمادة داخل بين فلقتين طيزها ولاقيت حمادة بيضغط لقدام بزبه على طيزها راحت طالعة لقدام ومتكلمتش عشان خواتها مياخدوش بالهم او لانها هى اللى رجعت وحمادة مخدش باله طلعت وقدمت الشاى ونزلوا خواله وخالاتى وماما نزلت معاهم وقالتلى ساعدى اختك فى تنضيف المطبخ وابقى تعالى بس متتاخريش وفعلا نزلم ولاقيت اختى جاية تساعدنى فى المطبخ قلعت العباية السمرة اللى كنت لابساها عشان متتبهدلش وكنت لابسة بيجامة صيفى بنطلونها خفيف ومبين بياض رجليا مع الاضاءة والبانتى كان لونه بينك وباين اوى تحتها انا كنت متعمدة عشان اخطف نظرات حمادة لجسمى واقوله انا قصادك اهو وبيبينلك امكانياتى كنت فرحانة اوى وانا حاسة انه معجب بيا انى شفت زبه وكمان لمسته وحسيته على طيزى سمعت كلام اختى عنه لماما واعجاب ماما كمان بيه منظره وهو حاطه على طيز ماما وازاى لما طلعت قدام كانت جلابيتها البيتى محشورة بين فلقتين طيزها وهى فكتهم بايديها ازاى كانت متوترة وهيجانة هي كمان زى وعرفت انها قالتلى استنى ساعدى اختك عشان تستفرد هى وبابا فى البيت وينيكها خصوصا ان حمادة هيجها اوى كل ده فى دماغى ومولعلى كسى ومخلينى حيحانة اوى واختى تقولى مالك اقولها مفيش مرهقة شوية قطع كلامنا دخول حمادة اول ما شافنى حسيت عنيه بتاكل كل حتة فى جسمى من بداية شعرى اللى كان ظاهر من الطرحة وكتافى وبياضهم وبزازى والسنتيانة البينك اللى ظاهرة وبطنى وجنابى وعيونه على البانتى ولمحته بيمص شفايفه وعيونه جت على رجلى كان فى الوقت ده وقوف زبه واضح اوى وعامل خيمة قصاده وكانت اختى بتجيب حاجات الزيارة وبترصها فى المطبخ مكنتش مركزة معانا وحمادة عيونه بتاكلنى ونظراته بتجننى لاقيت اختى بتقوله تعالى شيل كرتونة المكرونة دى حطها فوق شالها ولاقيته بيقولى انتى اطول من اختك افتحيلى ضرفة المطبخ اللى فوق وفعلا جيت قدامه وضهر اختى لينا مركزة فى ترتيب الحاجات وقفت قدامه حسيته بيقربلى من وراه لاقيته واقف ورايا وفجاة حسيت بحاجة ناشفة اوى بتغرز بين فلقتين طيزى انا عارفة الاحساس ده انا مستنيهوانا جاية مخصوص عشان احس بيه وكمان لما عملها مع ماما هيجنى اكتر متحركتش وعملت نفسى عادى لاقيته بيضغطه اكتر معرفش ازاى ممسكتش نفسى طلعت منى اهة مكتومة حسيت اختى سمعتها بس كان حمادة بس اللى سمعها ولاقيته بيحرك جسمه عليا وزبه بيلعب بين فلقتينى خفت من اختى تلف تشوفنا بعدت عنه وببصله لاقيت زبه واقف على الاخر وبيحركه جوه البنطلون من غير ميمسكه بايده وبيبص على طيزى اتكسفت ولفيت وشى ورحت ارتب مع اختى فى الرف اللى تحت وهو كان بيناولنا الحاجات من بره كان كل ميناول اختى حاجة وانا جنبها كنت بحس بكوعه بيتحرش ببزازى كنت مستمتعة اوى بدعكه ليا وكانت شهوتى غلبتنى ببص ناحية البانتى لاقيت بللى واضح عليه والامر انه بل البنطلون يعنى حمادة ولا اختى بصوا هيشوفونى سيبتهم ودخلت الحمام وبصيت لنفسى لاقيتنى تايهة وعيونى بتلمع وسرحانة وكسى هيجان وجسمى كله فى رعشة وكهربة خفيفة متعة مجتاحانى عيونى جت على الشماعة شفت قميص نوم بتاع اختى انا شارياه معاها وكان عاجبنى اوى لدرجة انى اشتريت واحد زيه عشان ليلة دخلتى كله شفاف ومبين كل كنوز جسمى ولاقيت البانتى بتاعها وعليه لونه اصفر وريحة نفافذة وغرقان بيها لاقيت فضولى ماسكنى امسكه وفعلا مسطته وبدات اشمه كانت البقعة على البانتى من الجنب فعرفت انه مش عصل اختى ده اللبن بتاع حمادة وهى مسحته بالبانتى بتاعها هيجت اكتر واكتر ولاقيتنى ببوس فيه وبدوقه بطرف لسانى ومتمتعة اوى بيه لدرجة لاقيت نفسى منزلة بنطلون البيجامة والبانتى بتوعى وبحط اثر لبنه على كسى وبدعكه جامد اوى بليت بانتى اختى اكتر بشهوتى وحطيته مكانه ونشفت نفسى وانا طالعة من الحمام عندها سمعت اختى بتقوله حسناء فى الحمام اصبر هتفضحنا استنا لما تنزل سمعته بيقولها انا هيجان اوى وعايز انيكك يا لبوتى سمعت الكلمة هيجت اكنر وقولت هطلع البس العباية واروح واختى تكمل ترتيب وتنضيف مع انى عارفة هطلع من هنا حمادة هينيكها من هنا وفعلا فتحت الباب وطالعة شفت ،،،،،،،

الى اللقاء في الحلقة السادسة....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ

الحلقة السادسة....

فى الاول احب اشكر كل متابعين قصتى واشكركم على تعليقاتكم وكمان الصور اللى بتجيلى على الخاص هيجتنى كتير وحاسة بمتعة كبيرة اوى بسببها فتحت باب الحمام وانا رجلى مش شايلانى وكانت عبايتى فى الصالة واختى كانت لسه فى المطبخ وانا طالعة عديت على اوضة نومها وكان بابها موارب ببص بطرف عينى لاقيت حمادة خالع هدومه كلها وواقف قصاد المراية وكان زبه واضح اوى مكملتش ثوانى شفته وجريت على الصالة لبست عبايتى ومشيت حتى من غير مسلم عليهم عشان ميبنش هيجانى ومحنتى قصاد اختى وحمادة ونزلت روحت بعدها بساعتين لاقيت اختى بتكلمنى اكيد بعد مخلصت مع حمادة وناكها وفضيتلى وبتقولى ايه يا بنتى مشيتى على طول ليه حصل حاجة قلتلها لا بس عندى شوية حاجات اعملها قالتلى اوك ادينى ماما وفى لحظتها شغلت الريكورد وروحت لماما اديها موبايلى ورجعت اوضتى وقلبى بيدق بسرعة وهيجانى غلبنى ومستنية على نار مكالمتهم وفعلا بعد عشر دقايق لاقيت ماما بتقولى خدى موبايلك طبعا كالعادة اخدته وقفلت باب اوضتى عليا وركبت سماعاتى وبدات اسمع المكالمة وكانت بدايتها ازيك يا عروسة ايه الاخبار يا قمر تمام يا ماما انا كويسة اوى والالتهابات خفت وكمان حمادة مبسوط منى واخيرا دخله كله بس حاسة ان رجلى مفشوخة وحسيته هيقسمنى نصين ضحكت ماما بلبونة ربنا يكون فى عونك ده عادى خصوصا ان جوزك بتاعه كبير وناشف لاقيت اختى بتضحك وبتقولها كبير اوى ردت ماما بكلمة كانت سبب انها تولع فيا وتجننى وتورينى صورة لماما مكنتش شايفاها انها زيها زي وان زب حمادة مجننها هى كمان مع انها بتتناك من بابا فما بالكم بيا اللى مفيش غير كف ايديا والمخدة اللى بيريحولى كسى ويطفوا نارى ردت ماما وقالتلها من حسيت بيه ردت اختة باستغراب وبتقولها ازاى يا ماما قالتلها هو على طول بتاعه واقف كده ضحكت اختى وقالتلها مبينامش هههههه لاقيت صوت ماما اتحشرج وبتقولها على كده بينام معاكى كام مرة قالتلها بعد ما حسناء نزلت جابهم مرتين ودخل نام وشوية هيصحا ونكمل ممكن اربع خمس مرات لاقيت تنهيدة طالعة من ماما وبتقولها يا بختك اتمتعى دول يومينك انا ابوكى يوم فرحك ومن بعدها عطل هههههه وضحكوا الاتنين وانا مستغربة اللى بسمعه من ماما واختى اول مرة اشوف الجانب الجنسى ده من حياتهم لاقيت اختى بتعيد الكلام على ماما وبتسالها عرفت منين انه دايما واقف صحيح انا خليته يلبس بنطلون واسع عشان كده فضيحة لحد من خالاتوا ولا خواالى شافوه قالتلها لا متقلقيش يا بت اومال عرفتى ازاى يا ماما قالتلها مفيش وانا عارفة ماما عرفت ازاى مهو حمادة ترسوا بين فلقتين طيزها بس هى مكسوفة تقول لاختى على اللى حصل فضلت اختى الفضول ماسكها وتقولها متقولى يا ولية عرفتى منين لاقيت ماما بتاخد نفسها وصوتها بقا ممحون وبتقول لاختى ولا حاجة مفيش كان معدى من ورايا فى المطبخ وانا رجعت لورا من غير ماخد بالى كان بتاعه دخل فيا لاقيت اختى بتقول يالهوى وبعدين طلعت قدام وهو عدا مخدش باله من حاجة لاقيت اختى بتقولها خدى بالك بعد كده ردت ماما بشرمطة اشبعى بيه يا قمر بس بجد يا بختك بيه يا بنتى قالتلها بطلى حسد وضحكوا الاتنين بعدها لاقيت اختى بتقولها عشان كده حمادة كان بيقولى ان جسمك حلو ونفسه انه يكون جسمى زى جسمك وخصوصا انه احلى من جسم خواتك وانك حلوة وقع الكلام على ماما كان باين من ردها قالتلها ربنا يخليه ليكى هو زوق اوى يعنى قالك انى حلوة ضحكت اختى وقالتلها اتتى قمر يا ماما عايزة حاجة شكرا يا ماما باى باى خلصت المكالمة وانا خلصت معاها من محنتى وشهوتى وبدات افكر فى حمادة وتحرشه بيا ولمستى لزبه واحساسى بزبى على طيزى وكمان وهو بيضغطه فى طيز ماما مشاعر كتير جننتنى طلعت بعد مخلصت لاقيت ماما لابسة بيجامة بيتى ملبستهاش من فترة كانت مجسمة طيزها وماما جسمها مليان وطيزها كبيرة اوى وبارزة لورا وده اللى هيج حمادة عليها وكانت وبزازها كبار وطراى اوى قد بزازى تلت مرات كده وكانوا بيلعبوا فى البلوزة بتاعت البيجامة ومكانتش لابسة برا قلتلها ايه الحلاوة دى قالتلى ايه يا بت فى ايه قلتلها ولا حاجة بس انتى محلوة يا ماما ضحكت وقالتلى جهزى الغدا عملت الغدا بابا جه اكلنا ومعقبش على لبس ماما وانا كنت حاسة ب ماما وعارفة انها عايزة تتناك خصوصا كلامها مع اختى هيجها اكتر قلتلهم هدخل انام عشان افضيلهم الجو ودخلت اوضتى وبعد ساعة مسمعتش صوتهم فى الصالة عرفت انهم دخلوا اوضتهم اتسحبت براحة وبقت دى هوايتى وحطيت عيونى على فتحة الباب شفت ماما قاعدة على طرف السرير وبابا واقف قدامها وزبه كان بين ايديها ولاقيتها ميلت وفضلت تلحسه بلسانها وبعدين حطت راسه جوا بقها وفضلت تنص فيه وبابا بيلعبلها فى بزازها واهاته طالعة فجاة ماما وقفت ولفت وميلت بجسمها على السرير وطيزها لبابا انفاسى بتزيد وكسى بلله مغرقنى وهيجانى فى اقصى حدوده وعيونى مركزة عليهم اوى لاقيت ماما ماسكة زب بابا وحطاه بين فلقتين طيزها وزى متكون قالتله حركه بين فلقتين طيزى وفعلا بابا كان بيلاعبه على طيزها جه فى دماغى على طول زب حمادة لما كان بيلعب فيا والمتعة اللى كنت فيها وكمان ماما طلبت ده عشان تعيش نفس الاحساس بس زب حمادة قد بابا مرتين وبعدها بابا رجع لورا وبدا يظبط جسمه وراح مرة واحدة مدخله فى كس ماما من وراها وبدا يرزع فيها وهى تصوت واهاتها ملت الاوضة مهى مطمنة انى نايمة واخدة راحتها مكملوش دقيقتين لاقيت بابا نام عليها وجسمه بيتشد وراح مطلع زبه كان عليه اثار لبن وعسل من كس ماما وكان خلص وقام ونام على السرير وزبه نام قبله جريت على اوضتى خفت لماما تطلع استنيت ربع ساعة مطلعتش الفضول غلبنى والشهوة حركتنى اروح ابص عليهم يمكن يكونوا بيكملوا وفعلا قربت وحطيت عيونى على فتحة الباب لاقيت بابا راح فى النوم ونايم على بطنه وماما منظرها جننى دى بتعمل زي نايمة على ضهرها وفاتحة رجليها وصوابعها جوه كسها وبتدعك فيه فكرتنى بنفسى بس انا مبدخلش صوابعى وبتدعك فى بزازها وكل شوية تبص على بابا ليصحا ويشوفها وفجأة حركة ايديها زادت قلت ارخم عليها او كنت عايزاها تقعد معايا وهى هيجانة كده واكلمها واشوف هتتكلم معايا ازاى وهى كده ممكن تكلمنى زى مبتكلم اختى وفعلا رحت ندهت عليها وعيونى على فتحة الباب لاقيتها اتنفضت وقالتلى ايه يا حسناء عايزة ايه بصوت رايح قلتلها حاسة بطنى وجعانى اوى قالتلى انا طالعة ثوانى واستنتها لاقيتها طالعة وكانت لابسة ،،،،
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ

الحلقة السابعة

سورى اتاخرت عليكم فى الحلقة دى لانى كنت مشغولة شوية وقفت المرة اللى فاتت على اتى ندهت ماما وقومتها وهى هيجانة بحجة ان بطنى وجعانى فعلا طلعت وكانت لابسة روب على لحمها ملبستش حاجة تانية طلعت قالتلى مالك يا بت فيكى ايه قلتلها بطنى وجعانى اوى طبعا بمثل عليها قالتلى هى البتاعة جتلك قلتلها لا ده مش معادها قالتلى خلاص بليل نروح للدكتور قلتلها هاخد مسكن وخلاص قالتلى ماشى اومال نقومانى وخضانى ليه وسابتنى وقامت تدخل الحمام تاخد شاور وجابت هدومها ودخلت فضولى لاقيته محركنى ببص عليها اشوفها بتعمل ايه لاقيتها قاعدة فى البانيو وايديها بتدعك فى بزازها برده قلت الظاهر مش انا لوحدى اللى محتاجة راجل سيبتها تندمج شوية وروحت مخبطة وعينى على الباب لافيتها شالت ايديها بسرعة وبتقولى ايه قلتلها محتاجة ادخل الحمام قالتلى ادخلى دخلت وقعدت على الحمام ولما نزلت الكلوت بتاعى كنت ناسية انى مغيرتش وكان غرقان بعسلى ولسه فريش لاقيتها بتقولى عقبالك لما تتجوزى يا حسناء قلتلها لا مش عايزة بضحك قالتلى الجواز حلو قالتلى اختك فرحانة اوى وحمادة زوق وعسل وبيعاملها حلو قلتلها بس بضحكة قااتلى يا بت اتهدى مكفكيش اللى فى كلوتك ده اتخضيت وبرقت وقلتلها ايه ده اللى فى الكلوت قالتلى خدى بالك من نفسك واوعى تحطى صوابعك ضحكت وفلتلها صابع ايه واخلى بالى ايه قالتلى عشان كده بطنك وجعاكى هههههه عملت نفسى مكسوفة ومن هيجانى من صراحتها معايا وحسيت انها محتاجة تتكلم فى السكس زى لانها كمان كسها مولع لسه قلتلها انا مبعملهاش كتير وباخد بالى متقلقيش قلتلها بعد الجواز احلى يا ماما قالتلى طبعا يا عين امك قلتلها بس ازاى هستحمله لاقيتها بتضحك بشرمطة وبتقولى متقلقيش وقتها هيدخل الكلام هيجنى اكتر ومتعنى قلتلها انا عايزة حاجة صغيرة ضحكت وقالتلى لا يكون حظك زى اختك وضحكت ضحكة خفيفة قلتلها هى قالتلك حاجة عن حمادة انا شايفاه كويس وطيب قالتلى يا بت هى كانت خايفة منه لان حمادة شديد شوية سالت باستغراب ازاى يعنى مش كلهم زى بعض ضحكت وقالتلى لا كل واحدة وحظها واختك حظها حلو ربنا يسعدها بيه فجاة لاقيتها بتقولى مهلصتيش لسه حمام اطلعى يلا وسيبى الكلوت ده عشان اغسله وميعملكيش التهابات وخلى بالك من نفسك سيبتها وطلعت على اوضتى عشان البس بانتى تانى وقبل ملبسه فضلت افطر فى كلام ماما عن حمادة وانه شديد ويا بخت اختك ومواقفها مع حمادة وحضرت صورة زب حمادة فى خيالى ولاقيتنى بلعب فى كسى تانى لغاية مجبت شهوتى بس المرة دى بدات افكر هو ماما للدرجة دى زب حمادة عاجبها طب هى ممكن تكون بتتخيله زى منا بتخيله يا بختها اختى هى تتمتع وتتناك وانا وامى نمترس عليه ونتخيله ولاقيتنى بفكر ازاى اوصل لحمادة وازاى اتمتع بيه ،نمت وصحيت على العشا مفيش فى تفطيرى غير حمة وزبه وعمايله معايا ومع ماما وازاى بينيك اختى حسيت انى بقت عايشة عشان اشتهيه معرفش جرالى ايه انا مكنتش كده منكرش انى كنت بتفرج على افلام وامتع نفسى قبل معرفه وينقدم لاختى بس وجوده زى الحجر اللى حرك بحر شهوتى وياريت انا بس ده كمان حرك شهوة ماما مع انها بتتناك من بابا فضلت نارى ماسكة جسمى وقاعدة مش على بعضى اتعشيت ودخلت ادور عبى النت على صور للزب عشان اشوف واحد شبه بتاع حمادة وفعلا لاقيت زب تقريبا فى حجمه وتحنه وطوله وفضلت ابوس شاشة الموبيل وبعدين حطيتها على كسى وفضلت ادعكها واقول فى سرى نكنى يا حمادة متعنى يا جوز اختى لغاية مغرقت الموبيل والتاتش علق شوية بعدها بس مسحت بمنديل واشتغل عادى بتمر الايام وانا بفكر فى حمادة لغاية مجه يوم وماما قالتلى اختك جاية بكرة رجعت من السفر هى وحمادة وهيتغدوا عندنا فرحت اوى وبدات اساعد ماما هنعمل ايه وفضلت افكر هلبس ايه هايزة الفت نظر حمادة ليا زى ميكون عريس جاي ليا وفين وفين استقريت انى البس ليجن اسود عندى بس بياض جسمى باين منه كان وفوقيه بلوزة لغاية ركبتى وقلت اقعد بشعرى عادى مهو بقا جوز اختى وكمان ماما كانت لابسة جلابية صيفى وكلوتها باين لما تقعد تحت الاضاءة والبرا برده حسيت انها بتنافسنى على حمادة بس انا واثقة فى نفسى شوية والجرس رن وفتحت الباب كانت اختى وحمادة جم وجايبين هدايا وحلويات دخل 

افلام سكسي طيز فرنسي

حمادة سلم عليا وقالى ايه القمر ده قلتله ميرسى وفرحت اوى من كلامه وقعدنا واكلنا وعيونه مفارقتش جسمى وبرده كان بيبص على ماما عينيه زايغة اوى وبتمتع بنظراتها بحسها بتاكل جسمى خلص وقال عايز الحمام ماما قالتلر اختك لسه بتاكل خدى فوطة وديها لحمادة وفعلا قمت معاه وكنت قدامه لاقيته بيقولى انتى حلوة اور النهاردة وتسريحة شعرك تجنن يا حسناء قلتله ميرسى اوى ده من زوقك دخل الحمام اديته الفوطة واستنيت لما يغسل عشان ادخل وراه الصابونة وقعت من ايده قلت اعملها حجة عشان اقربله كان نفسى اقرب ليه دخلت ناولتها ليه وكنت موطية البلوزة اترفعت وبان البانتى من تحت الليجن كنت لاسة بانتى احمر فاتح كان ضهرى ليه قمت اديهاله ببص بطرف عينى لمحت حبيبى واقف وظاهر فى بنطلونه فرحت اوى انه هاج عليا وكسى ولع اكتر غسل وطلع الانتريه وهما كانوا خلصوا اكل وطلعما قعدنا قعدت على الكرسى اللى قصاده وفتحت رجليا ورفعت. البلوزة شوية وهو عنيه مش سايبة كسى كل م ابصله الاقى عنيه بتاكلنى ،،،،، هكملكم الحلقة الجاية...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ

قصص مدام إيڤون و أبنها ورحلة السعاده والرهان

كنا شباب صغير أنا و عماد و عادل تلاته اصحاب جدا عادل مسلم وعماد مسيحي كنا مع بعض في كل درس وكنا عاوزين ناخد درس في الجغرافيا
ولأن عادل أمه إيڤون مدرسة كنا بناخد درس عندها كان أبوه لسه عايش وكانت أيامها إيڤون
شباب جسمها فلاحي يجنن بزازها كبيرة وطيزها كبيرة جدا كانت بتدينا الدرس وكل واحد بياكل جسمها الناري بعنيه وكانت ب تشتمنا عادي
خليك معايا يا خول قول يا عرص بتبص فين يا متناك كده وكان الكلام عادي
وفي يوم أبو عماد عمل حادثة ومات طبعاً كان كأبه على الكل و إيفون كانت حالتها صعبه وبتعيط كتير و طبعاً عماد كان فيه اللي مكفيه
وخدناه وقعدنا مع بعض قعدة حلوة وخليناه يضرب و طلبت صراحه مع الكل وقولنا أن أمه جامده ومش هتترحم من بصات الناس ولازم يخاف عليها ويخليه جنبها و أنا قولت له لازم تبقى راجلها و عادل قاله بهزار لو عاوزني اتجوزها أنا جاهز قفش عليه عماد
قاله : يا جدع امك جسمها جامد قوي وانا عاوز الحلال
عماد : بص ليا وقال شايف الحيوان ده بيقول ايه
أنا : بصراحه امك جسمها جبار وانا في الخدمة
كان قايم وهيقفش وقعد يشتم
حاولنا نصالحه بس مرضيش
بعدها روحنا له البيت مرضاش يطلع لينا
بس مدام ايڤون خرجت وقعدت معانا
وبدأت كلامها بضحك : انتوا قولتوا كده ليه لعماد
أنا : هو حضرتك عرفتي
إيفون : اه قالي بس عيب كده انا فاهمه انكم في سن مراهقه بس متفكروش في الكلام ده دلوقتي بكره تكبروا وتعملوا اللي نفسكم فيه
ودخلتنا لعماد وصالحتنا على بعض
وبعدها بشهور جالنا عماد وهو مبسوط جدا
وبيهزر بغشامه لدرجة أننا قفشنا عليه
بس الموضوع عدى و قعدنا نضرب تاني
وكانت المفاجأة لما عماد أنه نام مع أمه
مكناش مصدقين أزاي نام مع ست ما بالكم امه
وقعد يحكي عمل ايه معاها وهو مفتخر بده
وقال إنه اتبسط بمعاشرته ليها
وقعد يحكي أنها في السرير سافلة موت وهو مكنش قادر عليها وقالت لو تعبت ابقى هات ابراهيم وعماد يساعدوك امك بتحب اللمه
بعدها بأسبوع عماد قال إنه مسافر هو وأمه يصيفوا في اسكندريه وليهم فيلا صغيره هناك على البحر
وعزم علينا وأصر نسافر معاه وفعلاً طلعنا الرحلة مع عماد وامه
وصلنا وطلعت إيڤون توضب واحنا كل واحد خد دش ونام كان يوم أربعاء وتاني يوم الخميس
كنا واصلين بالليل
تاني يوم صحينا نزلت كان عادل في الهول تحت وانا نزلت عملت شاي وعماد نزل كان نيمان
ونزلت قدامنا إيڤون كانت لابسه مايوه بكيني اسود وجسمها ابيض خلتنا هايجين على الاخر
إيفون : ايه ده انتوا لسه صاحيين اوموا يالا أجهزوا بسرعه علشان ننزل الميه
أنا : ثواني .....بس أيه الحلاوه دي يا فيفي
إيڤون وهي بتحط أيدها في وسطها : ايه ده بجد حلو عليا
أنا : بصراحه بطل العالم في الجمدان
قصعت ضحكه جلجلت الهول
إيڤون : بس يا واد أتلم لحسن عماد يقطعك
أنا : وانتي مش عاوزه تتقطعي
إيفون ضربتني على أيدي وقالت : بس يا عرص
عادل : بصراحه معاه حق انتي من ساعة ما نزلتي واحنا تعبانين اوي
عماد : ايه يا شباب مش نتلم شويه ياللا اطلعوا غيروا
وطلعنا غيرنا ونزلنا الميه وهاتك يا لعب وبصراحة كنت بتعمد احك في طيز ايڤون واخبطها في بزازها وهي تتوجع اي براحه يا هيما ولما زبري يخبط في طيزها تنط وتقول بس يا ولا عماد يشوفك
وخلصنا طلعنا من الميه وخدنا دش ورجعنا على الفيلا و اتغدينا سمك وجميري و بعدها دخلنا ننام و بعدها نزلنا نتفسح وروحنا سينما
وكانت قعدتي جنب إيڤون
وعمال أقول لها نكت وأضحكها وبدأت أخلي النكت قبيحه وهي تقول يخرب عقلك ده انت طلعت مجنون ياواد انت مش قدي ده المرحوم كان بيهنج
أنا : هو المرحوم بس اللي بيهنج
إيڤون : قصدك ايه يا ولا
أنا : هو مش عماد خد مكان أبوه
إيڤون كتمت بوقي بسرعه من الخضة
إيڤون : هو حكالكم
أنا : بصراحه أه وانا بحسده معقوله يتمتع بالجمال ده لواحده مش يعزم علينا ده احنا اخواته
إيفون : يا واد انت بتتكلم جد ولا ايه
أنا : والحاجات دي فيها هزار مسيري العب معاكي ماتش وأوريكي أني ميسي المجال
ضحكت وقالت : طيب خلاص خلاص
طبعاً كنت عمال احك في فخدها و حطيت ايدي تحسس على طيزها
إيفون : بس يا ولا يخرب عقلك ما تسخنيش
يووه
انت عاوز ايه
أنا : عاوز أنام معاكي
إيفون :ههههههههي انت اتجننت ولا ايه
أنا : لا عاقل بس اللي بتعمليه مع عماد ممكن تعملوه ونبقى أربعة
إيفون : احيه دي تبقى حاجه جامده نيك
بس عماد هيوافق
أنا : سيبي الحكاية دي عليا
إيڤون : ضحكت وقالت ماشي أما نشوف هتعمل ايه يا سافل
حكيت لعادل اللي حصل و هو وافق وأتحمس للفكرة
وقعدنا مع عماد وخليناه يضرب لما أتعمى خالص وقعدنا نكلمه ونخليه يحكي عن اللي عمله مع أمه وهو قعد يفخم في نفسه
لغاية ما قولت له : طيب هو مش انت امك تعبانه اوي كده ما تخلينا نساعدك هي مش قالت لك خلي هيما و عماد يساعدوك
عماد : انت بتقول ايه ده أنا أقوم بيها لواحدي
عادل : طالما قالت كده يبقى هي بتفكر في الموضوع
عماد : يعني انتوا عاوزين ايه
عادل : عاوزين نشوفك بتتكلم جد ولا ده هزي ونشوفك مع امك
أنا : بس بشرط لو هي جابت سيريتنا تاني ندخل معاكم
عماد : ايه
عادل : اه اعتبره رهان ونشوف احنا نشوف لو امك انت فحل ليها ولا هي شرموطة وعاوزه تتناك مننا احنا كمان
عماد : وهي هترضى
أنا : ساعتها هتبقى الغلبان اللي مغلوب على امرك اللي اصاحبك ناكوا امك قدامك غصب
واتفقنا

والليل الخميس كان عماد في أوضة أمه
كانت لابسه قميص نوم ستان أسود صدرها باين
فيه وقصير جدا وطيزها الكبيرة الحلوة قدامه
فيه ودخل عليها وقعد يبوسها وهي بتبعد
لغاية ما زنقها وقعد يقفش في بزازها
إيفون: يا واد العيال تسمعنا وييجوا ياخدوا المنهج كله مني
عماد : وانتي عاوزاهم ييجوا يعني
إيفون : يا ريت واهوا تزاكروا المنهج سوا وقصعت ضحكة كان معاها دخولنا واحنا بالبوكسرات عليهم
خافت إيفون : أيه ده انتوا بتعملوا ايه يا عرص منك ليه
أنا : انتي اللي بتعملي ايه يا شرموطة
ضحكت وقالت وهي بتحسس على زبر ابنها
بدي لعماد درس خصوصي
رحنا قلعنا البوكسرات وقولنا واحنا عاوزين نبقى معاه
اتكسفت وقالت : احيه كل دي طلبه عاوزه تتعلم
عماد وهو بيخبط على طيزها : ذاكروا براحتكم يا رجالة دي طلعت شرموطة
نزلت بين زبري وزبر عادل وقعدت تمص بحنون
خصوصاً وأن ازبارنا كانت أكبر من زبر ابنها
لغاية ما غرقناها لبن علي وشها وصدرها
وبعدها قلعت ملط ومسحت اللبن
وابنها قاعد يتفرج وماسك زبره بيلعب فيه
وخدناها على السرير
فتحت أنا رجليها وقالت اووووووف براحه يا خول أنا كسي مولع
نزلت أكل كسها وعماد حاطط زبره في بوقها وبعدها ناك بزازها الكبيرة
و بعدها بدلنا وهي بتمص لي و بتبوس راس زبري
احححح وووووف على كسي اللي قايد نار
زبرك حلو يا عرص تعالى نيكني في كسي
دخلته في كسها المتختخ وهات يا نيك
وعادل حطه في طيزها الكبيرة صوتت
خخخخخخخ يا ولاد المتناكه كفاية حرام عليكم
قوم يا عماد يا عرص امك اتفشخت أحا خخخخخخخ كسي يا خولات طيزي اححححححح لغاية ما غرق كسها و طيزها باللبن وهي جابت ميتها على زبري
وبعدها قعدت في وضع الكلبه أنا راكب طيزها وبضربها و عادل 

افلام سكسي طيز

بينيك كسها اللي عصر زبره
وعماد حاطط زبره لامه تمص له
و جبنا تاني وهي غرقت في اللبن
وبعدها قمنا نستحمى سوا وكلنا بننيك في مدام إيڤون وهي مستمتعه
وبعدها بقت الحياة بينا عادي اللي زبره يوجعه يطلع يخلي إيڤون تراجعله وهي مدرسة شاطره بتدي المنهج كله
وبقى مصيف ورحلة كلها دروس

كفاحي مع خالتي 12

جتماع امي وأمل لتعويض ما فقده من ليلة امس كان في قمة الجمال
مص بزاز امي ولحس كس امل ويتبادلو البوس كانو في هيجان كثير
ومش عارفين يطفوا نارهم
بيت دعارة بكل معنى الكلمة، أعود إلى حضن جدتي الدافء لانام وتعويض ذلك التعب.
باكرا انطلقت لمنزلنا وانا في قمة السعادة، ماهي إلا خطوات قليلة حتى اصل لما اريد وأنعم بكل  

سكس شراميط

تلك الأجساد الرائعة
ما رأيته ليلة امس جعلت في ذهني سيناريو لفيلم اكشن تمنيت مشاهدته مرات عديدة.
ساعديها اليوم كرة أخرى واذهب إلى ذلك البيت العجيب لأرى ما طاب ولذ من حفلات النيك والتحرر.
منظر امي لا يفارق ذهي وهي في بثها المباشر لابج من رؤية ما تصنعه على تلك البرنامج.
والدي وأخي في عملهما ومنزل فارغ من اهله يتيح لي فرصة اكتشاف ما تخفيه امي.
بحث سريع عن حساب صفحتها حتى أرى كمية صور نشرتها.
هل انتي فخورة بنشر ذلك؟ هل انتي غير مهتمة لنفسك؟
كثر الأسئلة قطعها إحدى الصور التي جعلتني انهار.
كل الصور كذلك إثارة إبداع وجاذبية، عمل تفعله لكسب المال
لا أعتقد ذلك! ماهذا العمل الا سببه الشهوة الزائدة وحب التعري والتحرر
لكم بعض الصور